للمرة الأولى منذ سنوات .. اللاجئون السوريون في لبنان ” تحت المليون “

تراجع عدد اللاجئين السوريين في لبنان إلى أقل من مليون شخص للمرة الأولى منذ العام 2014، وفق ما قالت متحدثة باسم مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين الثلاثاء لوكالة فرانس برس.

ووثقت الأمم المتحدة في نهاية تشرين الثاني/نوفمبر وجود 997,905 لاجئين سوريين مسجلين في لبنان، غالبيتهم من النساء والأطفال، مقارنة مع 1,011,366 في كانون الأول/ديسمبر العام 2016.

وقالت المتحدثة باسم مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في لبنان ليزا أبو خالد لوكالة فرانس برس “بلغ عدد اللاجئين مليون شخص في نيسان/أبريل 2014، وهذه المرة الأولى الذي ينخفض فيها إلى أقل من ذلك”.

وتجري الأمم المتحدة مراجعات لأعداد اللاجئين السوريين في لبنان أربع مرات سنوياً لتقييم الدعم الذي يحتاجونه.ويأتي التراجع في أعداد اللاجئين السوريين، وفق أبو خالد، لأسباب عدة بينها انتقالهم إلى بلد آخر او عودتهم إلى سوريا أو الوفاة.وبين العام 2011 وأيلول/سبتمبر العام 2017، غادر نحو 49 ألف لاجئ سوري لبنان في إطار برنامج الأمم المتحدة لإعادة التوطين في دول أخرى منها الولايات المتحدة والسويد وفرنسا.

وغادر آخرون بمبادرات شخصية ومنهم من سلك طريق التهريب الأكثر خطورة إلى اوروبا.

ولا يمكن للامم المتحدة، بحسب أبو خالد، تحديد العدد الدقيق للاجئين الذين عادوا إلى سوريا، مشيرة إلى “بضعة آلاف في العام 2017”.(AFP)[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫2 تعليقات

  1. من سبب التهجير اكيد خنازير حزب الله هم من قتلوا مئات الالاف و هجروا كل قرى و مدن القلمون بسبب تكاتفهم مع ديكتاتور نعرف هكذا الاوامر من ايران لكن الان الحلول بايامه الاخيرة هي ايام و روسيا تقتل بشار الاسد و هذا كلام متفق عليه لانه اصبح ورقة خاسرة لها خاصة بعد تسريب الامريكان اليوم صواريخ ستينغر للجيش الحر في ادلب الحل الروس يومين و يقتلوا بشار ليحافظوا على مكتسباتهم ووضع جنرال مقبول للجيش لم يشارك بكل هذه الاحداث طبعا بشرط ان يقتلع حزب الله من جذوره في لبنان اكيد الشيعة في لبنان سينتهون بسبب حماقتهم في سوريا بين معتقل في سجون النظام الجديد او مقتول او مهجر لان الحجج جاهزة لاقتلاعهم بسبب غباوة حسن نصر الله اذكركم سيسمح للدبابات السورية النظام الجديد ان تقتلع مدن و قرى في لبنان عن قريب و بتأييد دولي اي غباوة سياسية اقترفها حسن زميرة في حق طائفة كاملة في لبنان