حزب البديل اليميني المتطرف في ألمانيا : سوريا أكثر أماناً من أفغانستان لماذا لا يتم ترحيل اللاجئين إليها ؟
اعتبر حزب البديل من أجل ألمانيا، اليميني الشعبوي، أن سوريا “أكثر أمنا من أفغانستان” بشكل عام، على الرغم من حالات القصف والتعذيب في السجون.
وقال برند باومان المدير التنفيذي لفريق حزب البديل بالبرلمان الألماني “بوندستاغ”، الثلاثاء، بالعاصمة الألمانية برلين، إنه بناء على هذا التصور، فمن المخالف للمنطق أن تُرحل ألمانيا أشخاصا إلى أفغانستان، ولكن لا ترحل أشخاصا إلى سوريا.
وكانت مجموعة من نواب حزب البديل اليميني الشعبوي توجهت إلى دمشق الأسبوع الماضي في زيارة أثارت جدلا داخل الأوساط السياسية بألمانيا من أجل تأكيد مطلب حزبها بإعادة اللاجئين السوريين، الذين يعيشون في ألمانيا إلى موطنهم.
والتقى نواب عن الحزب اليميني الشعبوي في البرلمان الألماني والبرلمان المحلي بولاية شمال الراين-فيستفاليا بوزير المصالحة علي حيدر والمفتي أحمد بدر الدين حسون، الأسبوع الماضي في دمشق.
وردا على سؤال عما إذا كان مجديا الإعلاء من شأن نظام الرئيس بشار الأسد من خلال هذه الزيارة، قال باومان إنها السياسة الواقعية، مؤكدا: “إننا نتفاوض باستمرار مع المملكة العربية السعودية بالرغم من أنها لا تحترم حقوق الانسان”.
وأضاف موضحا “لذلك علينا أيضا إجراء مفاوضات سياسية مع الأسد بالرغم من أننا نعلم أنه نظام غير ديمقراطي”.
ومن المقرر أن يصوت البرلمان الألماني يوم الجمعة القادم على مذكرة مقدمة من حزب البديل تطالب بإدخال رقابة شاملة على الحدود، وتنص أيضا على رفض طالبي اللجوء على الحدود وفقا لقواعد اتفاق دبلن.
ودعت جميع التكتلات البرلمانية في لجنة الشؤون الداخلية بالبرلمان لرفض هذه المذكرة.
وردا على سؤال عما إذا كان مجديا الإعلاء من شأن نظام الرئيس بشار الأسد من خلال هذه الزيارة، قال باومان إنها السياسة الواقعية، مؤكدا: “إننا نتفاوض باستمرار مع المملكة العربية السعودية بالرغم من أنها لا تحترم حقوق الانسان”.
وأضاف موضحا “لذلك علينا أيضا إجراء مفاوضات سياسية مع الأسد بالرغم من أننا نعلم أنه نظام غير ديمقراطي”.
ومن المقرر أن يصوت البرلمان الألماني يوم الجمعة القادم على مذكرة مقدمة من حزب البديل تطالب بإدخال رقابة شاملة على الحدود، وتنص أيضا على رفض طالبي اللجوء على الحدود وفقا لقواعد اتفاق دبلن.
ودعت جميع التكتلات البرلمانية في لجنة الشؤون الداخلية بالبرلمان لرفض هذه المذكرة. (AFP – DPA – DW)[ads3]
هههههههه كلو حكي فاضي، ما بيقدرو يعملو شي، لأنو اذا واحد رجع غصبا وقتل بالسجون او تحت اي مسمى لح تدمر كل سمعة هالحزب والدولة كلها، يلي راحو لجوء خلص ما بيرجعو الا اذا سقط الاسد وهدول حزب البديل عايشين بالوهم، هني بدهم يرجعو شبيحة الاسد وبالناقص اصلا
هههه أخشى أن يخرج هتلر آخر يصنع منكم الصابون
نعم هذا الكلام صحيح يجب اعادة السوريين الى بلادهم فوراً وبدون تفكير ، لم يجلبو معهم سوى المشاكل والخبث والدناءة ، افضلهم يشتغل معلم فلافل وشاورما !! ماذا تستفيد المانيا من هؤلا !!! نعم عودتهم ضرورية واني اراها في الافق تقترب ..
لا خيو ما بدنا حدا يرجع هيك افضل لسوريا اغلب الناس اللي طلعت ما في منها فائدة غير تقبض اخر كل شهر ويجيبو ولاد مشان يزيد السوسيال هع
يعني بما أن حزب البديل الألماني هو حزب يميني، فلا يجوز أن يستقبلهم اليساريون في سوريا وبالتالي “قحمد حسون”هو يمثل اليمين في سوريا ، فقام باستقبالهم، فكرة معقولة خاصة أنه قد حفظ كلمات التحية بعدة لغات وخاصة العبرية، عجبي!
لو كانو بدهم يرحلو جنسيات تانية كتت شفت السوريين عم يشمتو ويرحبو ويهللو ولكن لما يوصل البل لدقن السوري ببلش البكاء والعويل. شعب لا يتفوق على غيره من الشعوب سوى بالقدرة الفائقة على كراهية الاخر.
إخوان لا تصدقوا هذا الحكي ألمانيا لا تستغني عن السوريين أكثرهم كفاة وعندهم شهادات عالية واندمجوا مع الشعب الأماني ونشاء الله سورية تتعمر ويرجع الكفاءة لها وان الله قادر على كل شيء تحياتي لكم جميعا.
يجب تأسيس مناطق آمنة في البلدين وترحيل الأفغاني والسوري عليها على حسب أي المناطق آمنة في الوقت الحالي .. السوري سوف يرتقي السلم الاجتماعي سريعا في كابول وتورابورا من خلال معرفته بأسرار الفلافل والشاورما التي سوف تسعد الأفغاني وتحدمن هجرته .. بينما الحشيش الأفغاني سوف يجعل من السوريين ناس طويلة البال واقل عنفاوطيلسة ويحدمن نسلها الذي يهدد امن الشرق الأوسط من ناحية الانفجار السكاني وتفشي الجريمة …