” روسيا غدرت بنا و خانتنا و سحبت قواتها ” .. قائد الوحدات الكردية يكشف تفاصيل مفاجئة بعد لقائه بالروس و تواصله مع النظام !
قال قائد «وحدات حماية الشعب» الكردية سبان حمو، لصحيفة الشرق الأوسط، الأحد، إن روسيا «خانت وغدرت» بأكراد سوريا لدى سماحها بالعملية التركية في عفرين شمال غربي حلب، لافتا إلى أن النظام أبلغ «الوحدات» بأن موسكو منعت قواته من الرد على الجيش التركي وأنها منعت تقديم الدعم لـ«الوحدات».
وكشف حمو أنه زار موسكو أول من أمس والتقى رئيس الأركان الروسي فاليري غيراسيموف ومسؤولي الاستخبارات العسكرية، بعد محادثات رئيس الأركان التركي خلوصي أكار في العاصمة الروسية لوضع اللمسات الأخيرة على عملية «غصن الزيتون» للجيش التركي وفصائل سورية معارضة في عفرين.
وقال حمو: «إن الجانب الروسي أبلغنا بأنه من حق تركيا الدفاع عن أمن حدودها»، لافتا إلى أن غيراسيموف أبلغه بسحب عسكريين روس من عفرين باتجاه تل رفعت في ريف حلب، وأن «الجيش الروسي لن يتدخل في العملية التركية».
وأضاف: «طلبت غطاء جوياً ومنع تركيا من قصفنا، لكن الروس لم يوافقوا. الآن الوضع سيئ والقصف مستمر ولم يتوقف خلال الـ24 ساعة الماضية».
وقال حمو: «هناك تواطؤ روسي مع تركيا، بل هناك خيانة وغدر من روسيا»، لافتا إلى أنه لاحظ خلال محادثاته في موسكو أول من أمس اختلاف الموقف الروسي عن زياراته السابقة؛ إذ إن «الروس باتوا يتحدثون عن فصائل معتدلة في المعارضة السورية، وعن حق تركيا في تأمين حدودها.
كما طرحوا موضوع حزب العمال الكردستاني وحق تركيا في قتاله، فقلنا لهم إنه ليس هناك وجود لمقاتلين من حزب العمال الكردستاني بيننا. كما تساءلنا: ماذا كان يفعل الروس خلال وجودهم الطويل في عفرين؟».
وتابع أن المسؤولين الروس «غيروا مواقفهم بين ليلة وضحاها، وصاروا يتحدثون عن قرار (الرئيس فلاديمير) بوتين»، لافتا إلى أنه عاد من موسكو بـ«قناعة بأن روسيا جزء من المؤامرة ضدنا».
وقال حمو إن قياديين في «الوحدات» تواصلوا مع مسؤولين أمنيين وعسكريين في دمشق: «وتبلغنا بأنهم يريدون صد تركيا، وهم أصدروا بيانات، لكن قالوا لنا إن روسيا تمنعهم من ذلك».
وأشار إلى عبور عشرات المقاتلين والمعدات من منبج شمال شرقي حلب إلى عفرين لـ«دعم المقاتلين والمقاومة» بعد المرور بمناطق سيطرة النظام. وزاد: «لا داعي لوساطة روسية واللقاء في قاعدة حميميم الروسية، هناك تواصل مع دمشق، لكن موسكو متفاهمة مع أنقرة وتمنع القيادة السورية من الرد على العدوان التركي».
وأشار حمو إلى أن هدف تركيا هو التقدم إلى عفرين و«ضمها إلى تركيا ثم السيطرة على حلب بعد أعزاز والباب وعفرين»، واستبعد تقدم فصائل تدعمها تركيا إلى مدينة منبج التي تقيم فيها أميركا قاعدة عسكرية صغيرة لدعم «قوات سوريا الديمقراطية» الكردية – العربية.
