ألمانيا : ” منحة العودة ” لم تنجح في تحفيز الكثير من اللاجئين

بمنحة تصل إلى 3 آلاف يورو للفرد حاولت وزارة الداخلية الألمانية تشجيع المزيد من طالبي اللجوء المرفوضة طلباتهم على مغادرة ألمانيا طواعية عبر برنامج دام ثلاثة أشهر، من ديسمبر/ كانون الأول 2017 حتى نهاية فبراير/ شباط 2018.

لكن لم يتقدم للحصول على هذه المنحة سوى 1565 شخصًا، من بينهم 761 شخصًا بمفرده و235 عائلة ، حسب ما نقلته صحيفة “نيوه أوزنابروكر تسايتونغ” في عدها اليوم الثلاثاء (27 مارس/ آذار 2018)، عن تقارير وزارة الداخلية الألمانية.

وبالنظر لأرقام الذين غادروا ألمانيا طواعية فقد بلغ 4552 لاجئا، بينما كان عدد المغادرين طواعية في نفس الفترة قبل عام قد بلغ 8185 شخصاً، حسب الصحيفة.

ورغم ذلك تأمل وزرارة الداخلية الألمانية في زيادة عدد اللاجئين، المغادرين للبلاد طواعية. ونقلت الصحيفة عن متحدثة باسم الوزارة قولها: “من حيث المبدأ نعتبر برنامج المنح الإضافية… أداة جيدة من أجل تقديم حافز مؤثر ومرن من أجل المغادرة طواعية، كما أننا نريد توسيع مجال الاستشارة لمن يريد العودة”. (KNA – DPA – DW)[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫2 تعليقات

  1. حتى عم يعطوا اللاجئين منحة ومصاري مشان يحلو عن سماهون.. وبيقولللك مؤامرة تفريغ سوريا من العقول ههههههههههههه.. لبناء الاقتصاد الألماني المترهل والاستفادة من النسل المسلم هههههههههههههههه….الألماني صار بكره الفلافل من وراكون مع انه كانو يحبو الفلافل قبل ما تجي قطعان اللجوء لهون…

  2. للقليل من التمعن في النص تجد اولا المرفوضة طلباتهم اولا يعني مافي ولا سوري انرفض طلبو.
    ثانيا هذه حرمة لتكسيت الحزب المعارض للحكومة لان في بلادهم الرأي الآخر بيهمهم.
    ثالثا هني جابو العالم وطبعا شعب بيعطي حقوقك انا مابدك ايانا اكيد مارح تنتج وتشتغل لا اطلع برا البلد أحسن.
    واخيرا وليس اخرا اللي عم ياخد ببلد اوربي كل شهر معدل وسطي ١٥٠٠ يورو ماكان جدو يحلمها بسوريا.
    واخيرا هذا بالضبط مافعلته سعودية ولبنان والاردن وبلدان العرب.
    فكل الشكر للشعب الاوربي وللحكومات الأوربية ونحن كشعب عربي في اوربا نمتن لهم لآخر لحظات حياتنا رفعونا من الموت لمستوى معنى الانسان بما تملكه من كلمة لا كما مفهومها في بلادنا العربية.
    انا كوريا الشمالية بكل الدني اسمها كوريا الشمالية الا عند العرب كوريا الشمالية الديمقراطية. انا اقبح بلد بتمثيل الديمقراطية يطلق عليه العرب ديمقراطية فتبا للغباء