أول فيديو ترويجي مترجم لفيلم ” درعا من أجل شقيقي ” التركي الذي يتحدث عن أسباب و بدايات الثورة السورية
بدأ في تركيا عرض الإعلان الترويجي لفيلم “درعا من أجل شقيقي” الذي يتناول الثورة السورية، والمقرر عرضه 13 نيسان المقبل في دور السينما التركية.
والفيلم هو من نوع درامي كتبه “خالص جاهد كوروتلو” وأخرجه “مراد أونبول”، مدته ساعتين، وتم تصويره بدعم من وزارة الثقافة والسياحة التركية، بمدينة جرابلس في محافظة حلب، وبولاية غازي عنتاب جنوبي تركيا.
والفيلم يستند إلى قصص حقيقية، ويتناول أسباب الانتفاضة الشعبية في سوريا.
ويبدأ الفيلم بقصة اعتقال أطفال درعا، بسبب كتابتهم على الجدران، عبارات منددة بضغوطات النظام السوري متأثرين بالثورات الشعبية التي حدثت في تونس ومصر، ورفض “عاطف نجيب” ابن خالة بشار الأسد – الذي كان يرأس فرع المخابرات بالمحافظة، إطلاق سراحهم وتسليمهم لأسرهم وإهانته لرؤساء العشائر الذين طالبوا بهم.
ويحكي الفيلم قصة شاب يدعى علي، كان قد فر من ظلم النظام السوري إلى الخارج، وعاد إلى بلاده للدفاع عن شقيقه عمر وأمه، ولفتاة يحبها، إلا أنه وبعد فترة قصيرة من عودته يرى شقيقه الصغير عمر وقد أصبح شابًا غاضبًا من إجراءات النظام، كما كان حاله أثناء شبابه.
ويتناول الفيلم اعتقال النظام لعمر وأصدقاؤه بسبب كتابتهم على جدران فرع للمخابرات، عبارات تندد باعتقال مدرسهم، ومحاولة علي لإخراج شقيقه وأصدقائه من السجن، ورد النظام عليه بالعنف، الأمر الذي تسبب بحدوث انتفاضة شعبية ضد النظام. (TRT)
[ads3]
الشعب لما نزل على الشارع كان جاهز لان الفساد والظلم والقهر كان ضارب اطنابه وكان النظام واعوانه وواجهاته ناهبين البلد وكأنها مزرعه ابوهم وكل الشعب عبيد عندهم لا حدى يقلي أمان وكنا عايشين يا اخي عايشين من قله الموت لما بتكميم الأفواه وتكسر الاصابع وبينداس على القانون من اجل عيون كلب من كلاب النظام أو اصحاب ألمال والحق بطل والبطل حق اش عايشين لما المدرس الشريف بيشتغل شوفير تكسي ولما ظابط متقاعد ماحسن يسرق لما كان بخلدمه بشتغل على بسطه مشان يحسّن يعيش كنّا عايشين لما الدولة من اجل عيون الوزير والمحافظ وأمين الفرع وكم ازعر بيحطو أيدهم على ارضك باسم الاستملاك وبستملكوها ووووو والدوله مابتعطيك خمسه بلمئه من ثمنها كنّا عايشين و لما واحد من كلاب شيخ الجبل بيطلع الرصاص وبيقتل ملازم وشرطي على جسر ستراقب لان اوقفوه ومعه تهريب دخان وماتوقف ولا طلع منها شي كنّا عايشين لك من قله الموت عايشين لما شرطي بدون اَي مذكرة احضار وبدون إذن نيابه يشحطك وبيجعلكك وبيحطك بلباكاح وغير الله مابيعرف انت وين الا اذا دفعوا اهلك مبالغ خياليه ولما مخبر صغير انزعج من جاره كتب فيه تقرير لشي فرع بياخذوه و وبعد كم سنه بيتركوه ولا تواخزنا اسمك كان بالغلط والحديث كتير كتير كتير كتير كتير طويل والنظام من ايّام الأب مركب على الظلم والغلط
اهلين حاره
ويلعن روحك يا حافظ
وبشار وانيسه وسلالت الاسسد كلها خرى بخرى ويلي مقنتع فيهن اخرى
ثورة شريفة محقة لاكن سرقها المتأسلمين الانجاس
انصح لمن یقدر مشاهدة الفلم الایراني اسمو “بوقت الشام “(ای: بالتوقیت الشام)… رغم اني شفت بعرض الخاص عند الایرانیین…