أحمد حسون خلال لقاء جوقة تشبيح أردنية : سوريا ستعود حاملة راية الأمة العربية في التقدم إلى النصر نحو فلسطين ( فيديو )
أحمد حسون خلال لقاء جوقة تشبيح أردنية : سوريا ستعود حاملة راية الأمة العربية في التقدم إلى النصر نحو فلسطين ( فيديو )
[ads3]
أحمد حسون خلال لقاء جوقة تشبيح أردنية : سوريا ستعود حاملة راية الأمة العربية في التقدم إلى النصر نحو فلسطين ( فيديو )
[ads3]
ارجوا من الحكومة الاردنية محاسبة كل من أيد السفّاح عميل ايران. كي توقف الخيانات.
(ان المنافقين في الدرك الأسفل من النار) لن يكون مصيرك افضل من المنافق البوطي
انت اول وصال لنعل الشيخ البوطي بعدين احكي يا اخي عيب تحكي عن علامة خدم الدين الاسلامي لسنوات كان مثال للاسلام الصحيح ودروسه تتعلم بكل الجامعات الاسلامية يلي في العالم
بغض انظر عن موقفه السياسي لا يجوز سب علماء الامة لا تكون احمق وبغبغاء وتشوف الناس شو عم تحكي وتحكي متلون
دعنا من الامة العربية التي اثبتت انها لم تكن امة واحدة عبر تاريخها الازلي الا عندما وحدها السيف مع غيرها من الامم فيما تسمى الدولة الاسلامية، ما عدا ذلك فهي شعوب متفرقة و غبائها يدفعها الى التفكير بنفسها كلمة!
و دعنا من فلسطين فمن قتل من السوريين على يد العصابات الفلسطينية المسلحة في سوريا يفوق ما قتل منهم على يد الدولة الاسرائيلية، ممن شاركت في الحرب مع اطراف القتال.
و دعنا من نفاقك المقرف حد الغثيان، و عمامتك التي اتمناها ان تصبح حبل مشنقة تلف حوالي رقبتك انت و رئيسك الغبي الخائن
هلكوا ط بهل شعارات الغبية الي لا تصلح الا لمسح الاحذية
أطالب الفلسطيين الشرفاء بالتوقيع على عريضة شعبية تطالب بشار دنب الكلب الأعوج ونصر الله الخائن وإيران العاهرة بعدم تحريرهم والكف عن المتاجرة بقضيتهم!
شخصية مقيتة.
لعنة الله على المنافقين اقسم بالله اسرائيل واليهود أشرف منكم ياساقطين
حسون انجس بني البشر
ياللاسف ع المؤسسات الدينية السورية باتت سلطة دينية متسلطة ع اعراض والم ولقمة الشعب السوري ينتعلها بشار متى يشاء ويرميها متى يشاء لكن هذا ليس بغريب لان بظل الانظمة الفاسدة ، تكون المؤسسة الدينية فاسدة واصحاب العمامات البيض منها والسود عبارة عن ابواق تنتقي الكلمات الخبيثة لقهر ارادة الشعب وهذه المؤسسات تصلح فقط ان تكون بؤرة قمع وقهر يستعملها الديكتاتور متى يشاء لان عندما يفتي المفتي بقهر وقتل الناس يصبح ذنب الضحايا برقبة المؤسسة الدينية وليست السياسية .
حسبي الله ونعم الوكيل