الموت يلاحق أهالي الغوطة أينما ذهبوا .. شهيد في إدلب جراء قصف جوي و وفيات جراء حادث سير في ريف حماة !

لاحق الموت أهالي الغوطة الشرقية، حتى بعد خروجهم من أرضهم التي حولها بشار الأسد إلى جحيم، ليستقبلهم مجدداً في إدلب، حاصداً أرواح عدد منهم، السبت.

وقال ناشطون معارضون، إن غارات جوية استهدفت عدة مدن وبلدات في إدلب، أدت إلى استشهاد ما لا يقل عن 10 مدنيين وإصابة آخرين.

وكان من بين الشهداء “حسن محي الدين”، المهجر من مدينة زملكا في الغوطة الشرقية، والذي قضى جراء القصف الجوي الذي طال مدينة أريحا.

وفي سياق متصل، توفي ما لا يقل عن 6 أشخاص، وأصيب ما لا يقل عن 15 آخرين، من مهجري الغوطة الشرقية، جراء حادث سير في ريف حماة.

وذكر ناشطون أن إحدى قوافل الحافلات التي تقل المهجرين، اصطدمت بشاحنة خضار في منطقة التميزة في سهل الغاب.

وتم نقل المصابين إلى مستشفى السقيلبية.[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها