مسؤول إيراني : دافعنا و ندافع عن الديمقراطية و حقوق الإنسان في سوريا .. و لا مكان للمسلحين في الحوار

قال المتحدث بإسم لجنة الامن القومي والسياسة الخارجية في مجلس الشورى بإيران، حسين نقوي حسيني، إنه “عندما يقال حوار ينبغي ان يكون سوري – سوري، ويقصد به الحكومة والشعب والمعارضة غير المسلحة وليس الارهابيون الذين دمروا سوريا”.

ونقلت وكالة تسنيم الإيرانية عن حسيني قوله: “تحدثنا منذ البداية حول ان مستقبل سوريا يحدده السوريون ولايمكن للاعبين الاقليمين والدوليين اتخاذ القرار نيابة عن الشعب السوري”.

وأضاف: “ايران ستبقى الى جانب الشعب والحكومة في سوريا حتى عودة السلام الى هذا البلد، قائلا، عندما يقال حوار ينبغي ان يكون سوري – سوري، ويقصد به الحكومة والشعب والمعارضة غير المسلحة وليس الارهابيون الذين دمروا سوريا”.

وتابع: “نحن دافعنا وندافع عن الديمقراطية وحقوق الانسان في سوريا .. امريكا والسعودية تحاولان الابقاء على الارهابيين بمسميات اخرى غير داعش في سوريا لكن هذه الاساءة الى الشعب السوري غير مقبولة”.

وختم: “لايسمح في أي مكان من العالم ان يكون للمعارضة المسلحة دور في الحكومة والسيادة .. محور المقاومة اسقط داعش في سوريا والى غير رجعة لكن البعض يتصور ان داعش وباقي الارهابيين بمسميات جديدة يمكنهم التدخل في مستقبل سوريا الامر المرفوض من قبل الحكومة السورية”.[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

8 Comments

  1. …….. على الديموقراطية و على حقوق الأنسان الي بدها تجينا من قبل حيوانات ايرانية متلك

    1. نعم قمة الوقاحة و الكذب و التمثيل المفضوح و هذه ثقافة و تقاليد لدى الفرس للاسف..

  2. ضحكني هذا المجوسي
    والله ضحكني هذا المجوسي القذر وأنا مو جاي على بالي عندما يتكلم عن حقوق الأنسان والديمقراطية وكأنه عايش في سويسرا الشرق
    فاقد الشيء لا يعطيه أيها المجوسي القذر روح دافع عن حقوق الأنسان و الديمقراطية في بلدك وهم يتعلقون على الرافعات بالعشرات شهريا

  3. وماذا تسمي يا مجوسي الكلب حزب اللات المقاوم الذي يسيطر على الحكومه اللبنانيه .. هل يحق له ما لا يحق لغيره ..

  4. و كأنو حزب الشيطان والحوثيين معارضة برلمانية راقية….لا والاهم انو الديمقراطية بايران تناطح مثيلاتها في السويد وكندا…
    شر البلية ما يُضحك …
    العاهرة التي ارضت كل زناة العالم ….تحاضر بالشرف….

  5. الايرانيين يقولون للعلن اننا يحب ان نخلق او نفتغل داعش جديد في سوريا وبمسميات اخرى لانه ليس لهم مصلحة اي الفرس المحتلين ان ينتهي داعش لانه بعدها لا مبرر لارسال مرتزقة شيعية لقتل الشعب السوري