تركيا : اعتقال سوريين حاولوا السفر من مدينة لأخرى ” دون الحصول على إذن سفر “
اعتقلت الشرطة التركية أربعة سوريين حاولوا السفر خارج محافظة شانلي أورفا، دون حصولهم على تصريح إذن بالسفر.
وقالت وكالة “دوغان” التركية، الأربعاء، بحسب ما ترجم عكس السير، إن عناصر الشرطة فتشت عدة حافلات في كراج مدينة شانلي أورفا، واعتقلت أربعة سوريين، حاولوا السفر إلى اسطنبول، وغازي عنتاب، دون حصولهم على إذن سفر.
وأضافت أن الشرطة وجهت تحذيراً لمسؤولي الشرطة بالالتزام بتعميمات الولاية الجديدة، بالنسبة لبيع تذاكر السفر للاجئين السوريين.
وكانت الولاية (وولايات أخرى) أصدرت تعميماً لشركات النقل الداخلي في الولاية، يمنع بيع تذاكر السفر للسوريين الحاملين لبطاقة الحماية المؤقتة (الكمليك)، دون التحقق من حصولهم على إذن سفر تحت طائلة الغرامة.
يذكر أن السوري الحاصل على إقامة (سياحية – عمل)، يستطيع التنقل داخل وخارج تركيا، دون الحاجة لإذن السفر.
الجدير بالذكر أن حصول السوري على إذن سفر بات أمراً صعباً جداً في معظم المدن، حيث يضطر الراغب بالحصول عليه للوقوف لساعات طويلة في “الأمنيات”، لينتهي انتظاره إما بالقبول أو الرفض الذي يدفعه للسفر دون الحصول عليه مع احتمال تعرضه للتوقيف والإعادة من حيث أتى.
المصدر : Hurriyet[ads3]
أين أصدقاء الشعب السوري من رومًٌ و و مسلمين و عرب؟
خلص ليش مستحين روحوا عالشام و اتفقوا مع الشبيحة و بلا ما تضحكوا عالبشر؟
لعنة الله على كل من خذل البسطاء الفقراء المظلومين.
اغلب المعارضة بشقيها السياسي و العسكري اثبتت انها كوكتيل عمالة و تبعية و لصوصية.
ورطوا البشر و هربوا مثل النسوان هذا حال أصدقاء السوريين.
بوتين يُستقبل شاذ تافه مثل النمر، و جماعة سوف يسقط الاسد، يسجنوا كل من حارب النظام، ما شفت شبيح الا و مفرفش بأوربا رغم انه قريته ما شافت فتاشة، عالم سافل.
على أساس عبيد السطان عايشين في وفرة و كرم حتى الأتراك صارو يشتهو يصيرو عبيد سوريين ، سمعت خبر بانه السلطان عما يتوسط روسيا مشان يجي يصلي بالأموي
شي محزن ان الانسان ما يقدر يعيش في بلدو بكرامة .
اي بلد
. من يوم اجوا مغول العصر(النصيرية) وحكموا سورية (ربي يجازي اللي كان السبب) وسورية خارج سياق التاريخ .. حولوها لاقطاعية تعريص و سرقة وفساد ومتاجرة بقضايا العرب والمسلمين و اصبحوا الكلب الامين لصهيون (طبعا صهيون ممكن يرفس الكلب برجلوا لما يتطاول على معلمينه)…..
لن ترجع سورية بلد للمواطنين جميعا الا بعد حل الجيش النصيري وبناء سورية جديدة وجيش احترافي (لا يتدخل بالحكم) … وتاسيس حكم القانون والعدل..
حكم النصيرية ادخل اكبر كارثة ديمغرافية(بالنصيريين اولا بعد مقتل عشرات الالوف منهم) وبباقي الملل والنحل .. في سبيل الحكم وامتصاص مقدرات الشعب السوري .. والبقاء ككائن طفيلي .. مصيره الفعس عاجلا ام اجلا