” لأن اليهود تعرضوا لمحرقة أيضاً ” .. صحيفة : إسرائيل كانت ستقصف أشهر معتقلات بشار الأسد تعاطفاً مع السوريين
قالت وسائل إعلام إسرائيلية إن إسرائيل سبق وأن نظرت في قصف “المحرقة” التي أنشأها نظام بشار الأسد لحرق وتعذيب وإخفاء جثث المعتقلين (سجن صيدنايا)، لكنها تراجعت خشية إثارة غضب الأمريكيين والروس، وتجنباً للتصعيد على الحدود.
وقالت صحيفة تايمز أوف إسرائيل، الأحد، إن صحيفة “إسرائيل هيوم” نقلت عن “أحد كبار الشخصيات المنخرطة في المناقشات أن اسرائيل تعاطفت مع السوريين لأن اليهود تعرضوا للمحرقة أيضاً في إشارة إلى الهولوكوست”.
ووفق ما أورد موقع “هافينغتون بوست” بنسخته العربية، فإنه “ليس من الواضح كيف كانت ستنفذ إسرائيل ضربتها ضد سجن صيدنايا الذي يضم آلاف السجناء دون أن تعرض حياة السجناء أنفسهم للخطر”.
وقالت وزارة الخارجية الأميركية أنَّها تعتقد أنَّ نحو عشرات المعتقلين يشنقون وتحرق جثثهم يومياً، في سجن صيدنايا العسكري، المعروف باسم “المسلخ”، وحينها طالب وزير الداخلية الإسرائيلي ونواب المعارضة وكذلك بعض الجماعات اليهودية بعملٍ عسكري ضد الأسد.
وجرت محادثاتٌ سرية حول إمكانية القيام بهذا الأمر، وفقاً لما ذكره تقرير الصحيفة، غير أنَّ إسرائيل قررت في النهاية أن تواصل سياستها المتمثلة في عدم التدخل في النزاع، بينما اقتصرت الولايات المتحدة على مطالبة روسيا بوقف الانتهاكات.
[ads3]
إنهم لكاذبون.
لا صادقين بس سبحان الله من الألف وسبعاوسبعين غارة التي نفذوها حتى الآن رغم احتفاظ ذيل الكلب بحق الرد ما زلوا يبحثون عن الوقت المناسب.
خبر مفبرك يهدف إلى رمي حبل نجاة لبشبش أبو شخاخ، لكي تعطيه حجةً يلوكها ويدعي من خلالها أن ما يجري مؤامرة صهيونية. ونحن نعلم أنه لولا رضا إسرائيل لأُزيح بشبشوش من الشهر الأول للثورة. الصهاينة لا ينسون أفضال المقبور عليهم: باعهم الجولان مقابل حمايته وابنه المعتوه من الشعب السوري.
جميعهم كانوا!؟
اقسم بالله هم من يحميه.
حلوة الدعاية ماانتو حامينو
يلعن أبوهم كلب