أردوغان : المنظمات الإرهابية و إسرائيل يستغلون نزاع المسلمين فيما بينهم
قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إنه في الوقت الذي ينشغل فيه المسلمون بالنزاع فيما بينهم، يستغل ذلك المنظمات الإرهابية ودول تمارس إرهاب الدولة مثل إسرائيل.
جاء ذلك في كلمة ألقاها الرئيس التركي، خلال فعالية لتسليم جوائز حول بحوث الحديث والسيرة النبوية، أقيمت السبت، في مدينة إسطنبول.
وأكد أردوغان خلال كلمته، أن هناك محاولات لإعادة تشكيل العالم الإسلامي من خلال استغلال صراع الأخوة فيه، تمامًا مثلما حدث قبل قرن من الزمن.
وأضاف أنه “طالما مثّل الإسلام الأمل في مواجهة الأزمات الإنسانية ستتواصل الهجمات عليه من جهات معينة”.
وتابع قائلًا “من واجبنا جميعًا أن نكون يقظين ومستعدين في مواجهة هذه الهجمات الرامية لتدمير المسلمين من الداخل”.
وحول أهمية السنة النبوية قال أردوغان “بقدر قوة ومتانة علاقة المسلمين بالسُنّة النبوية تكون علاقتهم بدينهم قوية ومتينة، وأي محاولة لتجاهل هذه العلاقة أو قطعها، هي عمل غير إسلامي”. (ANADOLU)[ads3]
الخلاص من الاستيطان العثماني القادم من اسيا الوسطى يسميها فتنة ! تبا لك من منافق و ايضا يسمى المنظمات الارهابية دون تحديد , لكنه يقصد شعبا كاملا وان كان صادقا فليسمي حزب الله و فيلق بدر و جيش القدس و اذا احب بي كي كي .
لا يوجد كذبة إسمها حق تاريخي لليهود كما يدعون..الأرض لله تعالى ..و مسألة تفضيلهم على العالمين المذكورة في القرآن مشروطة بالتزامهم بتعاليم الله تعالى المنزلة
على نبي الله تعالى موسى و غيره من الأنبياء عليهم السلام..و لكنهم لم يلتزموا و كفروا بماء جاء به الأنبياء .. و بما أن الدين عند الله الإسلام .. فبالتأكيد كل أنبياء بني إسرائيل جاؤوا بالإسلام .. الذي جاء به خاتم المرسلين محمد صلى الله عليه و آله و صحبه و سلم.. و كون اليهود و النصارى كفار بالأدلة الواضحة في القرآن.. إذا فالمسلمين اولى بابراهيم و موسى و عيسى … ( إن اولى الناس بإبراهيم للذين اتبعوه و هذا النبي و الذين آمنوا و
الله
ولي المؤمنين ) .. من هنا .. نرى أن القدس إسلامية..
قال سنة النبوية الاسلام برئ منك يا جاسوس الغرب و لسع تضحك على العالم والله تبيع اسلامك و كل شي عندك بس الاكراد ما بيصلو لحقون مع العلم هنة اصحابين الارض يا منغولي منافق والله شوهتو حتى سمعة المسلمين بكل الدنيه احتلال دول جارة بيع و شراء اللاجئين السوريين تحالف مع الاعداء و كل شي و لسع اسلام و اسلام