قيادية في برلمان بشار الأسد تقدم مشروعاً يهدف لمنح زوجات و أبناء ” الشبيحة و المرتزقة ” وظائف حكومية و مقاعد جامعية استثنائية
نقلت وسائل إعلام موالية عن قيادية في برلمان بشار الأسد، أنه تم تقديم مشورع يهدف لمنح زوجة “الشهيد الشبيح” وظيفة حكومية.
وذكر الإعلام الموالي أن “رئيسة لجنة الشهداء والجرحى في مجلس الشعب جانسيت قازان”، قالت إنه تم تقديم مشروع يقضي بـ “منح زوجة الشهيد في القوات الرديفة وظيفة حكومية وتقديم مقاعد استثنائية لأبنائهم في الجامعات الحكومية”.
ونقل عن قازان قولها: “شهداء القوات الرديفة ضحوا بأرواحهم إلى جانب الجيش السوري في معركة مصيرية واحدة ومن واجبنا تقديم العون لذويهم، و هو ما نعمل عليه الآن في مجلس الشعب ضمن خطوات مدروسة”.
ويطلق الموالون على كل من من حمل السلاح دفاعاً عن بشار الأسد وجيشه، اسم القوات الرديفة، وتتألف هذه القوات من الميليشيات المحلية (الشبيحة)، والميليشيات اللبنانية والعراقية والأفغانية والإيرانية، وغيرهم.[ads3]
هذا الناقص …ما بكفي دمرو الغلم والبلد شي “شهداء” الاعتداء على مدينة حماه العزيزة…وشي مظلي وشي صاعقة…وشي ابن كلب مسؤول…
عاد اللي فطسو فدا صباطه اخدو جقهم رز وسكر وماعز….شو هالطمع ….ما بتشبعوا…
وجه ناشف نجس، مثل وجه زوجه ذيل الكلب،، اذا سألت الداعرة هل يوجد سجناء تسلخ جلودهم و تقلع عيونهم في سجون من تبتسمين له؟ سترد نحن دولة موموسات و هذا كله كذب و مؤامرة.
الله اعلم على كم رئيس فرع مارة هالجربوعة العفنة؟
شو رح تفرق .. ماكان في شي شغال بدون رشاوي .. وفساد وبهدلة .. ابناء الشهداء والشبيحة مارح يكونوا اسؤأ من ياللي كانوا موجودين قبل الحرب .. رح تفرق الاسعار والبهدلات شوي .. مو كتير ..
ما الجديد بالأمر ألم يفعل المقبور الكلب ذات الشيء عبر ما عرف بدورات الصاعقة و المظليات بالماضي و الكل بيعرف شو صار في تلك الأيام.
مراحب يعني اين المشكلة التي أفضت مضجعكم ام يؤدوا الواجب الوطني القومي في محاربة الإرهاب وداعش والتكفيريين والكثير من العصابات المسلحة الذين احرقوا وخربوا البلدوانتهيتم والى الابد من الإرهاب ومن ساندهم ام انكم تظنون أن هؤلاء القوات الرديف أو الشبيحة هم الذين سرقوا المدن وقتلوا اهلها واغتصبوا النساء وفعلوا مالايوصف من الجرائم فأنتم ومع الأسف غلطانين وبشكل كبير
فهم أبناء الوطن المخلصين وكل ما تسمعون هو اشاعات من الطابور الخامس لا يختلف اثنان على قولي هذا والله اعلم
يا ليت بدل السباب إقتراح شيئ ملموس، فهمنا الثورة كانت ترغب بالحرية ولم تلاحظ حتى الآن أنها كانت لعبة بيد المصالح العالمية لخراب سوريا.
هل تعرفوا أن الغرب يقول عن سوريا أنها لا توجد على الخارطة حالياً! والمضحك أن اللذين مع أو ضد النظام يرفضون هذه المقولة بالمطلق.
يا ليتنا نتفق على حلّ: بالنهاية النظام تربى لولد ولده والثورة نجحت بخراب البلد وكشف خبايا المستفيدين.