آلدار خليل : تنظيم ” داعش ” انتعش من جديد بعد هجوم عفرين
ألمح سياسي كردي سوري بارز، يوم الأربعاء، إلى أن قوات سوريا الديمقراطية التي يقودها الأكراد والحكومة العراقية يمكن أن ينفذا عمليات مشتركة ضد تنظيم داعش في المنطقة الواقعة على الحدود بين البلدين.
وحذر آلدار خليل من عودة المتشددين الإسلاميين للظهور في شرق سوريا؛ حيث تراجعت عمليات قوات سوريا الديمقراطية المدعومة من الولايات المتحدة، منذ أن وجهت مقاتليها إلى شمال غرب البلاد لمواجهة هجوم تركي.
وقال في مقابلة هاتفية مع رويترز إن “العراق دولة جارة وهي أيضًا تعاني من الإرهاب ومن داعش”.
وأضاف أن “داعش موجودة في منطقة مشتركة بيننا نحن الاثنين، وهذا يشير إلى إمكانية توفر أجواء قد تمهد لتطوير عمل مشترك ضد داعش”.
وقال خليل إن تغير أساليب القتال بعيدًا عن المواجهة المباشرة يعني الحاجة إلى عدد أقل من المقاتلين في الشمال الغربي.
وأضاف بقوله: “سابقًا كان عدد القوات كبيرًا جدًا وكانت المعارك تسير في أسلوب حرب مواجهة جبهات، حاليًا الأسلوب والتكتيك المتبع في عفرين هو أسلوب حرب العصابات؛ لذلك العدد قل كثيرًا يعني أقل من السابق”.
وتابع أن “العدد الفائض.. سيتوجه إلى المناطق الأخرى لتوفير الحماية لهذه المناطق” من تنظيم داعش ومن أي خطر آخر.
وقال خليل إن تنظيم داعش انتعش من جديد بعد هجوم عفرين، وبدأ بالتوسع في المنطقة واستفاد كثيرًا من الفراغ القائم.
وتابع أن هذا يشكل خطرًا يشغل تفكيرهم ويحاولون إيجاد طرق ملائمة للتصدي لتوسع التنظيم المتشدد. (REUTERS)[ads3]
حتى عبد السميع اللميع صار يعزف على وتر داعش
اقسم بالله هدول الحثالة المستفيد الاكبرمن خلق جراثيم داعش وهم يتشاركون الحقد والدموية معهم…على كل حال الاراضي العربية ستعود الى اصحابها الحقيقيين رغم انوفكم وامريكيا لن تدوم لكم ياحثالة العصر…
كالفرق بينكم وبين داعش هم اجرموا وحرقوا وسرقوا هم عدوها غنائم وأنتم فعلتم نفس الشي بل اسوء اغتصبتم أراضي الغير وحرقتم وهجرتم واغتصبتم املاك واراضي الغير واعتبرتموها مكاسب هم صنعتهم أميركا بالسر واستخدمتهم لضرب المنطقه باسم الاسلام وان المسلمين وحوش وانتم صناعه اميركيه صهيونيه استخدمتكم أميركا لتكمل المخطط ولعبت بكم روسيا وجعلت منكم كره تشويها متى ارادت وتعيدها الى المرمى متى ارادت المشكله للشعب الاعزل الضايع الذي وضعتم سيوفكم على رقابه باسم إنكم تحمونه والحقيقه إنكم لستم الا عصابه مجرمه وإجرامها مره اخرى اسوء من داعش