سوري كفيف يعلم اللاجئين الموسيقى في الأردن ( فيديو )

سوري كفيف يعلم اللاجئين الموسيقى في الأردن ( فيديو )

[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

One Comment

  1. ربما يكون تعليقي غير منسجم مع الخبر ولكن بإمكانكم اعتبار مجموعة باريس التجارية في الإمارات لملاكها السوريين بمثابة مخيم لاجئين سيّء المواصفات فالوضع يتردى من سيّء لأسوء ويكفيكم أن تعلموا أنه خلال عام ونصف وبعد الإطاحة بالمدير العام الذي عارض السياسة الجديدة انخفض عدد الموظفين العرب من ٥٠٠ موظف إلى أقل من ١٥٠ موظف من إجمالي ٢٥٠٠ موظف والهدف دائماً السوريون اللذين كان يشكلون ٨٠٪؜ من إجمالي العرب فيها … وللحديث بقية …..