وأوضح: «هناك نقطة روسية في منطقة عريما جنوب منبج، قد يسمح الروس لتركيا بالوصول إليها»، وأشار إلى أن التحالف الدولي ضد «داعش» بقيادة أميركا، قال إن منطقة عفرين ليست ضمن نطاق عملياته العسكرية.
وزاد: «هذا موقف أميركي قديم. قالوا لنا إن عفرين تحت النفوذ الروسي».
وقال حمو أمس: «لدينا مقاتلون للدفاع عن عفرين، لكننا قلقون على المدنيين»، مشيرا إلى وصول تعزيزات من «الوحدات» من منبج إلى عفرين. وزاد: «سنقاوم، والمقاومة موضوع حتمي».[ads3]
لقد أخطأ القادة الكرد في تقييم الموقف وقد تم توريطهم بالدخول واحتلال القرى العربية من تل رفعت وهلم جراً ومن ثم مجاهرتهم برفع صور زعيم حزب العمال الكردستاني جهارا نهارا بالاضافة لاعلانهم صراحة بانهم مستعدون لخوض المعارك التي ستنشب لتطهير ادلب (مناصبة العداء لحلفاء تركيا) والوصول الى البحر لاقامة كردستان الكبرى كل هذه الاسباب جعلت تركيا جاهزة للتخلي عن كل مصالحها في سوريا مقابل مخوزقة حزب العمال الكردستاني ومن دار في فلكه
اما امريكا فقد سيطرت على حقول البترول كلها وقاتلت بواسطة الاكراد داعش
في الاخير كل دولة سائلة على مصلحتها روسيا بدها اتمرر الغاز الروسي لاوربا ومقابل عفرين اخذت ترخيص لبناء الخط الثاني لنقل الغاز ( السيل التركي) منعدكم شورح تاخود؟؟؟؟؟
وليش ما بتروح تحررو باق المناطق انت وكردغان تبعك
للاسف وقع الاكراد فى الفخ مرة أخرى كما وقعت سوريا كلها في الفخ من جميع الأطراف من النظام إلى المعارضة ذهبت سوريا إلى مجهول لا أحد يعرفه
هل يوجد عاقل لا يعلم ان امريكا او روسيا تستخدم الميليشات الكردية كورق تواليت … وعند الانتهاء منهم سوف ترميهم في سطل الزبالة …. وهذه اول مجموعة اوراق تواليت انتهى الروس من مسح ط***هم بيها ورموها في سطل الزبالة….
والبقية سوف يلحقونهم تباعاً
و هل تعلم ان تركيا تستعمل الجيش الحر كورق تواليت و ستبيعم كما باع حلب
والله الي بدو يعمل دولة مستقلة وينفصل عن وطنه … لازم يكون قد احلاموا الخنفشارية
بس شاطر يجي على ظهر الدبابة الروسية وتحت غطاء الطيران الامريكي …. قال شو دولة كردية
هذا الدرس ” عفرين ” ليتعلم من في راسه عقل ويلحق حالوا ويرجع لهدف الثورة الاساسي الا وهو اسقاط النظام … وليس ركوب الموجة واستغلال الظروف لتحقيق مصالح حزبية ومناطقية لان مصيرها الفشل والبيع في سوق الصفقات الدولية …..
وليش ما بتروح تحررو باق المناطق انت وكردغان تبعك
يا شايب فعلا انك عايب
المعارضة السورية وثورتك على ظهر اَي دبابة أتت تركية وقطرية وسعودية واردنية وإماراتية واسرائيلية في الجنوب أيضا
يا شايب يللي ثورته من زجاج الأفضل يسكت ويتدفى بعلم تركيا وبس
سوف يستمر صراع الصفقات الدولية …. وسوف يستمر تساقط ادوات الاستعمار
الا ان ياذن الله ويبعث لهذا الشعب من يخلصه من كل هذه القوى وادواتها
وحاشى لله ان يترك الحق … ولكن هي سنة الله في الكون
سوف يذكر التاريخ مافعله الاكراد في الثورة السورية وكيف تحولوا لادوات لدى امريكا وروسيا … ظننا منهم انهم سوف يحصلون على حقهم المزعوم بإنشاء دولة مستقلة …. وهذه اولها ” عفرين ” وستتبعها اخواتها
لكن السؤال هل من عاقل يفكر بعقله وليس بنزعته الحزبية والمناطقية والقومية …. لا نعلم
الأكراد صار طعماهم المستعمر الف خازوق منبل ومع ذلك يعيدون نفس الخطأ. همهم خدمة الاجنبي وليس التعاون مع اهل بلدهم من العرب. صدقوني الخوازيق العثمانية قادمة.
