النمسا : الشرطة تبحث عن ” مريض نفسي سوري ” قتل زوجته و فر بأطفاله الأربعة
عممت الشرطة الدولية صورة لاجئ سوري، قتل امرأته قبل أسابيع، بعد فشل الشرطة النمساوية في العثور عليه.
وقالت صحيفة “كرونن تسايتونغ” النمساوية, يوم الخميس، بحسب ما ترجم عكس السير، إن اللاجئ السوري زايد دياب، البالغ من العمر 40 عاماً، ما يزال هارباً ومتوارياً عن الأنظار منذ أكثر من شهر، بعد قيامه بقتل زوجته طعناً، في شهر تشرين الثاني الماضي، والهرب مع أطفاله الأربعة (5 و 6 و 8 و 11 عاماً).
وبعد بحث مطول لم يكتب له النجاح، تم تعميم صورة المتهم، والبحث عنه دولياً، عن طريق “الإنتربول”, حيث يعتقد المحققون بأنه يقطن لدى أقارب أو معارف له في النمسا، أو دول أوروبية مجاورة.
يذكر أن زايد مصنف على أنه ” مريض نفسي ” و “شخص عنيف الشخصية”، وطالبت الشرطة من لديه معلومات عنه التواصل معها عبر الرقم: 013131033800.[ads3]
الله يهدي هل النساء لما عم تطلع لاوروبا عم يعملوا العمايل بازواجهم انتقام منهم وذكريات ماضية بالدول العربية لان القانون الأوروبي يحمي فقط النساء ..تحليل عقلاني لو كان الرجل مريض نفسي ما اخذ أولاده معه ..الله يرحمه شو استفادة
عوائل كثيرة بأوروبا يعمل لها زوجها لم الشمل وأول ما تصل اوروبا وتشوف الحريات تعمل فيه قصص وحكايات وتحرم الرجل كذلك من اولاده ..ربنا يهدي الناس اجمعين
صدقت
القانون في اوروبا يحمي من يستحق الحماية، طبعا المراة لما تقولن جوزي ضربني ما رح يلقوا القبض على الرجل الا اذا شافوا على جسمها كدمات و رح يحاكموا كمان، و لما اتقولن عم يصرخ علي في البيت و يجعر طبعا قبل ماهي تشتكي بيكونوا الجيران اشتكوا، حاجه كذب و تدليس علينا كلنا بنعرف الرجل السوري مافي ارض بتتحملوا، متربي اسوء تربية، الضرب و الاهانة لزوجته وابنائه، بس لا المراة و لا الاطفال كان الهم حق في سورية او باي وطن عربي تاني، والله يخلص الاطفال من اب مجرم قتل امهم و حرمهم يعيشوا بجو عائلي و حرمهم انهم يحبوا ابوهم كمان.
للاسف ثقافة القتل و فرض الراي صايرة هي الرائجة.
على فكرة طلعو السوريات للاسف الكثيرات غير واعيات وماديات وغيروفيات.
عم يجو لهون عم يتمردو بدون سبب وغالبا للمصاري والفشخرة.
وهون وخصوصا السويدوالدينمارك يحاولون اخذ الاولاد وتنصريهم بطرق ملتوية ولاانسانية.
وهي الحكومة النمساويه النازية تكره المسلمين وسترون المزيد.
كل واحد يأتي لأوربا يفكر مليا وخصوصا إذا مرته تحب العملة ولايغركم دين لان المحتوى فاضي وخصوصا بنات المدن.
لك يلعن روحك ياحافظ …. على هالجحش الي خلفتوا … ويلعن روح هالعيلة الي حكمت سورية ..
وخلت الشعب السوري مشرد في بلاد الغربة …. قال مريض نفسي قال …. مو منيح منو هالشعب لساتوا عايش ….
العبودية لها تبعات….لو ماكان الرحل مستعبد مرته لما تمردت عليه في لول فرصة سنحت لها.. تانيا حضرتك عم تبرر القتل وتبرير القتل من وجهة نظري جريمة أخرى.. يلي ما عنده القدرة العقلية والنفسية على معاملة نساءه بالتي هي أحسن حرام يتزوج وحرام يجيب ولاد اصلا.. بغض النظر عن جريمة القتل.. الولاد بعد الحادثة هي صار عندون عاهة نفسية الى أبد الابدين. ومعرضين الى خطر القتل من أبوهم غي حال تصرفو بشكل خاطى من وجهة نظر الاب.. ولكن النقطة يلي ممكن وافقك عليها هي أن أوروبا لا تتناسب العرب والسوريين..ا الهجرة إلى بلاد إسلامية اشرف لجميع الأطراف…
الحبل على الجرار……..الله يعين العالم …..ويلعن اللي كان السبب في تشتت هالشعب وتشرده …اقل .منطقه سكانا ومساحتا في اوربا حصلت فيها طلاق بين الزوجين ..تخيل ..كيف لو كانت مدينه كبيرة ….خليها على الله أنا بعرف عالم كتير …النسوان طلقوا ازواجهم .وأنا شخصيا عم بحاول أصلح بين أكثر من عائله لكن دون جدوى …وبالنهايه لايصح الا الصحيح ..
