روسيا اليوم : ” مقطع فيديو يكشف امتلاك سوريا سلاحاً روسياً حديثاً مضاداً للجو ! “
قالت قناة “روسيا اليوم” الروسية، إن خبراء متخصصين اكتشفوا وجود أسلحة روسية حديثة لدى “قوات الدفاع الجوي السورية”.
وحصل ذلك -بحسب القناة- أثناء متابعتهم “شريط فيديو أعده الجيش السوري مؤخرا بمناسبة تصديه للهجوم الصاروخي الثلاثي، الأمريكي – البريطاني – الفرنسي”.
ولاحظ الخبراء في مشاهد مقطع فيديو مدته 3:45 دقيقة “وحدة من البطارية الصاروخية المدفعية طراز بانتسر أس -1، إضافة إلى رؤية محطة كشف عن الأهداف الجوية حديثة للغاية”.
ولفتوا إلى أن “المفاجأة هي عرض وحدة الإطلاق القوس التي تستخدم صواريخ منظومة إيغل (الإبرة)”.
تجدر الإشارة إلى أن وحدة إطلاق الصواريخ طراز “القوس” تمتاز بقدرتها على تأمين كثافة نيران تزيد من إمكانية إصابة مختلف الأهداف الجوية المعادية، بحسب القناة.
[ads3]
روسيا ياحبيبتي .. اخدتلي سلطتي
الله لا يخوزق مخلوق اكتر من هيك
امريكيا عند طياراتها قدرة على ضرب أهداف على بعد ٦٠ كم كما عندها طيارات من غير طيار تحمل صواريخ يتم التحكم بها من ولاية كالفورينيا…..يعني لحتى دفاعات الجيش الفسدي تضرب طيارة للغرب يجب أن تستخدم اس ٤٠٠ وهي صواريخ كبيرة بحجم صواريخ السكود وليس صواريخ من ايام حرب تشرين وقبل…كفاية استجحاش للناس
موجود من ٢٠٠٨، وتمت التجربة الاولى والتدريب برخلة، وعأساس كان سري بس تاني يوم قناة إل بي سي وصلا صور التجربة. بس السلاح كلو كانو يشتروه مشان السرقة والصفقات والصيانة.. وهاد مو بانتسر يلي بالصورة.. كاشتان متلو متل بانتسر وايغلا وستريلا بس المدى ابعد شوي.. يعني كشاش دبان بس، ووقت الجد بيصير اما بوري صوبية او مجرور صرف صحي
فعلاً الجيش العلوي عفوا العربي السوري.
ولا تعليق
مين بيعرف يستعمله أبو الشحاطة أم أبو كاسة العرق و المتي.
يخرب بيت الإعلام الروسي صار أسوأ من إعلام الأسد
كيف يعني الإعلام الروسي الذي تديره المخابرات اكتشفها ، يعني المخابرات الروسية ما عندها خبر أنهم باعوا للأسد ولا الأسد كان ماشي في الطريق وعثر عليها. يلعن أبو الكذب.. على كل حال خلي طراز القوس ينفعك.
الاعلام الروسي تابع لنظام شيوعي اشتراكي… ما غريب عليهن هيك شي… منشان هيك لا عتب على اعلام نظام حزب البعث اللي هو الابن المدلل للنظام الروسي السوفييتي..
ههههههههههههه
هَزُلت
نظام الفسد لا يمتلك اسلحة مضادة للجو ….انه يمتلك اسلحة مضادة للشعب بس…
الغرب و اسرائيل بيعرفو شو عنا قبل ما يصل لعنا.
هدا الكذب موجه لقطعان المؤيدين