موناكو : لاجئون سوريون يعيشون في إمارة الأثرياء التي يعيش فيها حوالي 12 ألف مليونير ! ( فيديو )
تحدثت هيئة الإذاعة الهولندية، عن عائلة سورية أرمنية، لجأت إلى لبنان ومنها إلى فرنسا، وأقامت في موناكو التي تشتهر بكونها إمارة الأثرياء وأصحاب الملايين.
وقالت الهيئة، بحسب ما ترجم عكس السير، إن السيدة ديما، وزوجها فارس، وطفلاهما، حصلوا على إقامة لمدة عشر سنوات في موناكو، بعد ثلاث سنوات من الإقامة في لبنان.
وما تزال موناكو تستثمر أموالها في المشاريع الإنسانية، فمنذ السنة الماضية، استقبلت 25 لاجئاً، وعلى الرغم من أن ذلك قد يبدو قليلاً، بالمقارنة مع الآلاف التي استقبلتها الدول الأوربية الأخرى، لكن لسكان موناكو البالغ عددهم 31 ألفاً، فإن تواجد اللاجئين هو ظاهرة جديدة يجب على الكثيرين الاعتياد عليها، حيث أن الأجنبي الذي يريد العيش في موناكو يجب عليه، في الأوضاع الاعتيادية، وضع مبلغ 200 ألف يورو في البنك، على الأقل.
وبالنسبة للعائلة السورية، فقد حصلت في موناكو على مسكن جميل، وتم تسجيل أطفالهم في مدرسة لإكمال تعليمهم.
وقالت ديما: “يتحدث أطفالي الفرنسية ويكوّنون صداقات، يحصلون على درجات جيدة، والمدرّس راض عنهم، ذلك يجعلني سعيدة جداً”.
الأثرياء والرفاهية التي تحيط بهم تجعل من الصعب على العائلة السورية التأقلم والاندماج، وعن ذلك قالت ديما: “هذه البلد مخصصة للأثرياء”.
وتشعر العائلة بالقلق من المستقبل، والخوف من أن تبقى غريبة، لذلك تأمل ديما أن يصبح أطفالها ناجحين، حتى تكون حياتهم أفضل.
وذكرت الهيئة أن واحداً من كل ثلاثة أشخاص في موناكو يصنف على أنه مليونير، كما أن الإمارة تشتهر بالكازيونهات التي لا تحصى، والموانئ الكبيرة الممتلئة باليخوت باهظة الثمن.
وتقوم إمارة موناكو، بالتعاون مع مفوضية شؤون اللاجئين، التابعة للأمم المتحدة، بتطوير مبادرات للمساعدة، كما أن الكثير من الأثرياء قاموا بتقديم المساعدة للاجئين.
وعلى الرغم من أن لدى الكثير من المتبرعين نية حسنة، إلا أن أحاديث تدور عن قيامهم بذلك تجنباً للفوائد والضرائب التي لا تحتسب على التبرعات، كما أن التبرع يحسن صورتهم العامة.
وعن ماهية الدافع وراء مساعدة موناكو، فذلك لا يهم السوري “فارس” كثيراً، فبفضل مساعدة الحكومة، ومنظمة خيرية، حصل الآن على عمل بدوام كامل في مجال البناء.
أما ما يهم فارس الآن، هو أنه وعائلته بأمان، وقال: “عشنا في الحرب، الآن نحن في بلد يعم فيه السلام، إضافة إلى ذلك فالناس هنا لطيفون جداً”.[ads3]
اللاجئون لو عاشوا في الجنة ليسوا سعداء بدون الوطن
اهم شي الصليب خليه معلق برقبتك وطالعو لبرات البلوزة عشان يُبين انك مسيحي ههههههه
سؤال دائما يحيرني أسأله للأرمن لماذا لا تعودون إلى وطنكم أرمينيا و هي موجودة هل العيش فيها سيء إلى هذا الحد حتى يستمر الشتات الأرمني حتى في بلدان تطحنها الحروب ك سوريا ؟؟؟؟؟؟؟،؟
أظن وبعد تشريد الشعب العربي السوري حامل راية العروبة وتحرير القدس وجعله تحت الخيم يشحذ لقمة العيش، تستطيع فهم كيف الأرمني أصبح عندك . ولكن دون مزاح، أظن أن أرمينيا مازالت شيوعية لذلك العيش فيها مختلف
أنا أجيبك، لدي صديق أرمني حلبي بعد الحرب حصل على الجنسية الأرمنية و رحل مع عائلته إلى أرمينيا و زرته في 2013 في أرمينيا و كان يسب الساعة اللي إجى فيها على أرمينيا و يقول لي حلب مع الدمار اللي فيها أحسن من 100 أرمينيا، و الحق معه فأرمينيا بلد تعيس من حيث الإدارة و الموارد و الفساد و المافيات وقلة فرص العمل و غلاء المعيشة ولا تقارن حتى بجيرانها مثل جورجيا أو أذربيجان. وإن أوقف عنها روسيا إمدادات الطاقة و المواد الأولية و سحبت قواتها الموجودة فيها فستختفي خلال 24 ساعة.
اتمنى له و لأطفاله و لكل السوريين الشرفاء الخير و الرفاه أينما حلوا.
أرمني و أسمه فارس؟؟ و مرته اسمها ديما؟؟؟ مصطفى و عائشة بقا صارت و صارت
طبعا تم نقله من لبنان الى موناكو لأنه مسيحي :)
اي خلي جرابيع دبي ينقلوا عائلات سورية الى هناك لأنهم مسلمين شو المشكلة؟
بس و الله فارس و ديما!!! بس لا يكونؤا ارمن من بيت جعفر و الديك!!!
لحولا ولا قوة الا بي لله نسال لله سبحانه ان يرجع الامن في سوريا
الأرمن بسوريا كانو بخلاء وماديين وحتى من تجربة اللجوء والتشرد السوري استفادوا وماكانوا يرجعوا لارمينيا وطنهم الام
ايهم،، كلن كلن؟
عيب تشمل صديقي.
الأرمن في سورية هم سوريين بالولادة وبالتاريخ وبالثقافة، الأرمن ليسوا فقط من هاجر قبل 100 عام من تركيا بل وجودهم في سورية تاريخي، أنا حلبي وفي حلب توجد جالية ارمنية كبيرة لها نشاط تجاري وهم جزء لا يتجزأ من النسيج المجتمعي السوري وهم فئة لا تتدخل بالسياسة وتنأى بنفسها عن المشاكل، وللأخ الذي يغمز بالطائفية الدينية اقول عيب اولاً وحرام ثانياً، لقد شاء الله سبحانه وتعالى أن يكون هناك اختلاف في الدين واللون والعرق ليغني الأرض ولتعمر الأرض.
..قضية اللاجئين السوريين في أوروبا . وسواها ..لها حلا ً نموذجيا ًومعبرا ً.إجباريا ً.وهو الضغط من قبل كافة الدول المعنية ..لإيقاف الصراع على سورية .. بشكله الحالي السافر ..والبدء بإعادة الإعمار ..والإ تفاق على حكومة وحدة وطنية تؤمن الطمأنينة لكافة مكونات المجتمع السوري . من أجل إعاة جمع الشمل فوق الأرض السورية ..