لاجئ سوري يسأل ميركل ” هل سأعاد إلى سوريا بعد انتهاء مدة إقامتي ؟ ” .. و مستشارة ألمانيا ترد : لا أستطيع ضمان بقائك ( فيديو )
أعرب لاجئ سوري عن حبه للمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، خلال لقاء وحوار جماهيري لها، مساء الخميس، في العاصمة برلين.
وقال “أحمد الحريري”، الذي يعمل كمساعد في عيادة للعلاج الفيزيائي بمدينة دويسبورغ، في الحوار الذي بثه تلفزيون ZDF: “السيدة ميركل، قبل أن أعرف عن اسمي، أود القول ابتداء بأنني أحبك”.
وفيما ضحكت المستشارة والجمهور، أضاف الحريري بأن زوجته سوف ترى ذلك الآن، لتجيب ميركل: “سوف تفهم ما الذي تعنيه”، وأكمل السوري: “السيدة ميركل هي الأفضل بالنسبة لي بعد والدي وأمي لأنها تعمل بقلبها”.
وقال الشاب، بحسب ما ترجم عكس السير، إنه يعيش في ألمانيا منذ حوالى عامين، وقد “حقق خطوة كبيرة للأمام”، لكنه ما يزال يواجه مشاكل ويبحث عن حل لها، حيث أنه لم يتمكن من لم شمل زوجته، التي ما تزال في سوريا، على الرغم من أنه يملك الحق في لم شمل الأسرة.
وقال بأنه ما يزال ينتظر جواباً من السفارة على طلبه، وأضاف بأنه يعرف “بأن أعدادنا كبيرة هنا في ألمانيا”، في إشارة إلى السوريين، لكن تساءل ما الذي يمكن فعله لمن هو في مثل حالته.
ولم يُعترف بعد بشهادته السورية كأخصائي في العلاج الفيزيائي، وإقامته في ألمانيا سارية فقط حتى عام 2019، (AksAsler.com)، وهو يعمل ويدفع إيجار شقته ويدفع الضرائب، لكن انتهاء الإقامة يشكل مصدر قلق بالنسبة له، حيث أنه يرغب في البقاء في ألمانيا، وعبر عن ذلك بقوله: “لا أريد أن أقول وداعا، بعد أن استطعت بناء حياة جيدة لي هنا”.
وختم الشاب أسئلته بقوله: “أنا أفكر دوما بإيجابية، وما انتظره أن تفكرون بنا أيضاً بشكل إيجابي”.
وفي رد رئيسة حزب الاتحاد المسيحي الديمقراطي على الشاب، طلبت منه أن يتفهم بأن فحص طلبات لم شمل الأسرة قد يستغرق وقتاً، وأضافت أن “هذا قد يستغرق وقتا أطول مما قد ترغب”، وفي ما يخص رغبة الشاب في البقاء في ألمانيا، قالت المستشارة بأنها لا تستطيع أن تضمن بقاءه، وقالت بأنه حين تنتهي الإقامة -في حالة أحمد في عام 2019- يجب أن ينظر إلى الوضع في سوريا، وما إذا كانت الحرب قد انتهت، حينها يمكن أن يطرح هذا السؤال: “هل من الممكن أن تعودوا إلى هناك؟”.
وبخصوص الاعتراف بالشهادة المهنية، وعدت ميركل بأن تطلب من أعضاء البرلمان الاتحادي التابعين لحزبها بأن يتفقدوا عمل السلطات، وحضهم على المثابرة في عملهم.
وقاطع الشاب المستشارة قائلاً: “وماذا عن لم الشمل، أنا لا أستطيع أن أعيش بدون زوجتي، لقد فكرت كثيرا بالعودة …”، فأجابته المستشارة مقاطعة بأنها تتفهم وضعه جيداً، وطلبت منه “الصبر قليلاً”.
[ads3]
الاقامة الداءمة الها شروط بالدستور
مستوى C1 باللغة و تأمين 80 % من المعيشة
ليش عم يلعب بوشو و هية عم تجاوبو 😂
من سنتين و بتحكي هيك روعة 👍🏻
Ich wünsche ihm viel Erfolg 👍🏻
يا رجل انت انسان متعلم ومو عارف تحكي كلمتين متماسكتين؟ حكم حزب البعث نشر فيروس “التذاكي” او الحربقة الذي اصيب فيه جل الشعب السوري. شعب بحب التذاكي بكل شي ومصدق حاله انو ما حدا كاشفه. يعني الاخ مرة بدو “وعد من ميركل انو ما ترحله وعلى اساس هو حابب يبقى بالمانيا وبعدين بنط وبقول حاول كتير يرجع على سوريا وكأنه عم يهدد ألمانيا بفقدان خامة علمية! يا اخي والله الألماني العادي لما يحكي كلمة بتكون بمحلها وبكون جوابه ذكي جدا. اما حتى المتعلمين السوريين بتشوفه بلف وبدور وبناقض حاله وبيتذاكى متل الولاد الصغار وهدا والله اعلم سببه النشأة بظل حكم ظالم مستبد نفخ السوريين بالامجاد الوهمية والانتصارات الخيالية حتى أصبحت حياة السوري الذي اضيب بعدوى نضامه عبارة عن وهم بوهم!
والله السوريين يقبقون المثل القائل إجت و الله جابها، أوربا و يستغلون جرح سوريا للحصول على أكبر قدر من المصلحة الشخصية و معتقدين أن لا أحد كاشفهم و يخشون إي تهدئة أو حل قريب في سوريا خوفآ على إقاماتهم وإحضار عائلاتهم.
المرا عندها انتخابات و احزاب منافسة تحاربها بقصة اللاجئين بعد اسبوع و الأخ عم يقول لها بالله اتركينا هون بعد الحرب الله يوفقك !
بالفعل شعبنا خيلة , مفكر إذا قال لها بحبك بتخده بالحضن , هون دولة قانون و الحب فيها على ضو الشمعة بس معلم لا له علاقة بالسياسة و لا بالشغل
اهلا بالسعب المنافق الجبان
يعني بالعربي الشب حب يقول لميركل أنا حميان أريد المدام نجيب ولد نأخذ عليه كيندر كلد، وأنا هنا مبسوط كثيرآ، وسوريا حلال على الأخرين.
فقط قالوا لهم ألمانيا تعطي لجوء و راتب، السوريين أتوا سباحة ،لأن تحرير سوريا يمر من برلين.