نظام الأسد يتهم إسرائيل و تركيا بسرقة آثار و تحف يهودية من معبد يهودي في دمشق !
ذكر موقع صحيفة “جيروزاليم بوست” عن تعاون تركي إسرائيلي في تهريب آثار وتحف قديمة من معبد يهودي بالقرب من دمشق، وذلك بحسب شكوى رسمية قدمها سفير سوريا لدى الأمم المتحدة إلى مجلس الأمن الدولي.
اتهم نظام بشار الأسد اسرائيل، بإجراء عملية سرية بالتعاون مع تركيا لتهريب آثار قديمة من معبد يهودي بالقرب من دمشق، بحسب ما ذكر موقع صحيفة “جيروزاليم بوست” الإسرائيلية.
وفي شكوى رسمية تم تقديمها إلى مجلس الأمن الدولي بالأمم المتحدة، اتهم سفير بشار الأسد، لدى الأمم المتحدة، بشار الجعفري، البلدين بالتعاون مع “الجماعات الإرهابية” في نهب آثار ثمينة من معبد جوبر البالغ عمرها 2000 عام.
وجاء في رسالة الجعفري: “تود حكومتي أن تنقل معلومات استخباراتية ذات مصداقية عالية تفيد بأن الجماعات الإرهابية النشطة في منطقة جوبر، بالقرب من دمشق، قامت بالتعاون مع الاستخبارات التركية والإسرائيلية على نهب آثار ومخطوطات من الكنيس اليهودي القديم”، حسب نص الشكوى. وتابع السفير السوري أن “الآثار تم تهريبها عن طريق وسطاء محليين وأجانب إلى اسطنبول. وقام خبراء آثار في تركيا بفحصها وأكدوا أنها قديمة وثمينة للغاية، ومن ثم هُرّبت إلى نيويورك”.
من جهته، قال السفير الإسرائيلي لدى الأمم المتحدة، داني دانون، إن رسالة الجعفري “محاولة أخرى من قبل النظام السوري لصرف الانتباه عن الفظائع التي يرتكبها ضد شعبه”.
وأضافت صحيفة “جيروزاليم بوست”، بحسب ما أوردت “دويتشه فيله”، أنه في أيار من عام 2014، تم تدمير كنيس إلياهو هانافي في جوبر نتيجة المعارك الشرسة بين الجيش النظامي والفصائل المعارضة.
ووفقاً لموقع “ديلي بيست” الإخباري، فقد تمت مداهمة الكنيس اليهودي الغني بالتحف والآثار التاريخية الثمينة في أعقاب المعارك الدامية هناك.
وقال مأمون عبد الكريم، رئيس قسم الآثار في سوريا، في تصريح لوكالة رويترز، إن السلطات الإسرائيلية حاولت الدخول واستعادة القطع الأثرية داخل المعبد، “لكن المسلحين منعوهم من الدخول”، وأضاف عبد الكريم: “تعرض المعبد للسرقة والاعتداءات، بحسب شهود عيان.. لكنني لا أستطيع أن أؤكد صحة هذه المعلومات من دون تحقيق”.[ads3]
نظام الكلب باع الجولان ولواء اسكندرون والبلد كلها، رخصة البيع حكر على بني قيقي اللصوص ومن معهم من مرتزقة
شو ظاهر هل مره ما ستفاد رامي مخلوف من صفقه حتى قدمتو شكوى ولا راحت بيعه من تحت ايده لحدا تاني
أبو بشبوش سلّمهم الجولان، وبشبوش أبو شخاخ يحتج من شان مخطوطات وآثار في معبد يهودي! العين تطرقك شو حريص على تراب سوريا!
يالله ياسيدي بيعين الله، كم تمثال وضاعو منك، انت بعت البلد كلها وما وقفت عند هالحجرين، أو يمكن ماهر نسي يقلك عليهم ….ولاانت منشان السيادة الوطنية ..خاين ولص وتتهم العالم بلسرقة
لو ما سرقوها كانوا ولاد البلد سرقوها وباعوها للعالم ياللي بتقدرها ليحطوها بالمتاحف ويحافظوا عليها .. النتيجة وحدة .. البعبعة صارت لانو ولاد البلد ما استفادوا من القصة ..
هههههه ملعوبة والله، الكنيس اليهودي عمو رفعت حفرو كلو من الثمانينات وكمل عليه بالـ 94، واسرئيل عاملة شكوى من أكتر من 10 سنيين بطالب النظام بالكنوز يلي فيه، هلأ لقى النظام مخرج من الموضوع.
أحييك يا أخي على شهادتك … كلامك صحيح لقد فرغ رفعت وسرايا الكلاب سورية من الآثار وكان على صلة بمجموعة من التجار اليهود في بيروت وفرنسا… ومنها كنيس جوبر وكنيس السبع بحرات بحلب هذا عدا عن آلاف القطع النادرة من قرى جبلي سمعان والزاوية ومن أوغاريت والساحل أما من البادية والجزيرة والفرات والسويداء وحوران فالمسروقات كانت هائلة لدرجة أن مخازن المتاحف غصت بها …. وبعد الثورة شفط ما تبقى ونقل بحجة الحفاظ عليه أو كتبت تقارير عن تدميره من قبل داعش كما حدث في تدمر
، حيث يعتبر بشار الأسد رجلا ميتا، كما أن نظامه ليس له سلطة ولا مال. وأضاف قائلا: “يعتبر نظام بشار الأسد مجرد دمية بين يدي قُوتيْن، وفي حال تخلّتا عنه،
ما شفناك المرة الماضية عم تهدي الاثار السورية لديمستورا وجايبها بالكيس النايلون
شو نسيت
لك يفضح عرضك شو كزاب
كنيس جوبر منهوب من التسعينات و كل الجوابرة و الشوام بيعرفو كيف سيارات الزيل عفشتو من هداك الوءت لعمى بعيونك عمي يا جعفري النس