إسرائيل تقول إنها أحبطت مخططا لداعش لتفجير طائرة إماراتية في 2017

أعلن الجيش الإسرائيلي، الأربعاء، أن هيئة الاستخبارات بالبلاد، تمكّنت من إحباط هجوم خطط له تنظيم “الدولة” الإرهابي، في 2017، عبر تفجير طائرة إماراتية، وفق إعلام عبري.

وذكر الموقع الإلكتروني لصحيفة “يديعوت أحرنوت”، أنّ الوحدة (8200) التابعة لهيئة الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية (تتبع بدورها الجيش)، أحبطت هجوما لـ”الدولة” في يوليو/ تموز 2017.

وأوضح أن الهجوم كان سيتم عبر تفجير طائرة تابعة لشركة “الاتحاد للطيران” الإماراتية، كانت متوجهة من مدينة سيدني الأسترالية نحو العاصمة الإماراتية أبوظبي.

وأضاف أن الشرطة الأسترالية اعتقلت اثنين من المنفّذين، يحملان الجنسية الأسترالية، خططا لتسميم ركّاب شركة الطيران الإماراتية باستخدام الغاز، ومن ثم تفجير الطائرة.

ووفق المصدر نفسه، فإن “التعاون الأمني بين الاستخبارات الإسرائيلية ونظيراتها في الدول الأخرى، أدى إلى إحباط العملية واعتقال المخططين لها”.

وأشار موقع الصحيفة الإسرائيلية، إلى أنه تم الكشف في حينه (2017) عن تفاصيل محاولة تنفيذ التفجير، غير أنه لم يعلن في ذلك الوقت على أن الاستخبارات الإسرائيلية كانت وراء ذلك.(ANADOLU)[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫5 تعليقات

  1. لا يوجد شيء إسمه داعش .. كل من يريد تطبيق شرع الله تعالى كما طبقه أنبياء الله تعالى و من تبعهم على طريق الحق.. تسمونه داعش .. علما بأن الإسم لا يقدم و لا يؤخر من إظهار الحق .. لا بل أذا كان الخصم هم آل سعود أو نظام الأردن او عصابة السيسي أو إيران أو عصابات الشيعة و على رأسهم حزب الله و تحت قيادة قطبي الكفر روسيا و أمريكا .. حكومات طبعا.. فأعلم أن الخصم الآخر هو الأقرب إلى الحق.. و هذا هو حال الدولة الإسلامية و أنصارها…

  2. لا يوجد شيء إسمه داعش .. كل من يريد تطبيق شرع الله تعالى كما طبقه أنبياء الله تعالى و من تبعهم على طريق الحق.. تسمونه داعش .. علما بأن الإسم لا يقدم و لا يؤخر من إظهار الحق .. لا بل إذا كان الخصم هم آل سعود أو نظام الأردن او عصابة السيسي أو إيران أو عصابات الشيعة و على رأسهم حزب الله و تحت قيادة قطبي الكفر روسيا و أمريكا .. حكومات طبعا.. فأعلم أن الخصم الآخر هو الأقرب إلى الحق.. و هذا هو حال الدولة الإسلامية و أنصارها…

  3. لا يوجد شيء إسمه داعش .. كل من يريد تطبيق شرع الله تعالى كما طبقه أنبياء الله تعالى و من تبعهم على طريق الحق.. تسمونه داعش .. علما بأن الإسم لا يقدم و لا يؤخر من إظهار الحق .. لا بل إذا كان الخصم هم آل سعود أو نظام الأردن او عصابة السيسي أو إيران أو عصابات الشيعة و على رأسهم حزب الله و تحت قيادة قطبي الكفر روسيا و أمريكا .. حكومات طبعا.. فأعلم أن الخصم الآخر هو الأقرب إلى الحق.. و هذا هو حال الدولة الإسلامية و أنصارها…

  4. لا يوجد شيء إسمه داعش .. كل من يريد تطبيق شرع الله تعالى كما طبقه أنبياء الله تعالى و من تبعهم على طريق الحق.. تسمونه داعش .. علما بأن الإسم لا يقدم و لا يؤخر من إظهار الحق .. لا بل إذا كان الخصم هم آل سعود أو نظام الأردن او عصابة السيسي أو إيران أو عصابات الشيعة و على رأسهم حزب الله و تحت قيادة قطبي الكفر روسيا و أمريكا .. حكومات طبعا.. فأعلم أن الخصم الآخر هو الأقرب إلى الحق.. و هذا هو حال الدولة الإسلامية و أنصارها…

  5. هذا من ثمرات التنسيق الأماراتي الأسرائيلي الذي أصبح اليوم في العلن ؟ الأمارات تطبق سياسة حكلي ل حكلك تبادل للمعلومات وخيانة الفلسطنين يقابله تمرير معلومة كهذه