تزوجا مرتين .. ألمانيا : بدء محاكمة ” كاتب عدل سوري ” لاجئ بتهمة محاولة قتل زوجته خنقاً
بدأت محاكمة اللاجئ السوري “مازن.س”، البالغ من العمر 30 عاماً، بتهمة محاولة قتل زوجته، في مدينة كوتبوس، في ألمانيا.
وقالت صحيفة “بيلد” الألمانية، الجمعة، بحسب ما ترجم عكس، إن المتهم مهدد بالسجن مدى الحياة.
وقال المدعي العام: “خنق المتهم (ليديا.ج)، بكلتا يديه حتى فقدت الوعي، ثم عدل بعيداً عنها، لأن أفراد الأسرة منعوه من القيام بذلك، كان دافعه الغضب والغيرة، مازن هدد الضحية سابقاً أنه سوف يقتلها إذا ذهبت إلى رجل آخر”.
وقالت الصحيفة إن مازن نشأ في سوريا، وتخرج من المدرسة الثانوية، وبدأ دراسة القانون، وعمل ككاتب محكمة في دمشق، وفي عام 2014، اعتقل على ما يبدو تعسفاً، وهرب إلى ألمانيا في شباط من عام 2015، وهو الآن لاجئ معترف به.
وأشارت الصحيفة إلى أن ليديا هربت أيضاً من القصف في سوريا، مع أشقائها وأمها، وقد تعرف كل منهما على الآخر عن طريق دورة اللغة، في مدينة فيتستوك، في ولاية براندنبورغ، وسرعان ما تزوجا.
وقالت ليديا: “في البداية، كان مازن متسامحاً جداً، لم أكن أرتدي الحجاب، وكان لدي أصدقاء، ولكنه طالب بأن التزم بالتقاليد الإسلامية، وأن أكون ملكه فقط، لم يسمح لي بوجود الأصدقاء، كما أنه لم يرغب في زيارة أمي في مدينة كوتبوس، وعندما لم يناسبه تصرفي، تعرضت للضرب”.
بعد ذلك وقع طلاق، ثم تصالحا، وتزوجا مرة أخرى، لكن ليديا أحبت الحياة الغربية في ألمانيا، إلا أن زوجها لم يتقبل ذلك.
وكان الزوجان قد انتقلا إلى شقة جديدة بعدما اشتد الخلاف، وتعرضت ليديا للضرب مجدداً، ثم هربت إلى والدتها في 18 حزيران من عام 2017، وقام المدعى عليه باللحاق بها، زاعماً أنه أراد توضيح الوضع.
وركع بشكل متجدد أمام ليديا، وطلب منها السماح، لكنها أرادت الطلاق، عندها انفجر مازن غضباً، وحطم أنفها وبدأ بخنقها، بعدها اقتحمت الأم الغرفة، ودفعته عن ابنتها التي فقدت وعيها أثناء الضرب.
وفي المحكمة، قالت ليديا إنها ما تزال تعاني من الألم، وما زالت في مرحلة العلاج النفسي، ومنذ الطلاق وهي مهددة بالقتل من قبل عائلة المتهم، لهذا السبب، تعيش الآن في مكان سري.
وقال محامي المتهم، مايكل سينابيوس: “تربى موكلي على القيم الإسلامية، وجاء إلى ألمانيا، سيتعين على المحكمة توضيح ما إذا كان قد تصرف فعلاً بدوافع مخفضة”.
وختمت الصحيفة بالقول إنه مازن يجب أن يتوقع الحكم عليه بعقوبة شديدة.[ads3]
يجب إعادتهم لمحيطهم حتى يمارسوا طقوسهم من زواج وطلاق وضرب وعنف وغيرة وحسد وتكاثر على مزاجهم بدون تشويه لسمعة السوريين.
يجب معاقبته بأشد العقوبات لاعتدائه على امرأة و فقدانه كرامته و غباؤه و كذبه
أذا كنت درست الحقوق والمحاماة وهيك عم تعمل شو خليت لأبن الشوارع يا متخلف بصراحة الموضوع حب السيطرة دبحتك . أشرف لها تعيش مطلقة ولا تعيش مع بغل تنح . جرت على نفسك تستاهل ويلي مثلك وكمان غلط على السيدة ليديا من أسمها على الأغلب هي مسيحية كيف بتتزوجي واحد مسلم شو ما بتعرفي أنو رح ينفرض عليكي فرائض الأسلام يا غبية شو ضحك عليكي بالكلمات الحب وأخد عقلك يا هبلة دخول الحمام مو متل خروجه كمان أنتي خرجك وبتستاهلي من أيدك
الزواج من مسلم لغير المجبر على ذلك ينتهي معظم الأحيان بشكل مصائبي..لهذا يا بنات الحلال شو بدكون ب هالمصيبة.. ينصح الخبراءكحد ادنى بالعلمانيين منهم بسبب عامل الثقافة وتراجع العنف.. ما تبقى فخار يكسر بعضه….
اما إمساك بمعروف
او تسريح بإحسان