حقيقة خبر ” شاب سوري ينقذ رجلاً تركياً من الموت غرقاً في أضنة “

تناقلت مواقع وصفحات إخبارية عبر فيسبوك، مقطعاً مصوراً بعنوان “شاب سوري ينقذ رجلاً تركياً من الغرق في مدينة أضنة”.

قام عكس السير بالبحث عن الفيديو، ليتبين أنه يعود لتاريخ 21 نيسان من العام 2014، وهو لحادثة وقعت في إسطنبول، بالقرب من جسر “غلطة”، على عكس ما أشيع أنه بأضنة قبل أيام.

وذكر في التفاصيل حينها، أن الشاب السوري الذي يعمل نادلاً في أحد المطاعم، أنقذ رجلاً تركياً مسناً من الغرق.

وانتشرت عبر مواقع التواصل الاجتماعي تعليقات من قبيل “لماذا يذكر الشيء السيء ولا يذكر الشيء الجيد عما يفعله السوريون في تركيا”، إلا أنه وفقاً للرصد اليوم الذي يقوم به عكس السير لوسائل الإعلام التركية، فإنها تتناول الأخبار الجيدة والسيئة على حد سواء.

 [ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫4 تعليقات

  1. اولآ القنوات التركية لاتنقل عن اعمالانا الجيدة والطيبة والخيرالذي نفعله فقط تنقل الاخبار السيئة وتزود من الفبركة ع ذالك نحن شعب فتح ابوابه لكل شعوب العالم حتى عن الاتراك نفسهم دافعناعنهم عندما هاجمهم الروم سورية او حلب بذات قدمت 6000الاف شهيد دفاعن. عن الاتراك وارضهم وهم الان يعاملونا باسوى المعامله وشكرآ

    1. لأ ليس مظبوط كلامك ، لأن العرب والأتراك والكرد وغيرهم من مكونات الشعب المسلم كانوا يدافعون مجتمعين عن ارض المسلمين. الإسلام وحد المسلمين فحكموا العالم بالعدل. لم تستطع فرنسا ولا بريطانيا ولا روسيا ولا إيران أن تغزو وتقسم الدولة العثمانية إلى أكثر من ثلاثين دولة إلا بعد أن اسقطوا الدولة العثمانية التي كانت تحمي اعراض ودماء وأرض المسلمين اكثر من 600 سنة. لم يمت الأكراد أو العرب دفاعا عن الأتراك كما تصورها لك المسلسلات نجدت أنزور ، ذاك الذي يدافع عن عائلة الأسد وهو يعلم أنهم قتلوا مئات آلاف السوريين ، العرب والأكراد والبربر دافعوا يدا بيد مع الأتراك عن أراضي واعراض ودماء العرب والأتراك والأكراد والبربر