تزايد عدد الهجمات بالسكاكين في ألمانيا .. ” 7 حوادث يومية ” في برلين وحدها !
يتزايد عدد الهجمات بالسكاكين في ألمانيا بشكل كبير، حيث قالت صحيفة ألمانية إن برلين وحدها تشهد يومياً حوالي سبع هجمات على هذا النحو.
وأضافت صحيفة “بيلد” نقلاً عن رئيس الاتحاد الفيدرالي للشرطة، أوليفر مالتشو، قوله: “إن انطباعنا هو أن الحالات تتزايد منذ عدة أشهر، حيث يستخدم الشبان السكين أو يهددون باستخدامها، لا تكاد تمر الأيام دون أخبار حول هجمات خطيرة أو مميتة بالسكين”.
وذكرت الصحيفة، الأحد، بحسب ما ترجم عكس السير، أنه في ولاية هيسن ارتفع عدد الهجمات بالسكاكين منذ عام 2014 من 926 إلى 1194 هجوم.
وفي ولاية نوردراين فيستفالن كان هناك 572 هجوماً منذ شهر أيلول 2017، أما في مدينة لايبزيغ لعبت السكين دوراً في عدد الإصابات الجسدية الخطيرة.
وفقاً للشرطة في ولاية ساكسونيا فقد وقع في عام 2017، 138 هجوماً بالسكين، وتشكل ما نسبته 300%، وتعد أعلى من عام 2011 حيث وقع فيه 33 هجوماً.
وفي برلين، بلغ متوسط الهجمات بالسكاكين يومياً حوالي سبع هجمات عام 2017، وفي العام كله بلغ 2737 هجمة، ما شكل زيادة بحوالي 100 هجوم، مقارنة بالعام السابق، وبفارق 300 هجمة قبل أكثر من 10 سنوات.
وأضافت الصحيفة أنه من بين 1828 مشتبهاً وصل عدد المراهقين الذي ارتكبوا هذه الهجمات إلى 271 مراهقاً بالاضافة إلى 80 طفلاً دون سن 14 عامًا.
وفي التفاصيل التي أوردتها الصحيفة، فإن شاباً في مدينة دويسبورغ يدعى الكسندر (14 عاماً)، تعرض في الـ 16 من نيسان عام 2017 للطعن، عندما حاول مساعدة أحد الجيران في مشاجرة، كما تعرض والده ديميتار (40 عاماً) للإصابة، إلا أنه نجا فيما فارق ابنه الحياة متأثراً بجراحه.
وفي حادثة أخرى، قام طالب لجوء من أفغانستان بقتل صديقته السابقة ميا (15 عاماً)، في صيدلية بمدينة كاندل، حيث قام بطعنها بسكين طولها 20سم.
وفي 2018، قام ليبي، في بلدة لاوبهايم، يدعى عبد الرحمن، بطعن أخته الصغيرة آلاء (17 عاماً)، في بطنها، بعد أن اكتشف أن لديها صديقاً جديداً، فيما أقدم طالب، في الصف الثاني الابتدائي، في مدينة فرايبورغ، خلال شهر آذار الجاري، بطعن معلمته في معدتها بسكين، بعد محاولتها سحب السكين منه.
وفي السابع من آذار عام 2017، أقدم إدغار (15 عاماً) على قتل زميلته كيرا (14 عاماً)، بعد أن طعنها 20 طعنة، حيث أشار أحد المحققين إلى أن المتهم اعترف بفعلته دون أن يذكر السبب الذي دفعه للقيام بذلك.
وفي 12 آذار 2018 ، قام طالب لجوء مرفوض يدعى أحمد (18 عاما) من أفغانستان بطعن صديقته ميراي. ب (17 عاماً)، في شقتها، في مدينة فلينسبورغ وفارقت الحياة، ونشر في حينها مقطعاً مصوراً حول الحادثة.[ads3]
انا شخصيآ اخجل وادين هاده التصرفات الاجرامييه وانصح كل اللاجئين ان لا تعرضو ارواح الناس للخطر ولسبب بصيط جدآ انكم انتم لاجئين اتيتم إلا المانيا كي تنجو من القتل والقهر والضلم فكيف لكم ان تقتلو الناس اصبح انتم لا تتمتعون بصفت لاجء انتم اتيتم للاجرام فلمادا اتيتم إلا المانيا ويلي بدو يعمل رجال ويقتل زوجته او بنته او اخته فلمادا جئتم إلى المانيا او اوروبا وانتم تعلمون ان اوروبا فيها حريه ومساوا بين الرجل والمرئه فلماتصبحون مجرمين انا ضض العنف والقتل وانا هربت من العنف والقتل فكيف لي ان اكون عنيف وقاتل ما يتصرفه بعض اللاجئين يجعلني اشعر بلخزي والعار حقيقا يلي بدو يعمل غيور ومحافض لا يجي علا اوروبا خلي ببلدو ويحافض علا كيفو
لاجئين مالون دخل صدقني لاجئين مسالمين مالون دخل من يفعل هكذا الأعمال الإجرامية هم من شعب الألماني من الحزب البديل المعادي للاجئين والأجانب والحزب البديل العنصريين تابعين لروسيا وأيضا حركات ميليشيات إجرامية منهم ومن إسرائيل وأمريكا هم هنا المعتدين بالمانيا ببرلين ويهجمون على ناس بلا رحمة لكي يتهمو لاجئين
لا تشعر بالخجل لان كل انسان مسؤول عن نفسه وليس لك اي دخل وانت ليس مسؤول عن اي احد لكن الغرب اذا قام اي شخص عربي مهما كانت ديانته فهو ارهابي ويقوم الاعلام بالتشهير والبلبله فورا لكن بالنسبه لهم القتل والمخدرات والاجرام والالحاد هذا امر مسموح ولا احد يقول كلمة …. يكفي كفر وتطبيع هم المجرمون هم العنصريون …. اخجل من افعال الالمان الي بيقتلوا ويشتموا ويحرقوا وما خفي اعظم عيب كلامك اي خزي اذا انت قمت بعمل اجرامي انت انسان مسؤول عن نفسك فقط انا ليس لي دخل فيك باي ذنب اعاقب عن فعلتك … احبسوا الشعب الالماني على فعلت هتلر باليهود
عن اي كفر وإلحاد تتكلم؟.. ألمانيا بلد يحكمه القانون والدستور و ليس الشرائع السماوية.. ولكل انسان الحق ان يعبد او لا يعبد .. لو ألمانيا حكمتها الشريعة لما وجدت فيها ولا مسلم ولعم فيها الخراب والقتل والتخلف والتدمير مثل سائر البلاد الإسلامية.. ويلي مش عاجبه ألمانيا يروح ع السعودية او أفغانستان او الصومال..لان الطيور على أشكالها تقع..