في حادثة تمييز غير مسبوقة .. حماة : مديرة روضة ترفض تسجيل طفلة بسبب ” شكلها ” ! ( صور )
تداول ناشطون وصفحات إخبارية محلية موالية، على نحو واسع، عبر مواقع التواصل الاجتماعي، خلال الأيام القليلة الماضية، تفاصيل قصة “تمييز” غير مسبوقة، قامت بها “روضة” في حماة، بحق طفلة.
ووفق المعلومات التي رصدها عكس السير، فإن طفلة (لم يذكر اسمها)، حاول والداها تسجيلها في روضة البراعم في حماة، وهي طفلة ذكية لا تعاني من أية مشاكل عقلية أو جسدية، إلا أن وجهها مختلف عن أقرانها، دون وجود عيب خلقي، على حد تعبير المصادر الموالية.
وفوجئ الوالدان برفض مديرة المدرسة تسجيل الطفلة، وقالت “بتكبر وتعجرف وسادية .. لدينا آنسة حامل ماذا لو جاء طفلها بهذا الشكل .. نحن لا نستقبل هكذا أشكال”، على حد تعبير المصادر.
واستسلمت عائلة الطفلة لما قالته المديرة، وعادت دون تسجيل طفلتها، قبل أن تصل تفاصيل القصة لـ “الإعلام”.
وتواصل ناشطون إعلاميون موالون مع مديرية التربية في حماة، وتم التأكيد على أن الطفلة سيتم تسجيلها في الروضة ذاتها، إضافة إلى معاقبة المديرة على تصرفها.
بشار الأسد : كسبنا مجتمعاً ” متجانساً “
[ads3]
المشاكل بسوريا سبب رئيسي فيها هي الزيادة السكانية والتناسل بكثرة لحتى صار الانسان ماله ثمن .. العائلة عم بجيب خمس ولاد وفوق وما عم تهتم بتربيتهم وتعليمهم .. بالنسبة لأغلب الاسر السورية بعلموا الولد الصلاة والصوم وبيعتبروا حالهم ادو واجبهم تجاه الولد والمجتمع .. يعني ما بعلموه يحترم البيئة والانسان والحيوان .. ما بعلموه يحترم الوقت و النظام و العهد .. بيعتقدوا خطأ انه يلي بصلي وبصوم هذا ذو اخلاق حميدة ,, وهون المصيبة .. وهيك صار عنا جيل فاضي من جوا بقلك انا بصلي وبصوم ( بس مرتشي و بندوق و قد حاله وبدبر راسه ) وهذا الجيل صار اساتذتنا وموجهينا بالمدارس والجامعات وصاروا ضباط الشرطة وصارو الاطباء والمهندسيين
الاغلب الأعم هياكل فاضية استاذ مدرسة بس ما بهمه الطلاب .. او طبيب بس ما بهمه المرضى ..
بدنا ثورة اخلاق بسوريا كل واحد يثور على حاله على اقاربه على اصدقائه .. كل واحد لازم ينبه حاله وينبه يلي حوليه على اخطائهم حاجة نفاق .. يلي بكب الوسخ بالطريق تقله الطريق مو مزبلة .. يلي بدحم على الدور تقوله التزم بدورك ..قرايبك اذا موظف بالبلدية وعم يرتشي تذكره انه الصلاة والرشوة ما بيمشوا مع بعض ..
بس ما في امل
كلامك درر، و ياريت يطبق، امبارح انا كنت عم اتصفح النت و لقيت خبر تبع حفلة فرقة ليلى بمصر و كيف انو الامن اعتقلوا مجموعه من المثليين لرفعهم شعار لهم… المهم قعدت اقرأ تعليقات الناس عموضوع لقيت واحد كاتب كلام مشابه لكلامك، قال الناس قرفانه من المثليين و خايفه من عذاب الله اللي عذب فيو قوم لوط وهو الصيحه و قالون طيب قوم شعيب كمان الله اخذهم بالصيحة لانهم كانوا يغشوا بالميزان… ليش ما تتقوا ربنا في هالناس المسكينة و اتبطلوا غش و سرقة و قلة ادب؟
ياريت بعلمو الصلاة و الصوم كنا ما زعلنا.
شوي تحليلك في اجحاف و لا يمكن تعميمه على الجميع.
و الأمراض إلي ذكرتها بيعاني منها كل العرب مو بس السوريين.
