القوات الأمريكية تجلب تعزيزات إلى منبج ” تحسباً لعملية تركية “
قالت وكالة أنباء الأناضول التركية الرسمية، إن قوات أمريكية بدأت باتخاذ تدابير وتعزيز تحصيناتها وقواتها العسكرية في مدينة منبج ، لمواجهة أي عملية تركية محتملة قد تشمل المدينة في إطار مكافحة الإرهاب.
ووفقًا للمعلومات الواردة من مصادر محلية موثوقة، بحسب الوكالة، فقد أرسلت القوات الأمريكية تعزيزات عسكرية إلى مدينة منبج الواقعة على الضفة الغربية لنهر الفرات.
وأضافت المعلومات أن التعزيزات شملت إرسال نحو 300 عسكري إضافة إلى عدد كبير من العربات المدرعة والمعدات الثقيلة، إلى المنطقة الفاصلة بين مدينة منبج ومنطقة درع الفرات في ريف حلب الشمالي.
وأشارت المعلومات أن الولايات المتحدة استقدمت تعزيزاتها إلى المنطقة من قاعدتها العسكرية في بلدة صرين بريف حلب الشمالي.
وتمتلك الولايات المتحدة الأمريكية حاليًا، ثلاث نقاط مراقبة على الخط الفاصل بين منطقة درع الفرات والمناطق الواقعة تحت سيطرة الوحدات الكردية، في قرى توخار وحلونجي ودادات.
وبدأت القوات الأمريكية خلال الأيام الثلاثة الأخيرة، بتسيير دوريات في المنطقة الفاصلة بين منطقة درع الفرات ومناطق سيطرة الوحدات على نهر الساجور، وعلى امتداد الحدود السورية التركية.[ads3]
يعني قولتك امريكا مرعوبة من القوات التركية
لتقول لاردوغان ومرتزقته ها نحن هنا موجودون وتصريحاتكم النارية لا قيمة لها بالنسبة لنا.
هنا تبين الرجولة. العثماني هاجم عفرين استغل عدم و جود دفعات جوية و طيران.اما في منبج هناك الاثنين لنرى العثمانيين فعلا رجال ام انهم عبارة عن انجاس يستقون على الضعفاء اردوغان اذا كنت رجل فعلا تفضل لكن نحن نعرفك ان تكن امرءة كثير عليك ممكن ثعلب او ارنب لا اكثر
شفنا رجولة الكووووردي لما ضم المناطق العربية اللي مسحها الطيران الامريكي مسح ، لو قاتل الكووورد (الاسرائيليون الجدد) الفصائل المسلحة سواء في سوريا او العراق بلا دعم امريكي و عالمي لانتهوا في غضون ايام
هذا خبر جيد جدا هذا يعني ان اميركا تفاهمت مع الاتراك لنشر قوة مشتركه في منبج وخروج كلاب الحراسه من ال ي ب ك وال ب ك ك من المدينه وارسالهم الى مناطق النفط والغاز ليكملوا مهمتهم هناك التي شارفت على الانتهاء
يا حرام يا أردوغان يا خليفة الاخوان .. وين تهديداتك وتصريحاتك النارية !!
عنجد تفتخر ، الا هو كلام تكتبه و تكذب فيه على نفسك لتخفي عقدة النقص و الشعور بالدونية امام امم المنطقة الكبرى