وكالة روسية : ” ماذا دمرت طائرات إف – 16 الإسرائيلية في قاعدة جوية سورية ؟ “

قالت وكالة أنباء “سبوتنيك” الروسية، إن القاعدة العسكرية السورية (Т4) سالمة ولم تلحق بها أية أضرار بعدما أغار عليها الطيران الإسرائيلي في شهر فبراير/شباط الماضي.

وكانت تقارير إعلامية ذكرت أن طائرات إسرائيلية من طراز “إف-16” دمرت مركزا إيرانيا لإدارة الطائرات المسيرة بدون طيار ومنشآت أخرى في قاعدة T4 الجوية السورية في ريف حمص، المعروفة كذلك باسم قاعدة “تياس”، خلال غارة شنها الطيران الحربي الإسرائيلي في فبراير/شباط 2018.

وأضافت الوكالة: “تمكنت وسائط الدفاع الجوي للجيش السوري من إسقاط إحدى الطائرات الإسرائيلية التي شاركت في تلك الغارة”.

ووفق يوري ليامين، وهو خبير عسكري روسي معروف، فإن قاعدة T4 ظلت سالمة تماما.

وتظهر في الصور التي عرضتها إسرائيل البقعة السوداء الوحيدة، ولكن لا يوجد ما يثبت وجود السيارة التي احتوت على مركز إدارة الطائرات المسيرة الافتراضي في هذا المكان، بحسب الوكالة.

[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫9 تعليقات

  1. احترم نفسك ياابن اللاذيقية!
    تريد لأنظمة العرب أنت تموت؟ فوجود بعضها مرتبط بأهل تل أبيب.😁

  2. اسرائيل منذ بدء الثورة كانت تقصف اي تجمع عسكري يريد الانشقاق وكان ذلك بتنسيق مخابرات النظام مع امريكا واوربا ودخلت روسيا باوامر الخليج وكان هناك مجموعة من الفرقة الرابعة كانوا في بداية الثورة يفكروا بانقلاب ولكن امريكا اخبرت اسرائيل بقصفهم وكان الدفع من الامارات وهم بدؤوا يحمون الاسد بعد قتل عميلهم اصف شوكت -ان سوريا لن تسمح بدخول انصاف الرجال لسوريا

  3. المضحك المبكي أن طيران الكيان الصهيوني يسرح ويمرح بالأراضي السورية ولم نجد أي رد من الحليف الروسي وكذلك بالنسبة لدخول الأتراك للأراضي السورية والسيطرة على مدن بالكامل بل إن الروس قدموا بعض الدعم اللوجستي للأتراك فما يحصل بسوريا هي بيع وشراء في ظل حكومة تدعي بأنها تسيطر على الحكم وهي بالواقع مجرد سمسار صغير بالبازار

  4. الطائرة الاسرائيلية التي اسقطوها فوق سوريا كانت طائرة بلا طيار من نفس تقنية طائرات الابراج ٢٠٠١ والتقنية هي من اوربا من البلقان وتم دعمها ماديا ببيع مجلة علمية في البلقان والشرق الاوسط – وايران اخذت التقنية من سوريا بعد ان تم ارسال حوامة لسوريا اذن المشروع سخيف في ايران بينما ١١ سبتمبر هو نتيجة هذه التقنية