تعليقاً على ” قصة حب و إخلاص ” نادرة .. القاضي الشرعي الأول بدمشق : يجوز زواج المجنون أو المجنونة وفق هذه الشروط
أكد القاضي الشرعي الأول في دمشق، محمود المعراوي، أن المادة 15 من قانون الأحوال الشخصية اشترطت العقل والبلوغ في الزوجين لتحقيق أهلية الزواج، ولكن المشرع أجاز أن يكون أحد الزوجين فاقدًا للأهلية بشروط.
ونقلت صحيفة البعث النظامية عن المعرواي قوله، أول أمس الاثنين: “يجوز تزويج فاقد/ة الأهلية (مجنون سفيه أو مغفل) إذا تم الحصول على تقرير طبي يثبت أن الزواج قد يسهم في الشفاء وأنه لا يشكل خطرًا عليهما، وفقاً لنوع الجنون، حيث يحال الموضوع إلى الطبابة الشرعية ويسأل إذا كان الزوج أو الزوجة فاقداً لأهلية، وفيما إذا كان الزواج يؤثر في شفائه أو يؤكد عدم وجود عائق طبي لإتمام الزواج”.
وأضاف المعراوي، أنه إذا أثبت عدم وجود ضرر على المجنون أو المجنونة، فالقاضي يأذن بالزواج ويعين قيماً ويتم عقد الزواج، وحيث يتم تبادل ألفاظ وعبارات عقد الزواج بين القيم والطرف الآخر.
وجاء استفسار الصحيفة من القاضي الشرعي، بعد واقعة زواج شاب بكامل أهليته وصحته، من فتاة تعاني من مشاكل صحية وعقلية، في دمشق.
وقالت الصحيفة إن خلف هذا الزواج “قصة حب لا تقل في ما تجسده من معاني الوفاء وقيم الإخلاص والتضحية والحب.. ما تختزنه ذاكرة التاريخ عن حب قيس وليلى وروميو وجوليت، فهذا الشاب كان خاطباً للفتاة قبل أن تتعرض للحادث الذي أفقدها النطق والسمع وأذاها دماغياً ولكنه أصر على الارتباط بها رغم إصابتها ومتابعة رحلة العمر معها على متن قطار الزوجية”.
[ads3]
ولك مين هاااااااااااااااااااااااد القاضي الشرعي .. يعني الله قاللو انو بصير وما بصير .. ارحمونا ياعالم . ليش هيك واحد جردون مالو علاقة بالطب النفسي عم يعللك ويعطي قرارات .. معقول هالشعب الجردون .. والحكومة البهيمة .. ليش بيعطوا صلاحيات لهيك عالم .. بالمناسبة .. هيك عالم بيحكوا باسم الالهه هنن سبب كل الزبالات ياللي عم تصير بالعالم المتخلف .. مافي شي تاني ..
واضح انك ما قريت الخبر ، الرجاء عدم التسرع بالتعليق وقراءة المقال ثانية
من الطبيعي ان الطبيب يحكم بالمرض و المهندس يحكم بالبناء و القاضي المحامي يحكم على موضوع الأحوال الشخصية . هل ننتظر راقصة أو ممثل عضو مجلس شعب يفتي بهذه الأمور .
الله يوفقوا لهالشب
حب و عشق نادر في هذا الوقت و هذا العالم وهب نفسه لخدمتها و الوقوف بجانبها اعتقد انه لو لا سمح الله ماتت في الحادثة كان مات ورائها
بالفعل الحب أعمى والأجمل انه يبصر أشياء نحن لا نستطيع أن نراها والشخص الذي لم يحب شخص على عيوبه لم يعرف يوما طعم الحياة أبدا . في البشاعة يكمن الجمال .