العثور على دليل بمنزل منفذ هجوم فرنسا يشير إلى ولائه لـ ” داعش “
عثرت الشرطة في جنوبي فرنسا، السبت، على دليل في منزل منفذ هجوم “تريب”، تشير إلى ولائه لتنظيم “داعش” الإرهابي، حسبما أفاد مصدر قضائي.
وأمس الجمعة، قتل 4 أشخاص بينهم منفذ الهجوم الذي وقع بمدينة “تريب” جنوبي فرنسا، قبل أن يرتفع العدد إلى 5، بعد وفاة شرطي اليوم.
ونقل موقع صحيفة “لوموند” الفرنسية، عن مصدر قضائي لم يسمّه، إن “الشرطة داهمت منزل منفذ الاعتداءات رضوان لكديم، وعثرت على كتابات تشير ضمنا إلى تنظيم داعش، وتبدو كأنها عبارة عن وصية”.
وذكر الموقع أن “مداهمة منزل منفذ الهجوم ساهمت في العثور كذلك على أجهزة رقمية”.
من جهته، أوضح مصدر مقرب من التحقيق (لم يذكر الموقع اسمه) أن “المحققين عثروا على وصية مكتوبة بخط اليد يعلن فيها المنفذ ولاءه لتنظيم داعش”.
ويسعى المحققون لمعرفة الأسباب التي دفعت الشاب الفرنسي من أصل مغربي (25 عاماً)، الذي قتل فيما بعد برصاص الشرطة، إلى ارتكاب فعلته وما إذا كان لديه شركاء.
وأفادت الداخلية الفرنسية بأن منفذ الهجوم أطلق النيران على مجموعة من عناصر الشرطة في مدينة “كاركاسون” المجاورة لبلدة تريب، قبيل توجهه إلى الأخيرة.
وأعلن تنظيم “داعش” الإرهابي، الجمعة، في بيان منسوب له مسؤوليته عن الهجوم، وفق وكالة “أسوشيتد برس”. (ANADOLU)[ads3]
هناك 20 الف اضافية موجودين في مراكز الايواء يريدون الخروج مع الخارجين لانه لا ضمانات لاي عيش كريم و الافضل ان ننتقل لادلب و لعفرين و للمدن التي سيبنيها اردوغان او تركيا من البقاء لنرى محمد قبنض يتسول علينا بالماء – اكرر يجب مراسلة الجانب الروسي لاعطاء الحق لمن خرج مع المدنيين بالخروج مع قوافل الخارجين من مخرج الموارد المائية و عربين و نهنئ الجميع بهذا الاتفاق الذي حمى الارواح – لم يبق شيء بالغوطة بشار دمرها و دمر اهلها الله يدمروا
مارح يفهموا .. انو هدول مارح يخلصوا .. بعد الف سنة من المحاولات رح يضل في ناس عم يسمعوا للمشايخ وينتظروا الجنة ويقتلوا وينقتلوا كرمال هالامور ..
ورح يضل في عالم عم يعترضوا ويقولوا الاسلام مو هيك .. وكل واحد يروح على شغلو ..
اهم شيء التاكد ان ولاءه لداعش ليكون ارهابي وغير ذلك فهو مريض نفسي!
نرجو من المفاوضين التأكيد – من يريد من المدنيين الخارجين من الغوطة و الموجودين في مخيمات النظام و يريدون الرحيل لادلب – ان يسرلوا الباصات لمراكز الايواء بشكل يومي و لمدن الغوطة لترحيل من يريد و ليس فقط المسلحين