ازانحنا هيك منعامل لطفولا ليش نعتب علغريب لاحولاولاقوه الابالله
المديرة حقيرة يعني كأن البني أدم هو من يختار شكله هذه طفلة بريئة ما ذنبها و بعدين شو هو الغلط بشكلها بس مجتمع مريض كل منا مفكر حالوا كامل مكمل و كل واحد عندوا مية علة و علة و أهم علة هي التعالي على البشر بعتقادوا هو المخلوق التام يلي ما في متلوا لازم اعادة تأهيل للمجتمع بالكامل حتى نتقبل بعض على مثل ما نحن عليه أيا كان وضعنا و على كل حال لازم تتحارب المحسوبية و الواسطة و الرشاوي و يصير محاسبة بدون المحاسبة ما رح يتغير أي شي بالمجتمع
من النادر ألا تجد سوريًا عنصريًا. الكل عنصري، ويمارس التمييز على غيره. الحارة الفلانية ترى أنها أفضل من الحارة الأخرى، والمدينة الفلانية ترى أنها أفضل من تلك المدينة. على سبيل المثال، جاء رجل وعائلته من دير الزور سنة 2011 إلى الرقة لاجئًا، فعرض عليهم واحد من أهل الخير أن يعطيهم مزرعته (خارج المدينة). ولما أخذهم إلى المزرعة انبهرت المرأة بجمال المزرعة وأشجار الفاكهة، فقالت بلا خجل أو حياء، “شكون، هالبستان الحلو! يا خسارة يملكه واحد شاوي.” سمعها صاحب البستان، وأقسم بالطلاق أنها لن تضع قدمها فيه، وطردها هي وعائلتها. ولا زال كثيرٌ من أهل وسط مدينة حماة ينظرون إلى حي الحاضر نظرة دونية، وإذا تزوجت ابنتهم واحدًا من أهل الحاضر، فيعتبرونها تزوجت “ع الغربة.” وفي دمشق، يسأل المتخلفون العنصريون: إنت من داخل السور ولا من خارج السور؟ ولذلك لا أستغرب أن يجري لنا ما جرى، عقابًا لنا على عقلياتنا المتخلفة. وهنا على عكس السير فيه واحد عنصري تافه يلقب نفسه باسم “ابن اللاذقية، أنا الأصل والباقي فرع.” نحتاج إلى قنابل نووية حتى نصحو من جهلنا، والله المستعان على ما يفعل الجهلاء والسفهاء منا.
كلامك 100% صحيح لا غبار عليه كلام بعبي الراس هي أكبر و أهم مشكلة هي التعالي على بعضنا و كلنا فينا مية علة و علة بس ان شاء الله يجي يوم و تتغير فيه هالنفسيات المريضة
إنشاء الله
كلام روعة. للاسف مافي كتير مثلك بالاضافة لأنه في ناس بتحكي كلام جميل عن الاخلاق بس بيناقضوا نفسه بتصرفاتهن
قال المديرة لدينا آنسة حامل بركي اجاها هيك طفل !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
لك اقتل حالي , هيك وحدة متخلفة مديرة مدرسة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ و مسنتغرب ليش معظمنا حمير , لك اذا كبيرة التربويين هيك
الحامل رح يجيا طفل يكون خليط بين مورثاتا و موارثات جوزا , مع شوية طفرات تحددت و خلصت عالاغلب
اشكال الطلاب او صوت العصافير ما رح يغير شي , والوحام وهالعلاك اكل خرا , واللي بيقول ما بدو ولاد و بعدين بعد خمس سنين ما بيجي ولاد مالا علاقة كلمتو اللي قالا الشغلة بيولوجية
الطفله جميله والله خلقها لعيب بالمدرسه شوذنب طفله بريئه
هي يمكن هيك لانو مؤيدة .. او لآنو معارضة .. لا ياجماعة .. المديرة هيك لانو معظم السوريين هيك .. جهل وتكبر وعنصرية وايمان بالخرافات .. ولو لم يكن الوضع بهالشكل ماكان صار ازمة وهوشة بدو سموها ثورة وبقر فلتانين باسم ثوار وحكومة طاغية متوارثة باسم ديموقراطية .. خلصونا .. مارح يتحسن وضع سورية .. مافي امل ..
مظبوط كلامك. و السوري راسو كبير ومستحيل يعترف بغلطو او يعتذر
كل ما تسمع او تقرأ أو ترى عن السوريين في الداخل و الخارج مأساة حقيقية.
يا جماعة كل واحد فينا يبدأ بنفسو و كفانا جلد للذات.
يا خساره ما نعرف شو بدنا نحكي على هيك متخلفه بعدين والله البنت شكلها حلو وبريئه بس العيب باالمديره حكت وكأني هي انعطاها قائمه صور وأختارت شكلها بأيدها لك تفو على هيك عالم امبرايليه متخلفه
حسبنا الله ونعم الوكيل لو أن اختيار المرء لشكله كان بيده لما عتبنا عل المديرة ولكن هذا اختيار رباني ليس للإنسان قدرة عل تغييره.. وان الله لا ينظر إلى اشكالكم… لازم باعتينها عل كيم رئيس كوريا الشمالية هاي المديرة كان طعماها للكلاب تستاهل ^_^
ماذا لو رزقت المديرة بطفلة تشبهها؟
ان كان هذا هو حال السورين الذين نعتبرهم محافظين على اللغة العربية السليمة وأهل ثقافة وعلم وأهل التزام بالدين (بغض النظر عن المزاهب والأديان فكل ملتزم بدينه )فلا غرابة بعد اليوم ان رأينا أو سمعنا بانهيارات جديدة في أركان الأمة والخالق يقول (لايغير الله مابقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ) وسيدي رسول الله يقول ( كما تكنوا يولى عليكم ) وتحياتي لسورية كل سورية
العنصرية في كل الدول العربية بدون فرز وهي ما أوصلتنا الي ما نحن عليه الآن
ياإلهي اديش شعرت بالحزن……
ولك طفلة هي ….برائتها تكفي…
معقول في ناس بلا قلب ترفض هيك طفلة ؟؟؟
مارح ادعي عالمديرة لكن رح قول ” الله يهديها”
هذه المديرة ليست عنصرية بل برئية جدا و لكنها مريضة نعم مريضة الله يشفيها
يعني إذا إمرأة حامل ظلت تنظر طوال فترة حملها لطفل أشقر و عيونه زرقاء هل ستلد مثله
ما هذا التخريف
هذه المديرة يجب أن تتبع دورة للتخلص من الجهل قبل أن تكون مديرة
لا أعرف كيف إمرأة بهذا القدر من التخلف تصبح مديرة
الله يعين كل تلاميذ تلك المدرسة من هؤلاء المدرسين الجاهلين