تركيا : عائلة سورية ترزق بـ ” توأم رباعي ” و تطلق على المواليد أسماء أردوغان و أمه و زوجته و ابنته ( فيديو )
سلطت وسائل إعلام تركية الضوء على عائلة سورية، رُزقت قبل خمسة أشهر، بتوأم رباعي، بمدينة شانلي أورفا، جنوبي البلاد، وأطلقت على المواليد أسماء أفراد عائلة الرئيس التركي.
وقالت وكالة “الأناضول” التركية للأنباء، بحسب ما ترجم عكس السير، إن السوري “مهند غنام لطيف” (32 عاماً)، الذي ينحدر من مدينة ديرالزور، لجأ وعائلته، قبل عامين ونصف، إلى تركيا، واستقر بمدينة شانلي أورفا.
ورزقت عائلة “لطيف”، قبل خمسة أشهر، بتوأم رباعي أسمته رجب طيب أردوغان وتنزيلة وأمينة وسمية، تيمناً باسم الرئيس التركي واسم كل من والدته وزوجته وابنته.
مهند الذي يواجه وزوجته صعوبة بالاعتناء بأطفالهم الأربعة، تحدث للوكالة قائلاً: “كان لدينا في السابق ابنتان فقط، ندى وُلدت قبل عامين هنا في تركيا، أما ريماس فقد وُلدت في سوريا، أثناء الحرب، بالطبع دُهشت في بادئ الأمر، إذ وُلدوا في الشهر السادس من الحمل، ولم يسبق أن حدثت مثل هذه الظاهرة في عائلتنا، إلا أنني سعيد للغاية”.
وتابع: “تيمناً بعائلة الرئيس التركي أردوغان، الذي وقف إلى جانب الشعب السوري، أطلقت على أطفالي أسماء أفراد عائلته، وبهذا الشكل حين يكبر أطفالي، لن ينسوا مناصرة الرئيس التركي للمظلومين”.
وأضاف: “أتمنى أن تنتهي الحرب لنتمكن من العودة إلى بلدنا سوريا، الجو هنا بدأ يصبح بارداً ومنزلنا قديم، وهذا ما يؤدي لمرض أطفالي، مؤسسة الاغاثة الانسانية (İHH) تقوم بمساعدتنا، وتلبي احتياجات كثيرة لأطفالنا”.
بدورها، قالت والدة الأطفال بيان لطيف (25 عاماً): “عندما كنت في سوريا، كنت أشعر بالخوف، إلا أننا اليوم هنا في مأمن الحمد لله، وحين تضطرنا الظروف، أتمكن من الذهاب بأطفالي إلى المستشفى”.
وأضافت: “عندما علمت أننا سنرزق بأربعة أطفال جدد بقيت في حيرة من أمري، فوالدهم هو الوحيد من يعمل في عائلتنا، بدأت بالتفكير، كيف سنتمكن من رعاية أربعة أطفال آخرين !”.
وتابعت: “الحمدلله قد أتموا خمسة أشهر الآن، وهم في صحة جيدة، فقط أمينة تعاني من ثقب صغير في القلب، لهذا السبب أشعر بالقلق، ونضطر للذهاب بشكل دوري إلى المستشفى”.
وتأمل عائلة “لطيف” بتأمين حياة سعيدة، ومستقبل آمن، لأطفالها الستة، بحسب الوكالة.[ads3]
هلا اكيد اردوغان لح يفرح كتير ويطلب مقابلة الام والاب ويتشكرون على هل العمل العظيم هادا
الشعب السوري ما بيتعلم من أخطائه
تملق مقرف
ماشاء الله شعب جبار لاتعيقه لاحروب ولاتهجير عند التكاثر.
مبروك الصغار . والله يرزق الأهل بحسنتهم.
بهكذا نشاط جد بشار ومعه الأمبريالية والشيوعية لن يستطيع عليكم.
متل العادة سوريين همج التفكير
رجب و طيب و اردوغان
بعمرنا ما رح نصير بشر طالما المكولكة و النفاق و تمسيح الجوخ مزروع فينا
يحرق حريشكم شو شعب منافق لو ولدوا في سوريا كانوا بشار حافظ واسماء وانيسة وبشرى
منحبك . . ( منحبكجية النسخة التركية ). . كلاك رابع مرة . .
مبارك المواليد بالجمله ورزقتهن جايي اذا كان اسمائهم زيد او عبيد
شعوب تربت ع العبوديه للفراعنه الاقزام ع اختلاف مشاربهم دياناتهم ومذاهبهم
حتى رجال الدين شهوتهم طواقه ليتزلف لهم اتباعهم (الاستثناء واجب ولكنهم قلة من قليل)
تحتاج الشعوب لثوره ع نفسها, ع تربيتها, ع تفكيرها العقيم وهذا معول ع الاجيال القادمه بفكر اكتر انفتاحا لفهم الواقع وادراك المقاصد من كل شئ نعمله في الحياة…
القوه في الوحده والتكافل لافي ال انااااااااا
وهذا مؤدا كل الديانات ع الاصل لخدمة البشر لااكثر
اما العقائد فكل معلق من كرعوبه يعني مسؤول عن نفسه
والله اعلم
كل اللي علقوا قبلي معهم حق بهالنقطة وانا أضم صوتي لصوتكم وأقول : عبادة الشخصية والفرد من دون الله بعدها متأصلة بدماء الكثيرين للاسف .. بتمنى ومن كل قلبي الله يغربل هالمنافقين لبرا ويبقى بالشام فقط وفقط الشامخين ذوو الرأس المرفوع والمفعم بالكرامة وعزة النفس الذي لاينام عن ضيم وبكرامته يتحدى بها كل البشرية والمنافقين من حوله .. لك الله بيكره المنافقين وزبطلهم أسفل مكان بجهنم بالجواني ! يعني الكفار فوقهم لسا .. وهالكلام طبعا منطبق على منحبكجية بشار وأردوغان وميركل و و و و و ..
ماذا استفدنا من ثورتنا إذا عدنا للتملق فهذا التملق الذي يصنع الطواغيت
اهم ما يميز الشخصية العالم في الشعوب المتخلفة هو عبادة الفرد .. بغض النظر عن الاسم “محمد او بشار او اردوغان” .. ومن ليس لديه معبود شخصي “الله , محمد , بشار .. الخ الخ ” يفقد قيمته بين الاصدقاء والاقارب .. قيمة الفرد لاتأتي من تصرفاته . بل تاتي من “معبوده” .. وان لم تتغير هذه الصفة بالذات فلن يتغير الوضع ..
ياربي شعب شو ماصار فيه قليل
ماحاج تملق لهاد وهداك ما تعلمتوا
هلق اردوغان يعملو شغلة مع السوريين شو بتساوي بولادك
شعب احمق مقرف متملق
اسف ولكن الحقيقة اننا شعب تربى على عبادة الاصنام وتقديس الاشخاص
يا أمة ضحكت من جهلها الأمم
فالج لا تعالج مرة واحد سوري عم أقنع واحد تاني أنو حكم العصملي كان جيد لازم يرجع حكم العصملي لبلادنا شايفين خطورة هالفكر وين وصلنا يا ريت الشغلة وقفت على الأسماء و بس عن الجد هاي المصيبة بعينها .