ألمانيا : محكمة تلغي حظراً على الاحتفال بعيد النوروز الكردي
قررت محكمة ألمانية الأربعاء، عدم قانونية فرض حظر على الاحتفال برأس السنة الكردية المقرر إقامته في هانوفر في وقت لاحق هذا الأسبوع، وقالت إنه سيتم إبطاله.
وكانت الشرطة قد حظرت الاحتفال الذي من المتوقع أن يجمع الآلاف من الأكراد يوم السبت المقبل، بسبب شكوك بشأن انضمام أنصار لحزب العمال الكردستاني المحظور للمشاركين في الاحتفال.
وقالت المحكمة في قرارها إن حرية التجمع في ألمانيا تفوق مخاوف الشرطة.
ويقام الاحتفال كل عام في هانوفر، لكن مجموعة من الأفراد أبلغوا السلطات الألمانية أن فعالية هذا العام قد تتضمن أيضا احتجاجا على العملية العسكرية التركية في منطقة عفرين بشمال سوريا.
وتعيش في ألمانيا أكبر جالية تركية في العالم، تقدر بنحو 3 ملايين شخص من أصل تركي والعديد منهم من الأكراد.
ويشير النوروز إلى الاحتفال بالسنة الجديدة التقليدية في الثقافة الكردية ويقام عادة في 21 آذار. (DW – DPA)[ads3]
ماذا يعني هذا القرارسوى اعطاء مساحه قانونيه لحزب العمال لكي يزيد من احتجاجاته ضد تركيا والكل يعلم ان مؤيدي هذا الحزب الفاشي كثيرين في اوربا وقد حرقوا بعض المساجد والمحلات التركيا منذ بضعة ايام لايعني هذا القرار سوى دعم معنوي بغطاء احتفالي للاستمرار بالاحتجاج ضد تركيا وارتكاب المزيد من الاعمال القذرة التي يشتهر بها انصار هذا الحزب المسخ
فعلا الكردي عقله تنه أينما ذهبوا يأخذون معهم عقيتلهم المتحجرة وثقافة الزعرنة.
ألمانيا تتركب خطأ بتركهم وترك إرهابي أوجلان يلعبون بمراهقي الكرد.
أغلب الكرد لايعمل وإن عملوا بالأسود وأغلبهم غير مندمج بالمجتمع الألماني.
والتفافهم حول أوجلان بدل ميركل يدل على ذلك الكثير منهم ولدبالمانيا ولازال يتبع زعيم إرهابي قتل ألوف المدنيين بعمليات أنتحارية فضل عن تجنيد المراهقين والمراهقات واستغلالهن جنسيا. حتى أصبحت جبال قنديل وكر دعارة لأوجلان وعصابته.
تفوه عليكم وعلى الأتراك
لا تعمم هذا الشي على جميع الكرد
الكرد أطهر منكم…….اين كنتم يااوغاد عندما حررنا القدس …..لاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم. انتم اولاد اللحظة التي تعيشون فيها …انت انسان حاقد وحقدك اعمى….الله ينتقم منكم .
الكردوبكل وقاحة يقولون أن هنوفر صارت عاصمة الكرد بألمانيا بل بات البعض يفرض الأتاوات لصالح البكك.
الخوف بكرة مابضموها لخارطة كردستان المطاطية.
على ألمانيا عدم التساهل مع أتباع الإرهابي أوجلان.