ناقل خبر ” انتحار ” غازي كنعان .. وفاة أحد أبرز جنرالات مخابرات آل الأسد في دمشق
أعلنت مصادر موالية، السبت، عن وفاة العميد “وليد أباظة” أحد أبرز ضباط الأمن في عهد الأسدين، في دمشق.
ووفق المعلومات التي رصدها عكس السير، فإن وليد أباظة توفي اليوم السبت، بعد معاناة طويلة مع المرض.
وكان أباظة مديراً لمكتب غازي كنعان (وزير الداخلية)، عندما أعلن في الثاني عشر من تشرين الأول عام 2005 عن “انتحار” كنعان برصاصة في فمه، في مكتبه، وفق ما أوردت وكالة فرانس برس.
وقال أباظة لوكالة الصحافة الفرنسية حينها: “اللواء كنعان غادر الوزارة لمدة ثلث ساعة الى منزله ثم عاد ودخل مكتبه وبعد دقائق عدة سمع صوت طلق ناري وكانت الطلقة من مسدس في فمه”.
وتقاعد المنتمي للأقلية الشركسية، قبل اندلاع الثورة، ليعيده النظام بعدها ويتسلم عدة مهام أمنية، علماً أنه كان رئيساً لفرع الأمن السياسي في حماة منذ العام 1978، وحتى بداية التسعينيات، قبل أن ينتقل إلى دمشق ويصبح نائباً لرئيس شعبة الأمن السياسي.
وكان أباظة فقد ابنه “أنزور” في كانون الأول من العام 2012، عندما قتل خلال مشاركته في إحدى معارك ميليشيات النظام بريف دمشق، وراجت، قبل سنوات، أنباء تحدثت عن مقتل ابنه الأصغر خلال لهوه بالأسلحة مع أصدقاء له، ولم يتسن لعكس السير التأكد من صحتها من مصادر مستقلة أو موثوقة.
[ads3]
الى جهنم وبئس المصير عقبال الكلب الكبير
يحيا غازي كنعان
أنقبر بسبب معانات المرض معه
( جاركسوري )
انت ليش زعلن
محروق دمك ليش قال لجهنم
لا تزعل جردون وفطس هو وابنو وابنو يلي كان يلعب بالسلاح
السلاح بيد المرة بجرح
كنّا نتمنى نشوف بطولاتكم عالجبهة الخارجية. بس طلعت الجبهة الداخلية اهم بكتير. جحش و نفق. و الله ان الكلاب اشرف و انظف منكم.
قتلة ومجرميين
كم سوريا قتل على يد هذا المجرم القاتل وخصوصا في حماة
الى الجهنم وبئس المصير الى الدرك الأسفل مع معلمك حافييز
كما تدينو تدانو كنتم تتلززون بتعذيب وقتل الشعب السوري واليوم جاء الموت لدياركم اخذ منكم ولدين بمعارك حق للشعب السوري ومرض فتك بجسد من فتك باجساد شبان كثر تحت التعذيب .
الى سقر
إلى جهنم و بئس المصير أن شاء الله الدور جاي على الكلب أبن الكلب بشار الأسد
جردون وفطس
وابنه الجردون فطس قبل سنوات وعم يدافع عن الزرافة
وابنه الجردون الاصغر فطس وهو بيلعب بسلح
آلى مزابل جهنم يا ابن الملعونه لارحمك الله انت وامثاللك السفاحين
مات …. الحمد لله يلي فرجانا فيك يوم … مات والمرض أكلو أكل … وقبل المرض ماتو ولادو قدام عينو … خليك متل ما سويت بولاد حماه …. بتستاهل … عميل روسي رخيص…
ila jehanam
الله لا يرحمه ويحشره مع كل من قتل أو ظلم بريء في سوريا في جهنم وبئس المصير .
لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
بحفظ …لجهنم تحرقو وتحرق معلمو وولادو وتلحق الحبل بالدلو ..
يلعن شرفكن خنازير حرقتو البلد ياسفلة بس مشان السنة مايمارسو حقهن الطبيعي ويستلمو الحكم
يلعن ابوكن قوادين…يلعن نفس المقبور حافظ الجحش على هالتركة القذرة …تفوووووو
انشاءالله في صقر مع هامان وفرعون
عقبال الباقي.
كلب و فطس
غازي كنعان (أو غازي لبنان) لم ينتحر، بل نُحِر. كل ضباط الأمن السوريين المطلوبيين للتحقيق في اغتيال الحريري قَتلهم بشبوش أبو شخاخ لكي لا يكونوا عليه ضدًّا.