بعد فشل النظام في ضبط أسعار المواصلات : ” باكسي ” .. توك توك سوري يدخل شوارع دمشق ( صور )
قالت صحيفة “الوطن” الناطقة باسم النظام، إن “تمادي سائقي سيارات التكسي وعدم التزامهم بالتسعيرة المحددة دفع المواطنين لاستخدام وسائل المواصلات العامة نظرا للتكاليف الكبيرة التي يتكبدها المواطن نتيجة استخدام سيارات التكسي بسبب التمادي الكبير من السائقين وعدم التزامهم بالتسعيرة المحددة، إلى جانب عدم وجود تطبيق نهائي لتسعيرة العداد ورفض سائق التكسي العمل على العداد وتقاضيهم مبالغ كبيرة مهما كانت المسافة قصيرة يمكن أن تصل إلى 3 آلاف ليرة في مشوار من المزة إلى باب توما، دفع المواطن للبحث عن وسيلة نقل مقبولة”.
وأضافت الصحيفة: “نظراً لغياب إمكانية زيادة عدد باصات النقل الداخلي التي تشكل الوسيلة الأكثر خدمة للمواطن طرح مؤخراً مشروع تكسي سرفيس، وهذا كان معمولاً به في جميع المحافظات السورية ولا نعرف سبب إلغائه، اليوم تحتاج دمشق وغيرها من المحافظات إلى عودة العمل في التكسي سرفيس لتوفير خدمة يحتاجها المواطن للتخلص من جشع سائقي التكسي”.
وتابعت: “منذ فترة طرحت محافظة دمشق 15 خطاً للعمل كتكسي سرفيس تغطي معظم مناطق دمشق لكن أياً من هذه الخطوط لم يتم تفعيلها باستثناء خط واحد من دمر إلى جسر فكتوريا، هذا ما أكده هيثم ميداني عضو المكتب التنفيذي لمحافظة دمشق لــ«الوطن» مبيناً أنه تم تحديد الأجرة بمبلغ 200 ليرة للراكب. وعن تفاصيل المشروع أكد ميداني أن هذا الموضوع من اختصاص مديرية هندسة المرور في المحافظة”.
ونقلت عن مدير هندسة المرور عبد الله عبود قوله إن هناك حاجة لـ “تشغيل خطوط التكسي سرفيس لتوفير خدمة للمواطنين، يتم اليوم العمل على هذا المشروع لكن يحتاج إلى تعاون جميع الجهات المعنية (المحافظة- المرور- التموين) بغية وضع أسس واضحة لإنجاز هذا المشروع تم تحديد السيارات التي يجب إدخالها ضمن منظومة التكسي سرفيس وهي جميع السيارات التي تعمل في دمشق ولا تحمل لوحات دمشق أو ريف دمشق والتي يتجاوز عددها 200 سيارة تقريباً وهي لو تم تنظيمها في إطار المنظومة تكفي لتخديم الخطوط المقترحة وعددها 15 خطاً تقريباً”.
وقال عبود إن المحافظة وضعت الأسس العملية لتنفيذ تجربة جديدة لتوفير خدمة النقل الداخلي النظيف والصديق للبيئة من خلال تشغيل دراجات كهربائية لنقل المواطنين داخل أحياء مدينة دمشق وبشكل خاص في المدينة القديمة والأحياء الأخرى.
وتقدم صاحب مشروع “باكسي” (دمج لكلمة دراجة وسيارة أجرة) بالفكرة لمحافظ دمشق بشر الصبان وتمت دراستها وتبين أنها قابلة للتطبيق ومن شأنها تقديم خدمة جيدة لأبناء دمشق، بحسب عبود الذي أضاف: “قمنا بوضع الأسس العملية لتنفيذ هذه التجربة التي تعتمد على تشغيل مجموعة من الدراجات الكهربائية في نقل المواطنين داخل المدينة وربما البضائع في دمشق القديمة والأسواق، وتم تحديد الشروط الواجب الالتزام بها، وسيتم تقديم لوحات وبطاقات خاصة لهذه الدراجات من مديرية هندسة المرور لتسهيل حركة هذه الدراجات”.
وأوضح عبود أنه “يجب أن تكون هذه الدراجات مؤمناً عليها وعلى السائق والركاب، وهناك لباس موحد للسائقين لهذه الدراجات، وسيكون هناك ممرات خاصة بهذه الدراجات، ويمكن أن تنقل راكباً أو راكبين وهي من نوع 3 عجلات، ونحن الآن بانتظار صاحب الفكرة للبدء في تنفيذها، وسيتم تقييم هذه التجربة بعد فترة لمعرفة مدى نجاحها”.[ads3]
اللهم لك الحمد و الى مزيد من التقدم و النمو و الأرتقاء نحو الأعالي الشامخات يا امم الله الدول المتحضرة تبني مترو انفاق لتحل مشاكل النقل و نحن و الله لدينا الكثير من الانفاق المحفورة من قبل كواويد القرداحة و من قبل جحاش الجهاد الاسلامي و لا ينقصنا سوى قضبان الحديد و هي متوفرة عند التركستان و النصرة و عربات المترو بعد ذلك يمكن استيرادها عن طريق الأستاذ رامي مخلوف المعروف على نطاق واسع ب رامي الحرامي ابن خال بشبوش الجحوش
منيحة .. على الاقل لما رح يصير خلاف على الراكب بين سائقين مارح يعفسوه .. رح يضربوا بعض بالسكاكين ويمكن ينجرح الراكب .. بس احتمال الموت اقل ..
في ظل التخلف اللذي اوصلنا اليه الحكم النصيري التيمورلنكي المتخلف واللذي اعادنا الى الوراء 500 عام ارشح العودة الى الحنطور والعربات اللتي تجر من قبل البشر والدراجة الهوائية الخ من وسائل التوفير لعن الله اللقيط وطائفته ومن ايده ومن عمل في فلكه وحسبنا الله ونعم الوكيل
هذه سوف تكون أكبر الإنجازات الخالدة لي الحيوان مزبلة القرداحة الإنجاز سوف يذكره التاريخ يورثه ابنه حافظ كما اورث حافظ الأب إنجاز بيع الجولان حتى هذا توك توك لا يتركه رامي مخلوف في حاله غدا سوف تعطيه المجلس الجحوش وحكومة الكهرباء الرخصة الاحتكارية الاستيراد هذه الدراجات