من المرعب أن ترى في التعليقات تأييد القتل وتفهم له.. السوري بحاجة إلى أجيال لأن يستوعب يان جمع الثروة من وراء الرشوة والسرقة ليست شطارة بل سرقة والقتل مهما كانت الدوافع أو الأسباب ابشع جريمة على الإطلاق.. عقود من الفساد المنظم.في سوريا أنشأ أجيال فاسدة الأخلاق من دون أن تعي ذلك.. على هذا المنوال اصبح ما حصل ويحصل في سوريا أثناء الازمة هو عقوبة ربانية لهذا المجتمع الفاسد على كافة الأصعدة وهم ليسوا ضحايا بل يستاهلون أكثر من ذلك..
اشارك الأخوة المعلقين الرأي بانه ليس مريض نفسي بل قاتل مجرم أراد التخلص من زوجته بأسرع طريقة دممكنة لانه بم يعد يحبها وسوف يقوم بالتخلص من اولاده دفعة يعد الأخرى ويبدأ بالبنات اولا ومن ثم.ربما الذكور اذا شعر بأنه حمل عليه.. لهذا نتمتى ان يتم القبض عليه في اقرب.فرصة.
مهما كان السبب القتل ليس مبرر واكيد كان كتير حلول ممكنة. بالعموم المرحومة لم تكن سيئة أنا بڤينا عايشة وسمعت قصتها من صديقة مقربة لها ماكانت امراءة سيئة ولا غرتا الحياة اللي بأوربا.
انا لم أرى أحد من المعلقين برر القتل. لكن الكثير يشرحون ويوضحون
ان ألاف السوريات لجأت للمنظمات النسائية التى غالبها تحوي نساء معقدات يكرهن الرجل بالعموم.
وبدون سبب او لسبب تافه غالبا تهدم بيتها وتحرم زوجها
من أطفاله وردة فعل الأب تكون حسب مستواه الثقافي وطريقة تعامله مع الصدمة أقصاها تحوله لمجرم كما في هذه الحالة.
لأنه لايوجد سبيل للعدالة .فالأب يحرم من أولاده ولايمكن رؤيتهم رغم أن الأم هي السبب.
ثانيا ظاهرة محاولة أخذ الأولاد بالسويدوالدنمارك والنمسا وفلندا لم تعد خافية وأسلوب وراءه إيدولوجيا.
عم يشوفوا أب عنده 5 أطفال عم يحسدوه ويحاولون انتزاعهم منه بكل الأسباب ولأتفهها.
يحاولون حل مشكلةديمغرافية على حساب أباء وأبناء.
لا ماحدا عم يحسدنا على الخلفة الكبيرة للاولاد، بالعكس بيشوفوهم كقنابل موقتة قابلة للانفجار، لانو اولادنا للاسف عم يتعلموا ثقافة الجعير و الضرب، و صار اي شخص بيعارضنا لازم نضربه و نقتله مشان بس نثبت وجهة نظرنا، الغاية لا تبرر الوسيلة، الكلمة المنيحة صدقة و المعاملة الطيبة صدقة، لو كان اغلبية الرجال السوريين او العرب مناح ماكان وصلنا لهي المرحلة من الانحطاط، اتربينا على اخطاء كبيرة انو المراة الشريفة لازم تاكل خرا هي و اولادها مشان ما تنفضح، مهي بالاصل مفضوحة، الكل الجيران سمعانين و شايفين طريقة تعامل زوجها معاها و كيف مستخريها، و هي بتعرف انو اذا فتحت تمها بيفتح قبرها، ولووو هو رجال بيطلعلوا، و لكن اوروبا لكم بالمرصاد، الكل طلع يطالب بالحرية، بس ياترى في حدا فينا يمتلك عقل حر، طبعا لا، لان ثقافة الهمج هي الاساس لدينا، مرتك ما تفقت معاها طلقها و فيك تشوف اولادك و تربيون من غير تجريح واهانة باطفالك انوا امهم وحدة سيئة، بس ليش يطلقها الرجل السوري هو خليفة الله في الارض اي شخص كان رجل او مراة او طفل بيقتلوا و بيسحب روح من جسدوا و لا برفلوا جفن.
اوروبا الغربية مش بس طلب لجوء ومساعدات مالية ومسكن وفلوس وامان .. أوروبا الغربية على سبيل المثال لا الحصر مساواة بين الرجل والمرأة، وتجريم العنف اتجاء الزوجة والأطفال الذي ربما يراه البعض الذي أتى من بيئة شرقية وخاصة غير متعلمةعادي ومو مستاهل تدخل خارجي..بالشعبوي الطريقة التي يعامل الرجل من الطبقة الاجتماعية المتدنية في البلاد العربيةوالاسلامية زوجته هي مخالفة الأعراف والقوانين الجارية في بلد اللجوء .للمرأة الحق بطلب النجدة في كل وقت.. كل من لديه مشكلة في هذا الموضوع عليه بتشميع الخيط.. اما بالنسبة لسحب الولاد بسبب الحسد فهذا بعيد عن الواقع كل البعد .. العنف يولد العنف . الدراسات الاجتماعية والنفسية من القرن السابق أثبتت بان.والاولاد التي تتعرض للعنف العائلي تتضرر نفسيا وتتعلم بأن العنف أداة مشروعة وتعتدمه كاداه حل المشاكل في حياتها اليومية في المدرسة والشارع الخ مما يؤذي المجتمع برمته. لهذا للدولة حق بأن تمنع نشوء جيل معنف يستعمل هو بدوره العنف ضد الآخرين..