بالفيديو .. مشادة كلامية ساخنة بين مذيعة مصرية و ضيف في برنامجها
مشادة ساخنة نشبت بين مذيعة مصرية وضيف في برنامجها، بسبب طريقة إدارتها للحوار جعلتها تنهي الحلقة، وبشكل أغضب الضيف الذي تعاطف معه العديد من المشاهدين، وعبروا عن ذلك بتغريدات على مواقع التواصل.
ونشبت مشادة كلامية بين المذيعة مروج إبراهيم بفضائية “سي بي سي” وضيفها أستاذ التاريخ الدكتور عاصم الدسوقي أثناء مناقشة تصريحات الكاتب يوسف زيدان حول الزعيم الراحل أحمد عرابي.
ووجهت الإعلامية تعليقاً للضيف قالت له فيه إنه كان له رأي خاص في الدكتور يوسف زيدان قبل الظهور على الهواء، بحسب ما اوردت قناة العربية السعودية، ووجهت له بعض اللوم، متهمة إياه بأنه يسعى لتحويل الحلقة إلى اتجاه معين، وأنها ترفض ذلك لأنها لا تريد شخصنة الأمور.
وقال أستاذ التاريخ للمذيعة إنها لا تعرف الفارق بين المؤرخ والباحث في التاريخ، مضيفاً أنها “لا تعرف ألف باء في الموضوع الذي تتحدث فيه وأسئلتها غير ناضجة”، طالباً منها الإجابة على تساؤلاته لها وهو ما رفضته المذيعة، مؤكدة أنها إعلامية وليست خاضعة للتقييم أو الاختبار.
وطلب الدكتور عاصم الدسوقي من المذيعة توجيه الأسئلة والاستماع لإجابته، وردت المذيعة بالقول: “لسنا متخصصين ونحن كإعلاميين لا ندعي العلم أو المعرفة، وجئنا بأهل العلم، لنعرف منهم ولكنك لا تريد استكمال الحلقة”، ثم أعلنت إنهاء الحلقة بشكل مفاجئ.
من جانبها قررت إدارة الفضائية المصرية إيقاف المذيعة عن العمل، بما يترتب على ذلك من عدم ظهورها على الشاشة وتحويلها للتحقيق، بسبب خروجها عن قواعد مدونة السلوك المهني التي تعتمدها القناة وتلتزم ببنودها.
وقالت القناة في بيان لها إن القرار جاء عقب الحلقة التي قدمتها مروج إبراهيم من برنامج “ما وراء الحدث”، أمس، والتي كان ضيفها أستاذ التاريخ المفكر والمؤرخ، دكتورعاصم دسوقي.
وأضافت أن القرار تضمن أن المذيعة أساءت إدارة الحوار، ولم تلتزم الأسلوب اللائق في التعامل مع ضيف البرنامج، ولم تراع مقتضيات ومعايير الأداء المهني، وأنهت الحوار بشكل يسيء بشدة للقناة، قبل أن يكون تجاوزا مرفوضا في حق الضيف الكبير.
وذكرت القناة أنها تواصلت مع الدكتور عاصم دسوقي وقدمت له اعتذار القناة عن أي إساءة في حقه، راجية قبوله ومؤكدة أن الدكتور عاصم يمثل بالنسبة لها وللرأي العام المصري والعربي كله قيمة علمية ووطنية كبيرة، وأنها لا تقبل أي مساس بمكانته.
وأشارت إلى أن ظهور الضيف على شاشتها يعد تقديرا لهذه الشاشة تعلم قيمته جيداً، وأنها ستتخذ الإجراءات الواجبة رفعا لأي إساءة في حقه واحتراما من القناة لاسمها ولمعاييرها المهنية ولجمهور مشاهديها.
[ads3]
معظم الصحفيين واخص بالذكر اولئك الذين يظهرون على الشاشة في وطننا العربي تجدهم ارانب مذعورة عندما يحاورون مسؤولا (له سطوة) وتجدهم يغدقون عليهم المديح وتصل السفاهة ببعضهم الى تأليه وربما السجود لذلك المسؤول الذي لا يعرف كم تستغرق الارض في الدوران حول نفسها وترى الواحد منهم يدور حول نفسه ويكذب ويجامل ويبالغ في المديح ويكاد ان يجثو على ركبتيه طالباً عطف ذلك المسؤول الذي ربما كان طبلاً فارغاً
ونراهم يستأسدون امام علماء ومؤرخين واساتذة جهابذة حال هذه المذيعة التي نفشت ريشها امام هذا البروفيسور الذي يزنها ويزن مليونا مثلها علما وادباً ودراية وهي ليست الوحيدة في ذلك بل تسعون بالمئة منهم هكذا رغم ان ثقافتهم لا تتعدى ارنبة انفهم ولست بحاجة الى ضرب امثلة لان العدد يفوق التعداد
والمصيبة ان هؤلاء انفسهم يصفون بلادنا شعبنا بالتخلف ناسين انهم من اهم اسباب هذا التخلف
عندما تترك البنت المدللة لعبة باربي و تصير مذيعة
و انت طول اظفر رجلك باخشلك بوطك و جاي تحكي ع البنات