ألمانيا : شاب سوري حاول سرقة آلاف اليوروهات من خمسيني و زوجته يتعرض لضرب مبرح ! ( صور )
قضت محكمة ألمانية، يوم الخميس (15/2)، بالسجن مع وقف التنفيذ، بحق شاب سوري تعرض لضرب مبرح، إثر محاولته سرقة “غلة محل”، مع شريك آخر له.
وقالت صحيفة “بيلد” الألمانية، بحسب ما ترجم عكس السير، إن الشاب السوري العاطل عن العمل (أنيس. أ)، وهو من أصحاب السوابق، كان يحاول سرقة مبلغ 15 ألف يورو، مع أحد أصدقائه، عندما تعرض للضرب.
السوري وصاحبه ترصدا للسيدة “بريجيت كونت” البالغة من العمر ستين عاماً، وهي صاحبة أحد المحال، وزوجها “مانفرد” البالغ من العمر 59 عاماً، حتى وصلا أمام منزلهم محاولين انتزاع “غلة المحل”، ليتدخل ابناهما البالغان من العمر 36 و 32 عامأً، وعندها لاذ اللصان بالفرار.
وأثناء هرب أنيس، قامت سيارة مرسيدس بمحاولة دهسه، وخرج منها رجلان قاما بإبراحه ضرباً، ثم تركه على جانب الطريق.
وأمام محكمة فنيغسن، اعترف أنيس بجرم السرقة، وعبر عن ندمه وتمنى لو أن العائلة سلمته للقضاء.
محامي دفاع السوري صرح بأن موكله تعرض لجراح عميقة وكسور، وقال: “هذا شكل من أشكال القضاء الذاتي، ومحاولة قتل”، فيما التزمت العائلة المدعية الصمت.
يذكر أن السوري لديه 14 سابقة جرمية، وقال القاضي إنيغو فلاشه: “سجل حافل، حكم مع وقف التنفيذ جار بحقك، أنت تظهر لنا بأن القضاء لا يهمك بتاتاً”.
ولم تذكر الصحيفة أية تفاصيل أخرى عن صديق السوري الذي كان مرافقاً له. (لمشاهدة الصور اضغط هنا)[ads3]
الله لا يقيمه
هيك حالات لازم ترحيل فوررررررا على جهنم الحمرا او سجن شي ٤ او ٥ سنين ع الاقل مشان يتربى غيرو
معظم السوريين بألمانيا من الشاكلة هي.. لسة لا تنسى الأفغان والشيشان وكل من نطق الشهادة..يلي ما عم..يتزعرن بكون عم يحضر لعمليات إرهابية والعكس صحيح..
انني متيقن بأنك واحد كذاب وحقير
وعدو للشعب السوري المكافح ….
انا لا اوافق بعمل هذا اللص…ولكن بالمقابل هناك آلاف الحالات التي شهدت لها المانيا وأوروبا بأمانة وشرف ونخوة السوريبن المقيمين عندهم وانا احيي كل الشعوب الالمانية لاستضافتها الشعب السوري الجريح
أصبح بمجرد معرفتهم بألمانيا بأنك سوري تثير الإشمئزاز وحقهم بعد أن أصبحت بلادهم مرتع للمجرمين والحشاشة و الإرهابية تحت حجة اللجوء.
حيوان يا ريتهم دعسوا و خلصونا منه. عن جد في اشكال ما بيلبقلا غير المساعد جميل
بصراحة الألمان بيستاهلو هيك أشكال لما فتحو باب اللجوء لكل من هب ودب فوصلهم الشبيح والحشاش والوسخة والعاطولي و القواد
طبعا لاننفي لجوء ولاد عالم وناس رفعوا راس السوري هناك, ولكن مثل هذا الخبر يطغى على مئة أخبر فيه نجاح أو تميز للسوري
وكما يقول المثل(100 مبخر مابلحقو لفس…..)
14سابقة اجرامية وتاركينه
لازم تنسوه حليب امه يسلم ايدين الي ضربوه
منشان هيك الاخ كان عم يتمنى تسليمه للقضاء بدل من ضربه و تكسير راسه. بس و الله عفارم عليهم مسحوا فيه الارض ابن السته و ستين.
Ich find das wahr so wenig für diesen hurren Sohn
Ich werde Ihnen empfehlen Ihr Deutsch zu verbessern!
برافو على هيك قضاء! اهم شي وقف التنفيذ لإفساح المجال امام هيك حثالات لترتكب جرائم اكثر وتسيئ لسمعة كلشي في سوريين وعرب. اوقات بتحس الالمان عم يشجعو بطريقة خفية إفشاء الجريمة بين اللاجئين لحتى يسهل انتقادهم وترحيلهم من البلاد وما عم تروح غير على الإنسان المحترم اللي بدو يعيش ويشتغل بدون مشاكل لانو ما عاد حدا الماني صدق انو في لاجئ “محترم”. اللاجئ صار بنظر الألماني مجرم منحرف همجي حتى وان كان بريء من هالصفات!
ليش السوريين بيحطوا الرحال بمكان ما إلا ما يشمسوه، ويعتقد أنهم صنعوا الأزمة من أجل أن يهاجروا، ومازال سعيهم من تركيا للزحف و التدفق مستمرآ.
عدد قليل جدآ من اللاجئين السوريين الواصلين يستحق اللجوء والبقية سرسرية حشاشة مجرمين عر… شايفين الحرب على التلفزيون أو كانوا في دول الخليج و معهم مصاري يدفعوا للمهربين.
الله يسود وجوهكم ياحوش.
الحكومة الألمانيه عم تعطي لكل سوري لاجئ بيت واكل وشرب ولبس كافي ليش هل السرقه وقلة الأخلاق.
يعني مستاهلين.
الترحيل الفوري لعند اللص الأكبر بشار هو الجزاء العادل.
معذرة من جميع الأخوة. قال تعالى:
ولاتزر وازرة وزر أخرى.
لذلك من الخطأ أن نتهم الأبرياء بأفعال المجرمين. ليس من شريف يرضى مافعله ذلك المجرم. ولكن بالمقابل هنالك صور مشرقة ومضيئة للكثيرين من ابناء سورية ليس فقط في المانيا بل في معظم بلاد المهجر. وعلينا ألا ننسى بأن الإعلام هو السلطة العظمى في البلدان المتقدمة. فيسارعون في نشر أي خبر يلوث من سمعة السوريين الذين تركوا بلادهم لأسباب لاتكاد تحصر. ويتجاهلون الأشياء النافعة التي فعلوها في تلك البلاد.
أقولها دائما:
هم قدموا لنا الكثير وعلينا ان نكون جديرين بهذه المعاملة وان نحترمهم ولا نظهر إلا ماهو مفيد ونافع. هذا هو الإسلام وهذا هو التسامح وتلك هي الشريعة السمحاء التي تظهر بوضوح كالشمس.
90 % من السوريين في المانيا من هذه الاشكالية