اغبياء كرد لم تتعلموا ولن تتعلموا
USA used Kurdish people as a fuel to fight ISIS without rewarding them(Establish Kurdish State) by the same way when in late 1970s and early 1980s the USA used , what is called at that time by USA itself, as a fuel to fight the previous Soviet Union also without rewarding them and they converted from heroes to terrorists
طيب وين أمريكا التي تعبدون.
أخطأ الف مرة كل من ظن أن أمريكا او روسيا تقبل بوجود دولة كردية مستقلة
هذا الامر محسوم منذ سايكس بيكو
لاحبا بالعرب وإنما بمصالحها
تنبهوا أيها الكروان لن تحصلوا على اكثر من الجنسية السورية
فاقنعوا بما قسم الله لكم
أكبر غباء للاكراد انهم مسلمون!
و هل تعلم ان تركيا تستعمل الجيش الحر كورق تواليت و ستبيعم كما باع حلب
الاكراد استخدمهم العثمانيين في بداية القرن الماضي ثم دقهم خازوق استخدمه الاميركان فيما بعد و استخدمهم الروس ايضا الروس لن يوافقوا ان تكون نفس الورقة بيد الاميركان يجب حرقها بطرقه ما
يا ا كررررررر اد خليكم رافعين اعلام بكك الارهابي وصور جحشهم الذليل بسجون تركيا وتستحقون اذلالكم من الروس والامريكان
خطٱ الأخوة الكراد. الجديد أنهم لم يستفيدوا من درس البرزاني وتخلي امريكا واسرائيل عنه كنا ومازلنا نتٱمل أن يعودوا ويشاركون أهل الحق لنصرة الثورة على.كل من اراد بٱهلنا وبلادنا السوء
هذا مصير كل من يخرج عن رئيس الدولة
هل يوجد عاقل لايؤمن أن الدول الكبرى تستخدم نظام بشار والمليشيات كا تواليت ..
اختلفت الأسماء و الخازوق واحد…كذلك الط.ز نفسها… متل نكتة الصياد و النمر…
عبرة من التاريخ : كان مصطفى البرازاني مدعوماً من شاه إيران و حلفاء الشاه في العمليات العسكرية في العراق لسنوات طويلة. في عام 1975 ، التقى شاه إيران مع صدام حسين (الذي كان نائباً لرئيس الجمهورية) في الجزائر ، و وقعا اتفاقية إسمها ” شط العرب” . بعد الاتفاقية ، حلق الشاه ل”أبو صطيف” و أوقف دعمه للأكراد ، فغادر أبو صطيف إلى الولايات المتحدة الأمريكية حيث توفي فيها عام 1979، بعد القهر الشديد الممرض”المسمى قهر الرجال في الأدبيات العربية”. للأسف ، إخوتنا الأكراد لا يعتبرون من التاريخ و لا يتعلمون دروسه. توزيعهم في عدة دول ، يعني ببساطة أن جميع القوى الاستعمارية لا تريد أن تعطيهم دولة حتى لو لبس جميعهم اللون الأحمر . السبب الذي كشفته الوثائق الغربيةأنه خرج منهم صلاح الدين “قاهر الصليبيين” فلذلك هم مذنبون إلى يوم الدين في نظر الغرب. العاقل من لا يخوض معارك عبثية.