حزب تركي معارض يدعو تركيا للتحالف مع نظام بشار الأسد للوقوف في وجه ” إسرائيل الثانية .. كردستان ” !
دعا حزب “وطن” التركي “المعارض” حكومة بلاده للتعاون مع نظام بشار الأسد، والوقوف في وجه استقلال كردستان العراق.
ونشرت معرفات الحزب عبر مواقع التواصل الاجتماعي وسم #SuriyeyleBueyuekAtak (هجوم كبير مع سوريا)، ودعت عبره للتحالف مع النظام السوري لتحقيق السلامة الإقليمية.
وجاء في إحدى تغريدات الحزب، بحسب ما ترجم عكس السير: “إنّ النضال في سبيل تحقيق السلامة الاقليمية للأراضي السورية لا يمكن أن تثمر النجاح دون مشاركة الحكومة السورية .. بصورة أوضح لايمكن تحقيق السلامة الاقليمية للأراضي السورية دون وجود بشار الأسد، ونتيجة لذلك فإن بشار الأسد هو حليف مهم في سبيل تحقيق سلامة الأراضي التركية .. لأنّ جميع المخططات التي تستهدف الرئيس السوري تستهدف في الوقت نفسه أمن تركيا”.
وجاء في أخرى: “إنّ القوى التي تسعى لإنشاء إسرائيل ثانية تحت مسمى (كردستان) في شمال الدول المجاورة لنا (سوريا والعراق) هي الولايات المتحدة الأمريكية واسرائيل قبل حزب العمال الكردستاني وحزب الاتحاد الديمقراطي .. لهذا السبب فإن الخطر الذي يهدد وطننا تركيا وأمننا قد وصل لأقصى درجاته .. النصر سيكون حليف الشعب التركي، الجيش التركي البطل”.
وذكر في تغريدات أخرى: “حزب الوطن التركي يضع حجر الأساس للتعاون بين تركيا وسوريا .. ما يزال حزب الوطن عاملاً حاسماً في مواقف السياسة الخارجية التركية .. بشار الأسد حليف مهم لتركيا في سبيل تحقيق الأمن القومي .. يواصل حزب الوطن تطوير التعاون بين تركيا وسوريا في جميع المجالات”.
وأرفق الحزب التغريدات بصور تظهر أعلام تركيا وإيران والعراق وسوريا (العلم المستخدم من قبل النظام)، إلى جانب صور تظهر رئيس الحزب دوغو بيرنتشيك ورأس النظام بشار الأسد.
ويصنف حزب وطن التركي على أنه حزب “معارض”، وقد سبق لرئيسه أن زار سوريا وعبر عن دعمه لبشار الأسد وجيشه وإجرامه بحق السوريين.
وقال بيرنتشيك في تصريح له العام الماضي نقلته وكالة أنباء النظام “سانا”، إن “نظام أردوغان يدعم الجماعات الإرهابية في سورية ويعمل مع الدول الغربية والخليجية على عرقلة الحل السياسي للأزمة فيها”.
وأضاف حينها أن “حجج ومبررات التدخل التركي في سورية كاذبة أساسا لانه لم يكن في سورية أي مشكلة وكان نظامها ديمقراطيا ونموذجا للتسامح والمحبة بين كل الأديان والطوائف .. والأمن والاستقرار في سورية هو جزء من أمن واستقرار تركيا”.
[ads3]
الاسد هو من احتضن البي كي كي . و تربطه علاقات قوية جدا مع البي كي كي . كما ان حزب العمال البي واي جي كان ذراع الاسد حتى وقت قريب . وبعدها احتضنتهم امريكا .متاخرة . و لكن من احتنضنهم سابقا وانشأهم هو الاسد .
أردوغان أيضا احتضن البيشمركة وكانت تربطه علاقات جيدة مع مسعود البرزاني وحزبه ومقره في اربيل في حين تربط جلال طالباني وحزبه ومقره في السليمانية علاقات جيدة مع ايران..
سوريا دعمت الكرد لمواجهة تركيا، وايران دعمتهم لمواجهة صدام، وتركيا دعمتهم لمواجهة دول المنطقة و هكذا …
الحقيقة أن الانفصاليين الكرد استفادوا من كل الصراعات السابقة والحالية بين دول المنطقة.. ولا ينفع أن نستمر في نهج شيطنة نظام الأسد ونقول كل البلاء منو .. الأمور بدها تعقل.
في دولة بالعالم ما احتضنت الارهاب؟ …. بس في دولة بتمارس الارهاب … مشان هيك بيقولو دولة ارهابية..متل اسرائيل مثلاً
انتقاما من دولة الشمال . اسس الاسد سرا عصابة البي كي كي . والكل يعرف هذا الشئ . وابسط رجل مخابرات يعرف ذلك في الماضي و الحاضر .
كما ان بشار الاسد في القامشلي يعمل معهم في ( حقول نفط رميلان ) و يدعمهم عسكريا .
الاسد وطفله البي كي كي . علاقة حميمة جدا . ..
اغلب التنظيمات الموجودة على الساحة بناها الاسد .
تنظيم اوجلان منهم . و خطورة الاسد. انه يفرخ تنظيمات .
و الة لتفريخ التنظيمات .
لايوجد فرق بين الاسد و تنظيم العمال الاثنان واحد .
نعم بكل تأكيد حكم ال الفسد كان ديمقراطيا لكن الشعب السوري هو ارهابي يدعمه اردوغان …شكلك بهيم شيطان متل جحش المطران
اغبى من الاتراك من يثق بهم !
ان كنت تكره اسرائيل لهذه الدرجة , فاغلق سفارتها و لا تستقبل سياحها و سياييها و اوقف التعاون العسكري و الاقتصادي و الاستخباراتي معها ! و لكنك تعوي و تصرح بهذه لجمع الاغبياء من العرب و المسلمين حولك ! و فقط الاغبياء ! مع احترامي للاذكياء
كردستان قادمة وتحالفهم لا مع الاسد ولا مع الروس لن يفيدهم. كان الافضل ان يتجهوا الى شعبهم داخل تركية وايجاد حلول مناسبة بدلاً من التحالف مع الدول الخارجية.
يا شباب من النجمة مبين الحلو اش وضعو يعني بس بدي اعرف ليش هلنجمة موجودة بكل شعارات الب ك ك والبي ي دي والي ب ج ولك جماعة تحرير لواء اسكندرون ….بس هي بيضة … مشان ما نظلموا للزلمة… اذا محسب حالك عمبتقلد غيفارا وجماعتو … فغيفارا منك ومن كل التنظيمات سابقة الذكر بريء …بريء…بريء…غيفارا ما كان قومي …بس انتو لبستو الموضة وقلتو يلا