” كيفا إمك ؟ ” .. الظهور الأخير لعصام زهر الدين قبل مقتله ( فيديو )

مسلسل القتل الشبيحة اذا لم يجدوامن يقتلوه يقلون بعضهم البعض لانهم تعلموا على القتل لديهم سلاح كافي لقتل السوريين جميعا ولكنهم جبناء وارانب بل عملاء على الجبهة الاسرائيلية السورية ان لهم حق الرد فقط نسمع هذه العبارة ولانرى فعلا مقرونا حتى طلقة من مسدس لايستطيعون ان يوجهوها على اسرائيل لكن هم صخرة الصمود وخط الممانعة الاول لحماية اسرائيل عندهم عندهم براميل ومدفعية وصواريخ وشبيحة وووولقتل الشعب السوري ولايملكون الجرئه حتى بالرد او النظر باتجاه اسرائيل .

فعلاً أبواق النظام المعلقين والمدافعين والمترحمين على البغل النافق أثبتوا جدارة فائفة أنهم مجرد أبواط مستعملة لا تستطيع التفكير ولا التعبير!!

هاتو غيرو حتى نصفيه انتهى الفيلم .the end جاي الدور لغير كلب سلم ع حبابك تحت

بالنهاية هو شهيد، شاء من شاء

النظام الأسدي يتخلص من أهم الذين ساهموا في بقائه.. و بما أن هذا النظام يشعر الآن أن الفترة القادمة ستكون فترة ترتيب البيت كما يتخيل فقد باشر بالتخلص من كل من قد يكون لهم سمعة أو صيت لدى كلاب النظام.
بشار الجدبة أبو رقبة لن يتوقف عند قتل آصف شوكت و جامع جامع و علي خزام و عصام زهر الدين، بل سيكمل و لن يترك أحداً ابتداءاً من الكر الوردي سهيل الحسن نزولاً حتى أقذر إعلامي على الساحة من أمثال حسين مرتضى و شادي حلوة.

عند كل تسوية مع أسياده يقوم بشار وعصابته بتصفية بعض المسؤلين عن الجرائم لعدم ملاحقة باقي العصابة
كما حصل بعد اغتيال الحريري وغيرها

لا تفرحوا لكي يعاد تأهيل بشار و نظامه دوليا يتم التخلص من الذين تورطوا بجرائم حرب
سيتم تصفية جميع القيادات العسكرية الميدانية القديمة

جهنم وبئس المصير خنزير من خنازير الفرس ابن متعه وفطس وعقبال باقي الخنازير عبيد المجوس .

وبشر القاتل بالقتل ولو بعد حين.
هذا المهرج كان يحس في داخله بأنه اسوء من حيوان مربوط بساقية الأسد ، واظن أنه كان يتوقع لنفسه مثل هذه النهاية ولكن لربما جائته بالقتل اسرع مما يتوقعه