قومجيون و ناصريون و نواب برلمانيون مصريون يطالبون بـ ” إعادة التمثيل الدبلوماسي ” بين مصر و نظام بشار الأسد
طالبت أكثر من 104 شخصيات عامة مصرية، تنوعت بين كتاب وسياسيين وأعضاء في مجلس النواب، بالإضافة إلى عدد من الأحزاب السياسية، “الدولة المصرية” بضرورة إعادة التمثيل الدبلوماسي بين جمهورية مصر العربية وسوريا بشكل كامل، بعد تخفيضها ووصولها لدرجة القطيعة خلال السنوات الأخيرة، بعد حكم جماعة “الإخوان المسلمين”.
وقال البيان الذي صدر يوم الاثنين الماضي، بحسب ما نقلت وكالة “سبوتنيك” الروسية: “اتخذت سوريا على مدار ما يقرب من 7 سنوات موقعها المدافع عن قضايا الأمة العربية، والمقاوم لكافة المشاريع الاستعمارية، وتصدت ببسالة للمؤامرة الشرسة، التي استخدمت كافة الوسائل والحيل لإسقاط الدولة السورية، ولكن تماسك سوريا شعبا وجيشا وقيادة حال دون نفاذ وتمرير المؤامرة، وألحق بها الهزائم الواحدة تلو الأخرى”.
وأضاف البيان: “واليوم، وبعد مرور سنوات على بدء تنفيذ المخطط، الذي استهدف الجميع دون استثناء، ترفع سوريا رايات النصر، على أشلاء مخطط وجثامين مؤامرات فشلت أمام الأسطورة السورية، وفي الوقت الذي يعلن الموقعون على هذا البيان تضامنهم الكامل مع سوريا، في الحرب التي تخوضها ضد قوى الإرهاب العالمي والإقليمي، فإنهم في ذات الوقت يستنكرون استمرار عدم وجود تمثيل دبلوماسي كامل بين الدولتين المصرية والسورية”.
وتابع: “قرار قطع العلاقات، الذي اتخذته جماعة الإخوان الإرهابية في غفلة من الزمان، استولت فيها على حكم مصر، من غير المعقول أو المقبول أن يستمر، فهو قرار أصدره حكم الإرهاب، على الرغم من خروج الجماهير بمصر لتسقط هذا النظام منذ سنوات، وتأتي بحكم وطني يحارب اليوم نفس الإرهاب”.
وجاء في البيان أيضاً: “يؤكد الموقعون على هذا البيان أنه “اتساقا مع موقفنا الثابت منذ اللحظة الأولى لشن الحرب الكونية على سوريا، الذي أعلناه انحيازا مطلقا لسوريا العربية دون غيرها، وإيمانا بأن أمن مصر هو أمن سوريا، وإيمانا بعروبتنا وقوميتنا العربية ووحدة المصير. وإيمانا بأن التاريخ أثبت دوما النضال المشترك بين مصر وسوريا، وأن كل معركة خاضاها كانت ضد عدو واحد، وانتصارهما كان حتميا، وإيمانا بأصالة الشعب السوري، وبسالة وشجاعة الجيش العربي السوري في تصديه للحرب الكونية، التي شنت على سوريا الحبيبة. وإيمانا منا بصلابة وشجاعة وحكمة القيادة السورية، وعلي رأسها الرئيس الدكتور بشار الأسد”.
ومن أبرز الموقعين على البيان، بحسب الوكالة الروسية “الدكتور محمد سيد أحمد، واللواء محمد رشاد وكيل المخابرات العامة الأسبق، والدكتور محمد رفعت رئيس حزب الوفاق القومي، والدكتور وحيد الأقصري من حزب مصر العربي الاشتراكي، وناجي الشهابي رئيس حزب الجيل، والقيادي الناصري أحمد حسن، والكاتب الصحفي عصام سلامة، والنائبتان نشوى الديب وثريا الشيخ، عضوتا مجلس النواب”.[ads3]
اذا القومجيين العرب يشاركون بشار في قتل السوريين هذا يدل على عدم وجود العرب في سورية الا في مناطق النظام.
قال يعني ما في اتفاقيات وتعاون .. وما حدا بعت جنود مصريين لدعم العلوية في سوريا .. لعنة الله على الظالمين ومن أيدهم
القومجيون اصحاب ثاني اشهر مهنة في تاريخ البشرية بعد الدعارة.
كوكتيل من البول و البصاق و الخ…..
اولاد الكلاب كلهم مع بعض . رحم الله شهداء هذه الثوره العضيمه. واللعنه علي هذه الأشكال من السيسي للكلب بشار لحكام العرب الماسونيين .