مصادر موالية : ” الحكومة السورية صرفت على اللاجئين الفلسطينيين المقيمين في سوريا عشرات المليارات في 2017 ” !

قالت وكالة أنباء النظام “سانا”، إن الهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين العرب أعلنت أن “حجم المبالغ المصروفة من قبل الحكومة السورية على اللاجئين الفلسطينيين المقيمين على أراضيها عن عام 2017 تجاوز 58 مليارا و435 مليون ليرة سورية”.

وأوضحت الهيئة في رسالة وجهها المدير العام للهيئة علي مصطفى (الصورة) إلى المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين بيير كرينبول أن هذه المبالغ توزعت على الخدمات التعليمية والاجتماعية والصحية والمأوى والإغاثة إضافة إلى خدمات إدارية متنوعة.[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫14 تعليقات

  1. هذا الخبر مضحك ، لان الفلسطينين بسوريا يعملون بعرقهم وتعبهم واذا تلقو مساعدات فهم يتلقو ذالك من الاونروا ، والفلسطيني لا يتلقى اي مساعدات من الهلال الاحمر السوري او من الحكومة ، المساعدات من الاونروا واموال الانروا من دول مانحة عالمية والنظام يستفيد من الاونروا لانها تدخل عملة صعبة للبلد .

  2. صرفت على تسليحهم و تجهيزهم لقتل الشعب السوري , نصيحتي للفلسطينيين فليغادروا سوريا مع قوافل الجماعات الايرانية و الافغانية و العراقية و الروسية , فهم سواء في الاجرام !

    1. اولا هذا الرجل كاذب وفاسد وما يقوله غير صحيح ولكن ذلك جزء من الفساد الذي اعتاد عليه النظام واعوانه والشحادة على حساب الاخرين
      ثانيا هذ النظام المجرم يصرف على عصاباته فقط وهذا الرقم لم يصرف منه قرش بصورة حقيقية ولو كان هذ الرقم حقيقي لكانت الميزانية السورية تفوق ميزانية امريكا علما ان ثمانين في المئة من الميزانية هي لما يسمى الجيش السوري
      ثالثا نحن نعرف موقعنا من الثورة ولسنا بحاجة للدفاع عن انفسنا امام احد ونعرف ان واحدا مثلك لا يمثل السوريين وان العصابات التي وقفت مع النظام من الفلسطينيين تشكل نسبة صغيرة ونحن ابرياء اما الاكثرية فقد تعرضت للقتل والسجن والتشريد ليس ارضاء لك ولامثالك ولا خوفا من احد بل لايمان مطلق بحرية الشعب السوري
      رابعا اذا تركنا سوريا فلن نغادرها مع هذه العصابات الاجرامية لاننا نحتقرها بل لنا اماكن واسعة في العالم ولو كان السوريون مثلك وانا اعرف انهم ليسوا كذلك عندها لن نشعر باسف على مغادرة سوريا

    2. تعليقك غريب عجيب ، لقد هجر مخيم اليرموك وجوع لوقوفه مع الثورة واذا كانت بعض الاقلية الفلسطينية وقفت مع الاسد فلا تنسى ان هناك قطاعات كبيرة من السوريين تحارب مع الاسد مكرهة او مصالحة…..الخ

  3. كم صرفتوا على قصف سوريا يا ولاد الحرام؟؟؟ انتو ورئيسكم المخنث ابن أنيسة الله يلعنو ويلعن نسله وطائفته

  4. هههههه
    بقول المثل
    واحد بقول لصاحبه
    عم يقولوا في حمار عم يضرط بتطلع من طيزه نار!!!
    قله صاحبه: وما حرق دنبه؟!!!
    قله لا
    قله لكن اسمااااع وفلت

  5. ان من يفرق من هو فلسطيني وسوري ليس الا صهيوني وحفيد الموساد.
    اكيد هو بيقصد الهوا والمي بدهن يدفعو حقهن لانوا عقليه اجرام الاسد ليس لها مثيل
    معروف الفلسطيني بيشتغل بعرق جبينو والنظام عم يسرق مخصصات الانرو للفلسطينيه . بس عتبي على شراميط جبريل اللي واقفين مع عميل الموساد بشار
    شراميط جبريل هذا توثيق على عماله بشار للموساد https://youtu.be/39VbjIaof9U

  6. ومنتجع فرع فلسطين كمان حاسبين تكلفة الخدمات يلي عم يقدمها للنزلاء .. بما فيها عمليات التكفين والدفن ؟!! يعني هي يمكن كمان مصاريف على اللاجئين الفلسطينيين ؟؟؟

  7. ليس من اللائق السباب
    لكن منطقاً أن نظام الأسد بهذا الظرف لا يمكن ان يملك مليارات ليصرفها بعيدا عن مليشياته وجيشه. لهذا فالخبر كاذب منطقاً، ومن دون سب أو شتم

  8. اكثر فئه كاننت وما زالت مضهده بهل الثوره هو الشعب الفلسطيني بسوريا دفعو اثمان غاليه واكبر دليل مخيم اليرموك ومخيم فلسطين الذنب الوحيد انه وقفو مع الشعب المظلوم وقدمو تضحيات كبيره جداااااا بكل انحاء سوريا يدا بيد جانب الشعب السوري ووقت كانت الثوار تأخد المليارات من الدول كان هذا المخيم يعيش في حاله الموت من الجوع و ما زال يقدم الغالي والنفيس ولحد الان ما ركبو بالباصات الخضر متل باقي المناطق يلي خانو الشعب وثورتهم

  9. نعم صرفت المليارات ثمن أجهزة وأدوات تعذيب للفلسطينيين ومن ضمنها دهان وتبليط فرع فلسطين من اجل تعذيب الفلسطينيين.

  10. لا يتجاوز عدد الفلسطينيين السوريين حالياً مئة ألف و للعلم فالفلسطيني السوري لا يتلقى أية مساعدات من الحكومة السورية بل من وكالة الأونروا والتي يتم تمويلها من الأمم المتحدة، و التي لا يصل للفلسطيني منها أكثر من 10% من المساعدة المفترضة والباقي يذهب في الطريق إلى جيوب فلان و علان بما فيهم المدراء الأجانب.

  11. والدليل مخيم اليرموك وعدد من قتلهم هذا السفاح بمن فيهم اليوم امام مسجد تحت التعذيب، أما هذا المهدد للفلسطينيين باسم “الحق” فأقول لك كلمة واحدة: أقطع يدي إذا لم تكن شبيحا من شبيحة الأسد لأن السوري الحر الشهم أبدا لا يهدد من شاركوه الدم يا سخيف… جالس لاجئ في الغرب وتهدد؟ وأنت أصلا فئر أمام أسياد سيدك بشار من جنوب لبنان إلى العراق وايران وروسيا وكل فاشيي العصر العاهر؟
    لا تفرقة بين فلسطيني وسوري في الحرية والكرامة…. نقطة من أول السطر وليقل السخفاء ما يريدون، من يحكم في النهاية التاريخ والوقائع وليس جبريل، والذي بالمناسبة قتل من الشباب الفلسطيني في اليرموك في بداية الثورة قنصا بشكل واضح، لا أحد يزاود على التاريخ والحقيقة… ولو كان في قلبه كره وحقد على الثورة السورية ويتحين الفرصة ليدك الاسافين تارة بين كردي وعربي وأخرى بين فلسطيني وسوري…