أوغلو : سوريا و شعبها سيشكران تركيا مستقبلاً لأنها تقوم بتطهير الأراضي السورية
اعتبر وزير الخارجية التركي، مولود جاويش أوغلو، أن العلاقات بين تركيا والولايات المتحدة وصلت إلى نقطة حرجة للغاية.
وقال جاويش أوغلو، في تصريحات صحفية أدلى بها الاثنين، بعد مؤتمر المراجعة الثاني للعلاقات التركية الإفريقية بمدينة اسطنبول: “علاقتنا مع الولايات المتحدة في نقطة حرجة للغاية، فإما أن يتم إصلاحها أو أنها ستسوء تماما”.
واتهم جاويش أوغلو الأمريكيين بأنهم “يتذرعون بمحاربة تنظيم داعش من أجل مواصلة دعم وحدات حماية الشعب الكردية، إلا أنهم لا يقتربون من المجموعات الصغيرة المتبقية من عناصر داعش والجيوب المتبقية له في صحراء سوريا والمناطق الحدودية مع العراق”.
وأضاف أن “سوريا وشعبها سيشكران تركيا مستقبلا لأنها تقوم بتطهير الأراضي السورية من المنظمات الإرهابية، ولا تقوم بتسليم الأراضي التي تطهرها من منظمة إرهابية إلى منظمة إرهابية أخرى كما تفعل الولايات المتحدة، وإنما تسلمها إلى أهاليها”.
وردا على سؤال حول الزيارة المزمعة لوزير الخارجية الأمريكي ريكس تيلرسون إلى تركيا، قال جاويش أوغلو: “ما ننتظره من الولايات المتحدة واضح وصريح، وأخبرناهم به عدة مرات. نحن لا نريد وعودا وإنما نريد خطوات ملموسة”.
وتابع جاويش أوغلو: “الولايات المتحدة بالتسبب في فقدان الثقة بيننا، لأن تركيا لا تخطئ بحق أي من حلفائها أو أصدقائها ولا بحق أي دولة، إلا أننا رأينا أخطاء جسيمة قامت بها حليفتنا الولايات المتحدة في مسائل مثل منظمة فتح الله غولن الإرهابية وتنظيم ي ب ك الإرهابي، كما أنها لم تفِ بوعودها لنا”.
وأضاف وزير الخارجية التركي متسائلا: “إلى أي مدى يمكن الوثوق بدولة لا تفي بوعودها؟”. (ANADOLU – RT)[ads3]
لعنة الله وملائكته ورسله والناس أجمعين عليكم وعلى أوهامكم النجسة وتحسبون أنكم تحسنون صنعا !! حلوا عن طيزنا انتوا وأطماعكم العثمانية يامنافقين واتركوا اخوتنا الاكراد بحالهم وانقلعوا جربوا عضلاتكم مع الغرب مو مع (إخوتكم المسلمين ) حسب إدعائكم الكاذب والمنافق !!
شو رأيكم تطهروا نفوسكم العفنة النتنة من نفاقها وتلتفتوا لبلدكم وشعبكم اللي اكثر من نصفه بيكرهكم بقى روحوا خيطوا بغير هالمسلة وخللي أطماعكم ونفاقكم ضمن حدودكم لانه عنا نظام مجرم عامل اللي عليه وزيادة وماترك حدا بالدنيا يزاود عليه بالكذب والنفاق والإجرام
غدا ان بقينا أحياء، ستتحدث تركيا عن حقوق بضع مئات من التركمان الذين ستوطنهم في سوريا و ستتخذها ذريعة للتدخل في سوريا صباح مساء، فتبا لكم يا جيش المرتزقة الكر.
ثلث السوريين شبه الاموات في سجون بشار برعاية روسية ايرانية وثلث اندفنوا احياء تحت الانقاض من وراء قصف اصدقائكم الروس للمدن السورية وثلث الباقي انطفشوا عبر العالم وتحولوا الى العلف لحيوانات البحرية وخطوطكم الحمر كانت كذبة فيا رعاك اللة على ماذا تريد ان يشكروك .
بسبب عبدالله أوجلان 1996حشدت تركيا جيشها على الحدود السورية و قال قائد الجيش الرابع التركي.: سوف افطر في أنقرة و اتعشى في دمشق، حتى خنع الأسد الكبير لمطالبها، و بسبب مئات الآلاف من القتلى و ملايين المشردين و اللاجئين تحركت تركيا بعد سبع سنوات لتطلق معركة سرقة دجاج عفرين، فتبا لكل المصدقين لكذبكم.