ورثة كاتب سوري يكسبون دعوى قضائية ضد داعية سعودي معروف سرق محتويات كتاب شهير ألفه والدهم
قالت وسائل إعلام سعودية إن ورثة أديب سوري كسبوا دعوى قضائية ضد الداعية السعودي عائض القرني، اتهموه فيها بالسطو على محتوى كتاب شهير ألفه والدهم عن صحابة النبي محمد صلى الله وسلم.
وقضت محكمة سعودية بتغريم القرني 30 ألف ريال سعودي (8 آلاف دولار) بسبب انتهاكه لحقوق الملكية الفكرية، بعد استخدامه محتوى كتاب “صور من حياة الصحابة” للأديب والكاتب السوري عبد الرحمن رأفت الباشا في برنامج إذاعي، ونسبة المحتوى لنفسه من دون ذكر المؤلف.
كما قضت المحكمة، بحسب ما أوردت قناة الجزيرة، عبر موقعها الإلكتروني، الاثنين، بأن يدفع القرني 120 ألف ريال سعودي (32 ألف دولار) لدار الأدب الإسلامي، ناشرة الكتاب، وألزمت الإذاعة التي بثت البرنامج بوقف إعادة الحلقات.
وهذه هي المرة الثانية التي يُدان فيها القرني بالسرقة الأدبية والفكرية، حيث قضت محكمة سعودية عام 2012 بتغريمه 330 ألف ريال سعودي (88 ألف دولار)، بعد إدانته بسرقة محتوى كتابه الشهير “لا تحزن” من كتاب بعنوان “لا تيأس” للكاتبة السعودية سلوى العضيدان.
وقضت المحكمة في ذلك الحين بسحب كتاب “لا تحزن” من الأسواق ومنعه من التداول، وحظر دخوله السعودية، وفق المصدر ذاته.[ads3]
يخرب بيتو شيخ وحرامي كمان
ابتليت سوريا وشعبها باللصوص والسطو على كل شيء فسرقها السياسيون والعسكريون والشرطيون والموظفون والرياضيون والبلطجية والعلمانيون والاسلاميون وهاهم الدعاة الان الذين يجب ان يكونوا قدوة حسنه فاذا بهم لصوص سرقوا حتى الافكار والاموات
ولي كلمة اخيرة ان التعويض الذي ستحصل عليه العائلة سيكون تافها اي انهم سُرقوا مرتين حسبنا الله
هذا الرجل الملقب بالداعية مشهور بالسرقة الفكرية والأدبية وفي ال ٢٠١٣ رفعت عليه قضية مماثلة من كاتبة سعودية ، وهناك من الف عنه كتاب بعنوان ” لاتسرق” ردا على كتبه المسروقة التي سماها “لاتحزن” وغيرها ، ابحثوا عن سرقاته في الغوغل،شيء يندى له الجبين والله .
أنت خلطت عباس بدباس
تقصد كتابه (لاتيأس) وليس (لاتحزن), هذا كتاب وهذا كتاب
اسم الكتاب لا تحزن،انت من يخلط عباس بدباس بفرناس
كما سرق هذا اللص كتابًا آخر عنوانه “قصائد قتلت أصحابها” للشاعر المصري سمير فرّاج. أقسم لي صديق مصري أن عائض القرني لم يكتب كلمة واحدة في أطروحة الدكتوراه، وإنما الذي كتبها له واحد مرتزق مصري، قبض الثمن مقابل جهده. ليس للقرني من حسنة سوى قوة ذاكرته.
ما حدا معصوم بس الحمار بيوقع بالجورة مرة وحدة
تعيين اللواء (( محمد ديب )) رئيساً للجنة الأمنية بحماه وقائداً للفرقة 8 خلفاً اللواء (( جمال يونس ))
هل تعلمون ان توزيع المناصب بالفروع الأمنية مبني على الفصيلة التي ينحدر منها القرود بحيث يكون التوزيع بالتساوي لإرضاء قرود الشمبانزي والبابون والأورانغوتان وغيرهم من القرباط. طز بالجميع، ديب ويونس. طز بالشمسيين وطز بالقمريين والحدادين والخياطين والكلازية وجميع فصائل بني قيقي
عيب عليكم مثل مقولة غوار بلعنا نص ليرة طلعت بالصورة ناس تبلع ملايين ماتظهر معاهم الرجل شاعر واديب ومؤلف معروف وله قصائد شعرية في الاسلام والدفاع عن الحق وهو ليس بداعية ولم يكن يوما من الدعاة رغم اطلاق لقب الشيخ عليه كما يقال كثير ممن الفوا الكتب والمقالات استعانوا بالاخرين وبثوا فيها شيئا من افكارهم والرجل لم يسرق وحتى لو سرق فالعلم لايسرق بل يقال نقل عن فلان فلا تظلموا الرجل
ولكن لماذا لم يقل في سياق برنامجه هه الأطروحة ل الأديب السوري عبدالرحمن ؟سؤال يطرح نفسه؟أليست السرقة الفكرية حرام ؟إنهاثمرة عقل وفكر وذكاء وماهوالفرق بينهاوبين السرقات الأخرى ؟أرجو الرد
ما بيفرق شي عن حرامية الدجاج الذين يهجمون على عفرين.
أعطوني شيخ واحد تاريخيا نظيف وسيرته حسنه
العرعور ماشاء الله احسن من غيره ، طلع لوطي بس مالو حرامي الله يحفظه لقوم لوط .
هناك مثل عربي يقول لا يعرف زنوى الا زنوى مثله واحد متلك مثلي الجنس اما قولك عن الوطي فهي نسبه الى نبي الله لوط وليس اسمهم لوطين يا مثلي الجنس واما عرعور رغم عدم اتفاقي معه فهو اشرف منك ومن كل بني قيقي يا قيقي
شيء مضحك فعلا عن اي حقوق فكريه تتكلمون ؟؟؟الرجل داعيه اسلامي ايضا الكاتب سوري سرق افكار من كتب قبله واخذ بعض الايات من القران وكتابه يتحدث عن تاريخ الصحابه واعمالهم راجعو الكتاب في كتابه عن الدين وتشريع لا يوجد شيء اسمه سرقه فكريه الكاتب سوري يتكلم عن حياة الصحابه هو اصلا من اين اخذ سيره حياتهم ؟؟؟
من أسرار الترفيع في المراتب الدينية عند الطائفة الكريهة أن يُلاط بالتلميذ والنجيب وغيرهم من المراتب وذلك نقلا عن خالد الخصيبي لما دخلو عليه وإذا بغلام على ظهره (يعني كان ينكحه) ولما سئل أجاب بأنه أحب أن يفتعل به “من باب التواضع لله”. ومن هذه الحادثة يلجأ بني قيقي للتعميم ولصق تهمة اللواطة بأي شيخ. وطبعا أنا أكره العرعور وأمثاله الغوغائيين ولكن أردت توضيح السياق التاريخي لاتهام رجال الدين باللواطة.