هولندا : منع إمام سوري هولندي من الخطابة و من دخول مناطق معينة .. و خبير يصف ما حصل بأنه ” تكميم للأفواه “
قررت محكمة “دينهاخ” الهولندية منع إمام سوري من الخطابة، ومن دخول مناطق معينة في البلاد، وقال القاضي إن القرار من شأنه أن يكون له آثار بعيدة المدى على نهج الدعاة الإسلاميين المتطرفين.
صحيفة “إن آر سي هاندلسبلاد” الهولندية قالت، الخميس (23/11)، بحسب ما ترجم عكس السير، إنه يسمح لوزير العدل والأمن تنفيذ حظر وجود على إمام في مناطق معينة، دون أن يكون الإمام قد صرح بأي شيء يعاقب عليه.
واعتبر يون سخيلدر، وهو بروفيسور في القانون الدستوري، إن ذلك هو عبارة عن نقطة فارقة في تاريخ هولندا السياسي.
وأضاف سخيلدر، أن المحكمة قامت لأول مرة بإصدار قرار يحد من حرية حركة شخص بسبب نشر أفكار معينة لا يعاقب عليها القانون، وأضاف: “هذا الإمام تم تكميم فمه حرفياً، نستطيع أن نسمي ذلك رقابة”.
وختم بالقول إن حرية العبادة أصبحت على المحك، مضيفاً : “عواقب هذا الحكم هو أن يستطيع الوزير من الآن فصاعداً أن يقرر ما يسمح ولا يسمح قوله، هذا ما لم نجربه من قبل “.
وبحسب الصحيفة فإن السوري الهولندي، فواز جنيد (53 عاماً) أول إمام يتم حظره من دخول منطقتين في المدينة، حيث يقوم بخطبه، أو عظاته، وذلك بموجب قرار جديد لمكافحة الإرهاب.
ويتيح القانون المؤقت للتدابير الإدارية لمكافحة الإرهاب، والذي أصدر في الأول من آذار، فرض حظر من هذا القبيل على شخص يمكن أن يرتبط بأنشطة إرهابية، حيث رأى القاضي أن ذلك ينطبق على فواز ضمنياً لأنه ينشر أفكاراً جهادية.
وقالت الصحيفة إن فواز لا يدعو للعنف لكنه يقول على سبيل المثال : “قاتل في سبيل الله من أجل الجهاد”، وأضافت أن مثل هذا الكلام لا تتم المعاقبة عليه، إلا أن المستمعين يمكن أن يستنتجوا بأنفسهم بأن عليهم الانخراط في القتال المسلح.
وتحاول الحكومة منذ سنوات أن تفعل شيئاً ضد الأئمة الذين يحرضون على الجهاد، لكنها تواجه دائماً الحماية الدستورية لحرية العبادة والتعبير عن الرأي.
وأوضحت الصحيفة أنه في حال بقي الحكم في الاستئناف الأعلى، سيكون الطريق مفتوحاً لطرد الأئمة الذين ينشرون نفس رسالة فواز عبر حظرهم من دخول مناطق معينة.
المصدر : NRC[ads3]
ما الذي يفعله شيخنا الجليل في بلاد الكفر و الزندقة
هل ضاقت عليك بلاد الاسلام من جاكرتا الى طنجة
ان مكانك الطبيعي بجانب اخيك الامام المجتهد ابو محمد الفاتح قنينة بيبسي الجولاني
خلي الاخوة المسلمين يتخيلوا معي هل الموقف..
قس مسيحي يسافر الى باكستان أو السعودية ويطلب اللجوء هناك .. تقوم الدولة بتخصيص راتب له ليعيش هو وعائلته ..
بكرامة ..و تمنحه تأمين صحي مجاني وسكن ..
ثم يقوم القس بقداس يوم الاحد بالدعاء على المسلمين بالموت و القتل بالكوارث الطبيعية والامراض ويطلب من الله ان يزلهم و يغزيهم بالدنيا والاخرة .. ويدعوا المسلمين بالكفرة المجرمين ويطلب من اللاجئين المسيحيين في السعودية بعدم محبة المسلمين وووووو
لو مانك ابليس رجيم .. لا هولندا ولا غيرا بيقرب عليك ” هلكتونا الله يهدكن ” .. بلاد المسلمين اولى بك ايها الوغد
يجب اعادة السوريين الى بلادهم فوراً فالحرب في بلادهم انتهت رسمياً ، ايها السوريين عودو من حيث اتيتم
إن كان يدعو بالتطرف وقتل الأبرياء فلا بد من منعه ومعاقبته على حسب القانون ويحترم قوانين الدوله التي اوته .. فأن الاسلام يمنع القتل والعدوان فهو دين الرحمه والتسامح
هولندا بلد الإنسانية لا مكان للأفكار المتطرفة والسلوك العدواني هذا الرجل أن كان يدعو لذلك على الحكومة الهولندية معاقبتة وفورا أن يتم اتخاذ أشد الإجراءات القانونية اللازمة معه..
كما ان ديننا الإسلامي الحنيف يدعو الى السلام والرحمة
وهولندا نحبها ونكره من يدعوالتطرف
هولندا تحتضن اللاجئين من جميع أنحاء العالم من دول مسلمة وغيرها، توجد مساجد في كل مدينة فماذا يريد هذا الرجل؟ عليه ان يعاقب …