كميات كبيرة من الذهب و الفضة تدفع تنظيم ” داعش ” للاستماتة في الدفاع عن بلدة أمام هجمات قسد و التحالف !
قال المرصد السوري لحقوق الإنسان، إن كميات كبيرة من الذهب والفضة تجعل تنظيم “داعش” يستميت في الدفاع عن بلدة “غرانيج” في ريف دير الزور.
وذكر المرصد أن قوات عملية “عاصفة الجزيرة” تواصل محاولاتها للسيطرة على البلدة الواقعة في ريف دير الزور الشرقي.
وأضاف: المعارك تجري بإشراف قادة سوريين في تنظيم الدولة الإسلامية ومقاتلين من أبناء المنطقة، حيث انعكست معرفتهم بطبيعة المنطقة على سير العمليات، يضاف إليها سبب رئيسي وهو وجود كميات كبيرة من الذهب والفضة والأموال لدى التنظيم في غرانيج التي كان يقطنها مواطنون من أبناء عشيرة الشعيطات، إذا شهدت البلدة مع بلدتي أبو حمام والكشكية مجزرة هي الأكبر بحق مدنيين سوريين، على يد تنظيم الدولة الإسلامية راح ضحيتها نحو 1000 مدني سوري”.
وتابع: “كما أبلغت المصادر الموثوقة المرصد أن التنظيم يحاول الحفاظ على هذه الكميات وإخراجها من المنطقة، لذلك يعمد إلى الاستماتة في صد الهجمات وتنفيذ الهجمات المعاكسة، فيما يعمد التحالف إلى استهداف المنطقة بوتيرة أخف، في محاولة منه ومن القوات المدعومة منه الاستيلاء على هذه الكميات من الذهب والفضة والأموال”.[ads3]
راحت كميات الذهب والفضة .. يا اما داعش رح ياخدوها معهون .. يا اما الاشاوس من رجال الجيش رح ياخدوها لبيوتهم ..
كذب المرصد وخياله الخصب فاق الحدود و فوقها الترويج لأكاذيبه.
خلال السنوات الماضية روج الاعلام ان عدد قتلى مجزرة الشعيطات في البداية كان ٢٠٠ و أرتفع مع مرور الزمن ليصل ل ٤٥٠ و بقي كذلك لهذا اليوم ليقفز للألف فجأة.
الأمر الثاني هو أن التنظيم معروف بصموده و قتاله العنيف المستميت سواء في الموصل ام عين العرب أو منبج أو الرقة و الجميع يعلم أن الموصل و الرقة سويتا بالأرض من جراء القصف المدمر الذي طالهم من كافة القوى حتى أسرائيل اعترفت من شهرين بمشاركتها بالقصف فلم لا يستميت عن القرية التي بقيت له.
ألم يقولوا من قبل أن ذهب داعش داخل سد الفرات من قبل و تبين أنه فارغ.
الكذب شغال يعني بيوم وليلة تركيا يلي دخلت الاكراد لحرب الإرهابيين من كل جبال قنديل
من 2014 إلى 2018 كذبوا كذب على داعش يمكن رح يدخلوا الجنة على قد مابيكذبوا عليهم