أوباما فرنسا : لم أر أدلة على استخدام الأسلحة الكيميائية ضد المدنيين في سوريا
قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يوم الثلاثاء إن ”فرنسا ستوجه ضربات“ إذا استخدمت الأسلحة الكيماوية ضد المدنيين في الصراع السوري لكنه أوضح أنه لم ير أي أدلة على ذلك.
وقال ماكرون للصحفيين ”لقد وضعت خطا أحمر فيما يتعلق بالأسلحة الكيماوية. اليوم لم تؤكد وكالاتنا ولا قواتنا المسلحة أنه تم استخدام الأسلحة الكيماوية ضد السكان المدنيين على النحو المبين في المعاهدات“.
وفي اتصال هاتفي مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يوم الجمعة الماضي عبر ماكرون عن قلقه من دلائل على استخدام قنابل الكلور ضد المدنيين في الآونة الأخيرة. (REUTERS)[ads3]
تخويت على تخويت
الكلور كان قبل الحرب في سوريا يعتبر سلاحاً كيميائياً و بعد الحرب في سوريا لم يعد يعتبر كذلك, كرمال بيشو الكلب غيروا القوانين الدولية.
فرنسا التي فرضت برهان غليون على الائتلاف منى قبل و عينت منذر ماخوس سفيراً شكلياً مدى الحياة للمعارضة في باريس و اعتبرت نفسها وصية و صديقة للشعب السوري تتخلى عنه اليوم.
فرنسا التي يعيش فيها المجرم القاتل رفعت الأسد بسبات و نبات بأموال الشعب السوري المسروقة لا نستغرب منها شيء أبداً.
ete vous aveugle Mr. Macron Emanuel?
هلاك ومخادع وبياع حكي لا يمكن ان تضرب نمله طوال ما روسيا مسيطره على كل الأجواء
وعينٌ المحبِ عن كلِ عيب كليلةٌ
صدقتم !!! فهل يعقل أن ير كيماوي؟؟؟؟ الجميع صليبي ضد سوريا فدمروها وقتلوا وهجروا أهلها ولا زال هناك من يقاتلهم ويتفوق عليهم جميعا !!!! وقريبا سيبدؤون يقتل بعضهم بعضا – الصليبيين وكلابهم-.
كذاب أشر …. وين الدليل ان الشمس شمس ……. يقول المثل البريطاني انك اذا رأيت طائر يمشي كالبطه ويسبح كا لبطه ومنقاره وصوته كالبطه فهو بطه ….. القذائف المحمله بالكيماوي والمصابين بالاختناق بالغازات الموثقه بالفيديوهات والتحاليل الحياديه وكل المنظمات التي شهدت باستخدام الكيماوي من قبل والآن ضد الشعب السوري من قبل ال الفسد وايران كلهم لايراهم مكرون ولكن توحدت الصليبيه مع الرافضه المجوسيه ضد المسلمين الا ان ملة الكفر واحده
كل شي عبتغيرر وقت بتصير القصه فيها سوريا حاسسها الارض الملعونه
العما شقد انك واحد غبي ومتعجرف .العالم كله شاف الكيماوي وتصوير صوت وصورة بس سبحان الله عليكم بدكم تلفو وتدورو بس كرمال بشار ما يتحرك من الكرسي ..انشاءالله عرفنا مين صديق ومين عدو السوريين يا حثالة