إعلام النظام : إعادة فتح القنصلية الفخرية السورية في مونتريال بكندا
قالت صحيفة “الوطن” الناطقة باسم النظام، إن القنصلية الفخرية السورية في مونتريال (كندا)، أعلنت أنها ستستأنف تقديم خدماتها للرعايا السوريين ابتداء من أول شهر شباط المقبل.
ونقلت الصحيفة عن وكالة «أنباء المغتربين» الكندية، أمس، أن القنصلية ستبدأ بتقديم خدماتها للرعايا السوريين في كندا، «خلال أيام الأسبوع من الإثنين حتى الجمعة، من الساعة 9 صباحا حتى الواحدة بعد الظهر».
وكانت السلطات الكندية قد أعلنت إقفال القنصلية السورية في مونتريال، في نيسان عام 2016.
وأذاعت إذاعة «الشرق الأوسط» الكندية بيان وزارة الخارجية بإقفال القنصلية السورية في مونتريال، ووضع حد لمهام قنصل سورية الفخري، نيللي كنعو.
وذكرت السلطات الكندية أن إقفال القنصلية، كان لأسباب تتعلق بـ«القنصل كنعو، على خلفية تورطها بتصدير أدوية إلى سورية بقيمة 1,5 مليون دولار، من دون الحصول على التراخيص”.
وكانت القنصلية الفخرية في مونتريال إضافة إلى تلك الموجودة في فانكوفر، تقدم خدمات للسوريين المقيمين في كندا والولايات المتحدة الأميركية.
ولا يتمتع منصب القنصل الفخري بأي حصانة دبلوماسية، لانتفاء الصفة الدبلوماسية عنه، ويقتصر دوره على تسيير معاملات الرعايا، في الدول التي لا يوجد فيها تمثيل دبلوماسي.[ads3]
خبر رائع لان إغلاق السفارات والقنصليات يضر بالشعب اولا وأخيرا .تحياتي من دالاس تكساس
عودة سفارات تلوى اخرى ولو كانت سفارة فخرية يعني ان الغرب فشل في عزل الدولة سورية رغم ان سوريا عليها عقوبات من سنة 2005 تمنع حتى استيراد اجهزة طبية متطورة وهي سبب اول في غضب شعب لان دولة سورية ستكون عاجزة عن تلبية حاجيات شعب بسبب عقوبات
للتوضيح فقط: سبب إغلاق القنصلية في مونتريال لم يكن بسبب سياسي، بل بسبب فساد القنصل الفخري نيللي كنعو، و ذلك بسبب تجارة العقاقير المخدرة بالشراكة مع أختها تانيا كنعو، ولم تصدر أي دواء للخارج بل قامت بتزوير فواتير لتمرير مبيعات المخدرات و عندما أمسكتها الشرطة ادعت أنها تصدر أدوية لمساعدة الشعب السوري ههههه و بالتحقيق تبين أنها لم ترسل ولا حبة أسبرين لسورية بل كانت تتاجر بالعقاقير المخدرة. طبعاً تم تغريمها بمبلغ كبير و سحب شهادة الصيدلة منها و إغلاق قنصليتها الفخرية.
هاهاها ،يالله كله لحضن الوطن ،بدنا نقيمو لبشار صفيله يومين الله أكبرررررررررر.