سويسرا : محاكمة لاجئ سوري ذبح زوجته ” دفاعاً عن شرفه ” ثم دخن سيجارة !
بدأت في مدينة لوتسرن في سويسرا، محاكمة لاجئ سوري جز عنق زوجته، لرغبتها بالانفصال عنه، وتعرفها على رجل آخر.
صحيفة “بليك” السويسرية، قالت يوم أمس الجمعة، بحسب ما ترجم عكس السير، إن المتهم السوري لم يقبل أن يكون لزوجته التي انفصلت عنه صديق جديد، وبناء على ذلك قام بفعلته.
وكان السوري يحيى . م (42 عاماً)، قام بقطع حنجرة زوجته فاطمة (24 عاماً)، في العشرين من كانون الثاني عام 2014، وهو يقبع في السجن منذ ذلك الحين.
وذكرت الصحيفة السويسرية، أن إجراءات المحاكمة بدأت الجمعة، أمام المحكمة الجنائية في المدينة، وتتهم النيابة العامة الرجل السوري بالقتل العمد، وتطالب بسجنه مدى الحياة، كما أن خبير الطب النفسي أكد أن الرجل مذنب.
وفي تفاصيل الحادثة، و روت الصحيفة أن يحيى توجه إلى شقة زوجته فاطمة في ذلك اليوم، ورغم أن “الزواج كان في مرحلة الانهيار”، فقد سمحت الزوجة للزوج برؤية طفليهما (عامان و 4 أعوام)، علماً أن أحد معارفها كان يزورها في منزلها.
تضيف الصحيفة: “جلس المتهم على الأريكة وتصرف بهدوء، وعندما عرف أن زوجته المنفصلة عنه ترغب بالطلاق، وقد تعرفت على صديق جديد، جن جنونه، إلا أنه لم يقدم على القيام بشيء”.
وعند مغادرة الزائر لمنزل الزوجة، بدأ الرجل بالتصرف بعدوانية، وثم أمسك سكين مطبخ، وأقبل الباب على الطفلين في إحدى الغرف، وبدأ بمهاجمة زوجته.
ورغم محاولتها الدفاع عن نفسها، تمكن الرجل من طعنها عدة طعنات، ثم قام بقطع حنجرتها، وتوجه لاحقاً إلى غرفة المعيشة و “دخن سيكارة”، قبل أن يصل أحد معارف الزوجة للمنزل، وفق ما ذكرت الصحيفة، ويقوم بإبلاغ الإسعاف والشرطة.
ووفقاً لما نقل عن الادعاء، فإن الرجل قال لمن قام بإبلاغ الشرطة: “لقد ذبحتها”، ثم سلم نفسه للشرطة فور وصولها لمكان الحادثة.
وختمت الصحيفة بالقول إن الطفلين سمعا صوت أمهما وهي تصرخ، وهما الآن في مكان “محمي”، أما الرجل فدافع عن نفسه خلال المحاكمة بالقول إنه قام بفعلته “دفاعاً عن شرفه”.
[ads3]
اروبا بلدان الحرية ولايوجد شي اسمه قانون الدفاع عن الشرف التي تطبق في بلداننا على النساء فقط وهذا لا يعني اني أؤيد ان تترك المرأة زوجها وتخرب بيتها وتتزوج غيرها
شو عرفك ليش تركتو ما دام قام بفعلته هذه فهو مجرد حيوان و اكيد كان السبب مقنع لان تتركه
زواج منهار بالأساس، شو هالفارق بالعمر🙈🙈🙈🙈
السبب يبدأ من تربية الاهل لما أهل بيزوجوا البنت على أساس إجا نصيبها بعدين تكتشف الزوجة هو بوادي وهي بوادي وبعدين لما تطلب الطلاق تصبح من ممتلكاته يعني اذا كل ما دق باب طلب بنت منقول إجا نصيبها ما شالله على هالنصيب لكان لازم اذا الزبال دق باب وطلب ايد بنت لازم نقول نصيبها ماشالله عالفهم والاقناع الكاسح.مو بس اتبهدلوا ببلادهم كمان بالغربة و اولاد لمشحريين شوصار فيهم ما شالله من وزع حضارة عالعالم.
الحيوان ارتكب جريمتين الاولى انه يكبر زوجته عشرين عاما والثانية عندما قتلها بداعي الشرف الى جهنم ويئس المصير
بلكي المرة كانت على علاقة مع اخر والزوج كان ساكت طوال الفترة حتى تكبرة المرة على زوجها
لا احد يعرف حقيقيةالاسباب لكن على الإنسان التحلي بالصبر والعقلانيةالقتل لا يحل المشاكل خاصتا لديهم ولدين
غريب أمركم يا أهل شامنا العظيم!!!!!
تتذكرون عن مجنون وعن عديمة الوفاء و نسيتم اغتصاب و ذبح و سحق و خراب و تدمير حظارة لم يعرف لها مثيل.
تبا لنا جميعا.
اخوكم جزائري
أحسنت أخي كلام جداً صحيح اختك من العراق
سبب المشكله في الاساس هو كون المرأه كانت مرغمه علي هذا الزواج أما أهلها الذين ألحوا عليها وأجبروها او ظروف فقر قاسيه اجبرتها في البدايه علي القبول به مرغمه غير طائعه ولكن عندما تتغير الظروف المحيطه بها بعد وصولها الي اوروربا تلتفت الي نفسها وتحاول أن تتزوج غيره عن قناعه وعن حب واما عن الزوج الاول في نظرها هو عباره عن شخص رمتها اليه ظروف عندما زالت الظروف ارادت التحرر منه
سبب المشكله في الاساس هو كون المرأه كانت مرغمه علي هذا الزواج أما من أهلها الذين ألحوا عليها وأجبروها او ظروف فقر قاسيه اجبرتها في البدايه علي القبول به مرغمه غير طائعه ولكن عندما تتغير الظروف المحيطه بها بعد وصولها الي اوروربا تلتفت الي نفسها وتحاول أن تتزوج غيره عن قناعه وعن حب واما عن الزوج الاول في نظرها هو عباره عن شخص رمتها اليه ظروف عندما زالت الظروف ارادت التحرر منه
الام ليس لها ذنب ابدا فهي مسكينة اجبرت على الزواج من رجل ما وعندما احست انه يمكنها ان تكون حرة حصل ما حصل .. ولكن هذا في صالح الاطفال على كل حال .. فليتبناهم احد السويسريين ولينسوا اصلهم المهترئ في بلاد الحضارات والاديان الجردونية ….