ألمانيا : طفل أجنبي يقتل طفلة ألمانية داخل فرع متجر شهير .. و موجة غضب جديدة تلقي بظلالها على اللاجئين

قتلت فتاة ألمانية في فرع متجر شهير بمدينة كاندل بولاية “راينلاد بفالتس”، في ألمانيا.

وقالت صحيفة “بيلد” الألمانية، الأربعاء، بحسب ما ترجم عكس السير، إن طفلة تبلغ من العمر 15 عاماً، تعرضت للطعن على يد أفغاني (15 عاماً)، داخل أحد أفرع سلسلة “DM” (متاجر معروفة لبيع المنتجات الصحية ومستحضرات التجميل).

وذكرت الشرطة أن شجاراً نشب بين الجاني والضحية لسبب غير معروف بعد، وقد تم إسعاف الطفلة للمستشفى، حيث فارقت الحياة فيه.

وأضافت أن الطفلة كانت برفقة شخص، فيما كان الأفغاني وحده، وأن خلفية الحادثة مرتبطة بعلاقة سابقة بين الطرفين.

وتم إلقاء القبض على الأفغاني (لم يذكر ما إذا كان لاجئاً أو مقيماً).

وتسببت الجريمة بموجة غضب عبر مواقع التواصل الاجتماعي في ألمانيا، حيث تم ربطها بقضية اللاجئين والخلافات المتربطة باستقبالهم.[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫15 تعليقات

  1. يلعن دين هالأفغان الحشاشين (أشك أنن مسلمين ) يخربيتن ما في أكتر من مشاكلن بألمانيا و خاربينا عالخلق كلن ، أغلبن ما بتطلعلن إقامات و كل يوم منسمع عن بلاويهن تفيه !!!!!!!!!!!!!!

  2. اغلب من وصل الى المانيا هم مضطربين نفسيا واخلاقيا و عقليا وللاسف المانيا و غيرها من دول اللجوء تركت من كان يستحق اللجوء من اصحاب العقول والكفاءات التي تفيد مجتمعاتها واخذت هؤلاء الجرمين و القتلى والمكبوتين جنسيا و عقليا.

  3. أفغاني من أصل نصف مليون ويكتبون عنه بالجريدة, ماذا عن الألماني الذي اعتدى على مغربية في فرنكفورت من أسبوعين و كاد أن يرميها أمام القطار؟

  4. مشكلة اللاجئين وبالأخص الأفغان كانوا ضمن مجتمع مغلق وفجأة وجدوا انفسهم بمجتمع منفتح على كل شيء فالعقول لا تستوعب ذلك ويعاني من ذلك كل انسان تحكمه العادات والتقاليد وليس دينه وللأسف ما أكثرهم في مجتمعاتنا

  5. للأسف اغلب المشاكل في أوربا تأتي من المسلمين و بالخصوص من شمال أفريقيا و أفغانستان، كل من يخرج من بيته يخرج هو شنطته و تربية بيته و مجتمعه.
    لا أعمم و لكن النسبة الاكبر من الجرائم لهولاء الناس، بالتأكيد يظلم من خلالهم أناس جيدون لا ناقة لهم بهذه التصرفات الشاذة من ابناء جلدتهم.

  6. يعني من كلامك مبين انك يا فلسطيني يا اردني، احترم حالك لو سمحت، السوريين مانهم جراد، سورية كل عمرها فاتحة أبوابها لكل العرب وتساعد العرب بعدين الموضوع عن أفغاني مو سوري ، عيب هالحكي

  7. ابن الجحشة والكديش مو طفل .. عمره من فوق ٢٥ بس البهايم الافغان بيعطوه اعمار صغيرة جدا وقت بقدموا لجوء.. وبما أنه عندهم تخلف عقلي مزمن بقى الألماني بفكر فعلا انه صغار بالسن.. مني ومن اهل البنت بقتل عيلته فردا فردا وبستناه بيطلع من السجن وبدبحوه من الوريد إلى الوريد ….