قرارات جديدة للحكومة النمساوية ” المحافظة اليمينية ” بحق اللاجئين : تسليم الأموال و الهواتف و إلغاء المساعدات المالية !
قررت الحكومة النمساوية القادمة إلزام طالبي اللجوء في النمسا بتسليم هواتفهم المحمولة إلى الجهات المسؤولة لغرض فحصها.
وكتب موقع “فيلت 24” الألماني أن الغرض من فحص أجهزة الهواتف هو معرفة هوية طالب اللجوء الحقيقية من خلال صفحات التواصل الاجتماعية، مثلاً، بالإضافة إلى الطريق الذي سلكه طالبو اللجوء حتى الوصول إلى النمسا، لكن لن تتم مصادرة الهاتف من قبل السلطات.
كما قررت الحكومة القادمة، المؤلفة من المحافظين واليمينيين، أن على من “يطلب اللجوء إلى النمسا تسليم كل ما يملك من أموال إلى السلطات مباشرة بعد تقديمه طلب اللجوء”.
وبالإضافة إلى ذلك، لن يحصل طالبو اللجوء خلال عملية فحص ملف اللجوء على أية مساعدات مالية، بل على مساعدات عينية فقط.
أما بالنسبة لأطفال اللاجئين، فسيتم إدخالهم إلى فصول دراسية لتعلم اللغة الألمانية أولاً، وليس مباشرة إلى المدارس كما هو الحال الآن.
وبالنسبة للمبلغ المالي المدفوع لمن تقبل طلبات لجوئهم، فيصل إلى 365 يورو فقط، بالإضافة إلى 155 يورو كبدل مساعدة لغرض الاندماج، أما المبلغ المدفوع إلى الأسرة التي قبل طلب لجوئها فيصل إلى 1500 يورو فقط. (DW)[ads3]
كثيرون ذهبوا لأوروبا بدافع الطمع والهرب من المسؤولية التي وقعت على عاتق الجميع وخصوصا جيل الشباب الذي هرب وترك البلد ليعيش على فتات ضرائب الغرب وفي ذل ونظرة كره واستحقار وترك خلفه بلده وكرامته وعزته التي هي أحوج ماتكون اليهم بهذه الظروف الصعبة .. السؤال للجميع : لو حدث بألمانيا او غيرها ماحدث بسوريا .. هل تعتقدون ان الالمان وخصوصا جيل الشباب سيتركون بلدهم وياتون لسوريا هربا ؟ ياحيف بس .. لكن مش مشكل الناس عبتتغربل ولو بقي كم شريف وقبضاي احسن من مليون جبان وهربان.
الحقير الغبي الذي ليس عنده شرف وكرامة ، ذيل الكلب
ماذال يعيش في سوريا الحضارة.
اما الذين يعتبرون حالهم شريفين فقد تركوا سوريا الحضارة للملحدين من قنديل وقم
كلامك عين العقل
نعم كثيرون هربو من المسؤولية ليعيشو في اوربا على نفقة دافعي الضرائب. ولكن أيضا الكثيرون هربوا من الخدمة العسكرية التي تحولت الى اداة تستعملها السلطة المستبدة للدفاع عن وجودها. وهربوا ايضا من الزبالات البشرية التي انتشرت في شوارع الحكومة والمعارضة واصبحت تتحكم باعراض الناس وارزاقها. وايضا هربوا من الحرب التي لم تبقي على شيء. ثم, كأنك تتحدث عن سوريا دون أن تعيش فيها لحظة! كيف تقارن بلد مثل سورية, عملت فيه السلطة والفئة المستفيدة طوال عقود من الحكم المستبد على نزع جميع معاني وقيم الوطنية والانتماء من المواطنين و”تطفيش” أصحاب الكفائات والمؤهلات والوعي حتى لم يتبقى في سوريا الا قليلو الضمير وضعاف النفوس والجهّال والأنانيون الطفيليون الكارهون لابناء جلدتهم. كيف تقارن هكذا بلد, بدولة مثل ألمانيا وشعبها بما فيها من وعي وحس انتماء وحب للوطن والشعب.
يعني بالنهاية, مشان الله حاج تنظير وعلاك فاضي ماله طعمه وكل واحد يطلع عشغلته, وتركو هالناس بهمها ومآسيها. اذا انت صاححلك تعيش بسوريا دون ماتتأثر بالحرب, لاتحكم عالناس بظروفك الشخصية. اكيد ماحدا برضى بالذل ولا الاحتقار ولا الغربة, ولكن الظروف حكمت هالناس وخلتها تضطر تعيش بهيك ظروف. بقا سكوت وتمنى الفرج بدل ماتتمنطق بلا طعمة.
نفس قرارات أي بلد باستثناء موضوع الأموال لأنو بيختلف المبلغ من بلد لآخر
جميع اللاجئين لديهم أموال وإلا لم تمكنوا من دفع تكاليف وأجار طريقهم، منهم من باع بيوت وسيارات و ذهب النساء من أجل الوصول و إصطياد الفرصة في أوربا على جرح الوطن و بعدها يشتكون الشحادة و يريدون كل شيئ ببلاش.
نعم بقوا 40 سنه يعملون كي يملكوا بيت ثمنه 10 الاف يوروا. والأن اضطروا لبيعه والهرب من جرائم الحرب التي ارتكبها ويرتكبها المجرم بشار ومعه مليشيات مجرم الحرب خامنئي وبوتينِ.
وانت ياشبيح تحسدهم على التهجر.
صدقني لو تم السماح بانتخابات حرة برعاية الأمم المتحدة وإنهاء حكم عصابة مجرم الحرب بشار فلن يبقى لاجئ في أوربا.
وهم لايريدون إزالته لأنهم يريدون استغلال الأزمة وإجبار اللاجئين على ترك ثقافتهم وتاريخهم وتحويلهم لأدوات في مصانع الرأسمالية التي تصنع الأسلحة وتشعل الحروب وتسرق خيارات الشعوب .
تسليم الهواتف لفحصها، الشباب اللاجئين حاملة كلها iPhone 8 أتخن نمساوي بيحلم فيه.
لو نظرنا لعدد الشبيحة و عواينية النظام الذين يتقاضون احورا من المخابرات السورية و اذرعها في أوربه فهو تصرف مناسب جداً و المبالغ المالية المقدمة للأسر تعادل الدخل الصافي لأسرة ألمانية متوسطة الدخل. و هناك دراسات أن الكثير من السوريين و خصوصاُ الذين قدموا من منطقة الخليج و حصلوا على لجوء في السنتين الماضيتين دخلهم الشهري يتجاوز ال 3000 يورو من أعمالهم هناك.
يعني بربك اللي جاي من الخليج هو و عائلته …. جاي مشان ال 3000 يورو
يلي جاية من الخليج اكل خازوق مبشم اول شي بس عالمدى الطويل أوربا أفضل له
قراري يميني فاشي غبي.
اللاجئين سيقوموا بحذف كلشي وتسليم الهاتف.
او تسليم هاتف ثاني قبل دخول النمسا.
هذا انتهاك لكرامة اللاجئين ومعاملتهم كمجرمين.
نعم يعاملون الجميع ككمجرمين أو مشتبه بهم حتى يثبت العكس. وهذا عكس كل قوانين الدنيا القائلة كل متهم بريئ حتى يثبت العكس
كل من اتى من دول الخليج يجب ترحيله .. فهو ليس بحاجه للجوء الانساني ..