” قطر أرضي و تميم سيدي ” .. تصريح لمذيعة سعودية يثير جدلاً واسعاً عبر مواقع التواصل في السعودية ( فيديو )
أثار مقطع مصور لمذيعة سعودية تعمل في قناة “بي إن سبورتس” القطرية، جدلاً واسعاً، عبر مواقع التواصل الاجتماعي في السعودية، بعد أن قالت إن قطر أرضها، وأمير قطر سيدها.
وكان من أبرز ناشري المطقع المصور، حساب “موجز الأخبار” السعودي المعروف، عبر تويتر، والذي يتابعه حوالي 4 ملايين شخص، وعلق الحساب على الفيديو بالقول: “ابتسام الحبيل و عبر مقطع فيديو تتخلى عن وطنيتها و جنسيتها و تخلع بيعتها و تقول : قطر أرضي و تميم سيدي .. (من يبيع وطنه يبيع كل شيء)”.
وانتشر المقطع المصور على نحو واسع، وقوبل بكم كبير من التعليقات السعودية المنددة التي وصفت حبيل بالخيانة.
وعلقت المذيعة في قناة الجزيرة “خديجة بن قنة” على فيديو حبيل بالقول: “تحية للزميلة السعودية الرقيقة @ابتسام_الحبيل في #beinsports التي سعدت بتدريبها يوماً في إحدى دورات مركز #الجزيرة.. انتصرالانسان بداخلها للحق”.
وردت حبيل التي تسمي حسابها عبر تويتر باسم “ابتسام – نبض قطر” بالقول: “شرف لي هذه الكلمات من استاذه راقيه وتحترف المهنيه الاستاذه@Benguennak وان كتبتِ بشخصي هذه المفردات فانما تدل على معدنك الاصيل ايتها الاصيله”.
الجدير بالذكر أن الغالبية العظمى من الإعلاميين السعوديين والإماراتيين تخلوا عن وظائفهم في “بي إن سبورتس” جراء الخلاف الذي تطور لمقاطعة قطر من قبل دول الخليج.[ads3]
الفلوس تغير النفوس
فشرت ياغبي
عادي خلوها تفضفض
دامها شغاله عندهم
من تخلى عن طنه وملكه لأسباب وظيفيه فهذا دليل على عدم إصالة المعدن
كل مايجري في الأمة العربية والإسلامية سببه الخيانة وبيع الدين والأمانة والعروبة بثمن بخس والذي أوصلهم إلى ما وصلوا إليه حيث كان الجزاء من جنس العمل
الوطن هو الذي يحتظنك ويكون فيه مستقبل لك ولاولادك والانسان مسعاه الاحترام وغايته قيمة ودونهما فهو كلام باءس .والطيور تهجر الاوكار التى لا حرمة فيها.وهل تقود سيارتها في السعودية؟
الله يهدي النفوس وترجع العلاقة الطيبة مع أخواننا القطريين أن شاء الله بعد أن تتخلى الحكومة القطرية عن مراهقتها السياسية وتصرفاتها الصبيانية
من خارج الصندوق …! ماذا يعني الوطن !؟ السعودية 10 مليون برميل من النفط يوميا, 30 مليار دولار تجارة الحج و غيرها من الموارد .. و يضطهد فيها كل من خالف فكر الحكام و الوهابية ؟ و فيها من الجوعى من فيها ! تبا للاوطان اذا كانت تعتبر شعبها قطيعا ! تبا للاوطان اذا كان من صنعها رجلان بيدهما قلم و زجاجة عرق و لفافة دخان ؟! ليست اوطاننا او طانا يا سادتي بل هي اشبه بالمعتقلات التي خدعونا بها و سموها اوطانا لندافع عن عروشهم و كراسيهم !
ربما انها عشقت احد الايرانيين في الحرس الثوري بعد العلاقة الاولى لا تستبعدون فقناة الجزيرة و فروعها تجعل اجساد النساء فيها متعة للحرس الثوري لبيعهن لكل اصولهن مقابل حفنة مال من خروف بنانة دين و عرض و شرف و وطن و ما عند الله خير و ابقى .