صحيفة : تنظيم ” داعش ” يهدد ميسي و المونديال !
ذكرت صحيفة “ذي صن” البريطانية، الثلاثاء، أن تنظيم “الدولة الإسلامية” (داعش) قد هدد من جديد الأرجنتيني ليونيل ميسي، نجم برشلونة الإسباني، وذلك من خلال نشر ملصق دعائي على شبكة الانترنت يظهر ميسي وهو جاث على ركبتيه أسيراً بين يدي أحد أفراد التنظيم الإرهابي في استاد “لوجنيكي” بالعاصمة موسكو.
ويستضيف الاستاد المذكور المباراة النهائية لكأس العالم والمقررة في 15 تموز/يوليو المقبل. وفي طرف الصورة تظهر حزمة متفجرات.
وجدير بالذكر أن التنظيم الإرهابي كان قد هدد العديد من نجوم كرة القدم على هامش مونديال روسيا 2018، من بينهم النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو هداف نادي ريال مدريد الإسباني.
ونشر التنظيم الإرهابي صورة لرونالدو على شبكة التواصل الاجتماعي “تويتر” كأسير، موجهاً رسالة صارمة للنجم البرتغالي في حال مشاركته في كأس العالم.
كما امتدت تهديدات داعش إلى البرازيلي نيمار جونيور نجم منتخب السيليساو ونادي باريس سان جيرمان الفرنسي.
وتوعد “داعش” العديد من المنتخبات واللاعبين في حال مشاركتهم في كأس العالم وهدد بعمليات إرهابية في روسيا خلال البطولة. (DPA – DW)[ads3]
بدل ما يهدد الاعبين والجمهور اللي لا حول ولا قوة لهم يروح يتمرجل على بشار وقادة مخابراته وجيشه وعلى قادة الحرس الثوري الإرهابي وحزب الات والعزا وعلى قادة جيش العهر الروسي
أما قتل المدنيين فلن يقدم أي فائدة سوى المزيد من الكره للإسلام والمسلمين وتقليل التعاطف مع قضاياهم !
اي هنن هاد هدفهم اعالم يكره شي اسمه عربي مسلم
اهل الشحاحيط و البنطلونات القصيرة مفكرين حالهم ببارودة و سكينة بدهم يغزو العالم طول و عرض هههههه
تنظيم مخابرات أمن الدولة في العراق و الشام
من واجبنا أن نرد للروس بعض أعمالهم، الدول المشاركة تشجع الاحتلال الروسي و جرائمه في سوريا.
الغباء انو الناس لهلق مصدقة هل الغباء
مبينة صورة مفبركة عاملها شي واحد مفكر حالو خفيف دم
صحيفة تافهة ليش عم تروج لداعش وقت داعش شبه انتهى؟ بس بدهم ينشروا الخوف بين شعوبهم من الاجنبي. الخاءف سهل التحكم به
أصدقائي هذه لعبة مخابراتية حقبرة الهدف منها تهويج الناس وتخويفهم في الغرب أن هناك المسلمون الارهابيون أعداء الانسانية والقصد ايتزاز المسلمين كما ترون
داعش تهدد نجوم كره القدم لأنهم أكثر شعبيه من التنظيم
الدولة ماهددت أحد من اللاعبين ولا يوجد أي صورة أو إصدار مرئي فيه هذا الشئ لعنة الله على هذه القناة الكاذبة التي تفتري على المجاهدين