سورية وصلت ألمانيا عبر برنامج ” الباحثين الملاحقين ” : يتم احترامي بالرغم من حجابي و أشعر و كأنني في منزلي
لجأت السيدة السورية سلوى المحمد، البالغة من العمر 42 عاماً، إلى ألمانيا، بفضل مساعدة خاصة.
وقال موقع “تاغ 24” الألماني، الأربعاء، بحسب ما ترجم عكس السير، إن سلوى وصلت إلى ألمانيا، عبر برنامج خاص لاستقدام الباحثين، الذين يتعرضون للملاحقة.
وأضاف أن السورية كانت تعمل كمحاضرة في جامعة حلب، بفرع الزراعة، لكن مع ازدياد الخطر واشتداد الحرب، قررت ترك سوريا، وخاصة بعد تعرض روضة ابنها للقصف، ونجاته.
وعن طريق برنامج “صندوق الدعم للباحثين الملاحقين في ولاية بادن فورتنبيرغ”، تعمل سلوى حالياً كباحثة ضيف في جامعة “هوهنهايم”.
ويحتوي الصندوق على مليون يورو، ويدعم 25 باحثاً، منهم 9 سوريين.
ولم تتأثر سلوى بشدة في الغربة، لأنها درست الماجستير بين عامي 2004 و2008 في الجامعة نفسها، بحسب الموقع، وقالت: “أنا أشعر وكأنني في منزلي، يتم احترامي بالرغم من حجابي، أتمنى لبلدي الهدوء، الهدوء، الهدوء، البشر هناك يعانون منذ سبع سنوات”.[ads3]
نظراتها المتكبرة وحجابها يدلان على انها تكن كل الكره للاووربيين باعتبارهم كفرة وياكلون لحم الخنزير
صديقي عباس الشنكليش . يبدو أنو نوعية الحشيش التي تتعاطاها مضروبة … دور على تاجر تاني ..و شكرا …
الحجاب في كثير من المناطق التي يقطنها أغلبيه تركية أو مغربيه عادي جداً في ألمانيا فهناك 4 ملايين تركي ثلثهم أكراد و أكثير من نسائهم محجبات.
المفاربه هم الجاليه الأكبر بين العرب في ألمانيا.